تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعرض 11 طفلًا للاختناق داخل حمام سباحة بمركز شباب قرية ميت رومي مركز دكرنس في محافظة الدقهلية؛ نتيجة استنشاق مادة الكلور، وزيادتها عن الحد المسموح به بحمام السباحة وجرى نقل المصابين إلى مستشفى دكرنس العام لتلقي العلاج اللازم.

اختناق 11 طفل داخل حمام سباحة في الدقهلية

البداية كانت بتلقي اللواء مروان حبيب، مدير أمن الدقهلية، إخطارًا من اللواء محمد عز، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ للعميد أحمد عبدالرحمن، مأمور مركز شرطة دكرنس، من مستشفى دكرنس العام بوصول 11 طفل مصابين بضيق في التنفس ادعاء استنشاق مادة الكلور أثناء تواجدهم بحمام سباحة مركز شباب ميت رومي.

على الفور انتقل ضباط وحدة مباحث مركز شرطة دكرنس بقيادة المقدم إسلام صقر، رئيس المباحث، إلى المستشفى وبالفحص تبين إصابة كلا من:"شعبان محمد المتولي 10 سنوات، آدم محمود أحمد،10 سنوات، وريتاج رامي جمال إسماعيل 14 سنة، ورودينا رامي جمال إسماعيل 10 سنوات، عبدالرحمن نبيل عبدالعزيز عبدالمحسن، 12 سنة، مايا إيهاب حامد محمد، 10 سنوات، وريتال محمد مختار السيد، 10 سنوات، ولمي أحمد عوض حسن، 11 سنة، وآدم إسلام إسلام أحمد، 10 سنوات، أحمد إسلام إسلام أحمد، 12 سنة، وأحمد علي أحمد عطا 10 سنوات.

وتبين تعرض المصابين لحالة اختناق وضيق في التنفس لاستنشاق الكلور أثناء تواجدهم بحمام سباحة مركز شباب ميت رومي التابع لادارة شباب دكرنس نتيجة زيادتها عن الحد المسموح له.

تحرر عن ذلك المحضر اللازم لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

في ثالث أيام العيد.. حملة مكبرة على حمامات السباحة في دمياط

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: في الدقهلية اختناق اطفال داخل حمام سباحة مادة الكلور الدقهلية امن الدقهلية حمام سباحة حمام السباحة حالة اختناق

إقرأ أيضاً:

للحد من مخاطر المناخ.. خليفة: زراعة أول شجرة توت في مكتبة مصر العامة بالزيتون

شارك الدكتور سيد خليفة نقيب الزراعيين، رئيس الاتحاد العربى للشباب والبيئة ، فى زراعة أول شجرة فاكهة بمكتبة مصر العامة بالزيتون  ضمن اطار مشروع حملة ال100 مليون شجرة   ومشروع القاهرة خضراء الممول من برنامج المنح الصغيرة  مرفق البيئة العالمية وذلك بحضور الدكتور ممدوح رشوان رئيس جمعية شباب مصر للبيئة.


وقال رئيس الإتحاد العربي للشباب والبيئة، في تصريحات صحفية اليوم الإثنين ، إن تلك هى البداية حيث تقوم جمعية شباب مصر للتنمية والبيئة، باضافة 4000 شجرة ظل وشجرة مثمرة بالمنطقة الشمالية بالقاهرة ، داخل المدارس والمعاهد ومراكز الشباب والأندية، لضمان توفير الرعاية والإشراف الفني من المهندسين الزراعيين، خلال عملية الزراعة وحتي الإنتاج مرورا بالمكافحة والوقاية من الآفات لضمان جودة المنتجات، لأشجار التوت والبرتقال المنزرعة داخل هذه المنشات.


وأضاف «خليفة»، أن جمعية  شباب مصر نفذت الاسبوع الماضى  أعمال تشجير شارع عمر المختار باشجار الظل للحد من التصحر وإضفاء المظهر الجمالي بزيادة مساحات المسطحات الخضراء والحد من ظاهرة الإحتباس الحراري، مشيرا إلى إستكمال أعمال زراعة الأشجار المثمرة بمكتبة الزيتون، لافتا إلى أن نقابة المهن الزراعية ونقابة المعلمين تبنت هذه المبادرات منذ عام 2018 بزراعة الأشجار المثمرة والأشجار الخشبية في المدارس والمعاهد ومراكز الشباب والأندية في 27 محافظة الأشجار وذلك بأشجار التوت والبرتقال داخل المدارس والمعاهد.


وأوضح رئيس الاتحاد العربى للشباب والبيئة، أنه تم الاتفاق على زراعة اشجار مثمرة بالأماكن التى بها أسوار مثل المكتبة والمعاهد الازهرية ومراكز الشباب لسهولة رعايتها فى تلك الاماكن وتحقيق الاستفادة للمترددين على تلك الاماكن بثمارها وزراعة اشجار ظل فى الشوارع المفتوحة  وياتى هذا البرنامج فى اطار خطة مصر لمواجهة التغيرات المناخية ولاعادة اللون الاخضر للقاهرة.


من جانبه، قال ممدوح رشَوان رئيس جمعية شباب مصر للبيئة والأمين العام الاتحاد العربى للشباب والبيئة ، إن تنفيذ مشروع التوسع في الأحزمة الخضراء والأشجار المثمرة،  داخل المنشآت والمدارس الحكومية ليست مجرد إضافة جمالية، بل هي استثمار شامل يعود بفوائد كبيرة على البيئة والصحة والتعليم والاقتصاد والمجتمع ككل وضمن التوصيات الدولية لمنظمات المجتمع المدني لتنفيذ مشروعات بيئية للحد من الآثار السلبية للتغيرات المناخية.


وأضاف «رشوان»، أن زراعة الأشجار المثمرة داخل المنشآت والمدارس الحكومية تعد مبادرة ذات أهمية كبيرة، لما لها من فوائد متعددة بيئية وصحية وتعليمية واقتصادية واجتماعية، منها تحسين جودة الهواء حيث تمتص الأشجار ثاني أكسيد الكربون والملوثات الأخرى من الجو وتطلق الأكسجين النقي، مما يساهم في تنقية الهواء وتقليل تلوث الغبار، مما يؤدي إلى بيئة أكثر صحة للطلاب والموظفين.

وأوضح رئيس جمعية شباب مصر للبيئة، أن تلطيف المناخ وتقليل درجة الحرارة داخل وحول المباني، ويساعد على خفض ظاهرة الاحتباس الحراري، مشيرا إلي أهمية دور الأشجار في تبريد الجو ومكافحة التصحر وزيادة المساحات الخضراء لمكافحة التصحر وتحسين جودة التربة.

وأشار «رشوان»، إلى أن هذه المبادرات لزيادة المسطحات الخضراء تهدف إلي حفظ التنوع البيولوجي وتوفر الأشجار مصادر جذب للعديد من الكائنات الحية، مثل الطيور والحشرات، مما يعزز التنوع البيولوجي في المنطقة والحد من التوتر وتساهم في تحسين الصحة العقلية من خلال قضاء الوقت في بيئة خضراء يقلل من التوتر والقلق ويعزز الصحة النفسية والجسدية.


ولفت إلى أهمية مشروعات زيادة المسطحات الخضراء داخل المدن لتحسين المظهر الجمالي حيث تضفي الأشجار جمالًا على المدراس والمنشأت، وتخلق بيئة أكثر جاذبية ومريحة، مشيرا إلي أن زراعة الأشجار تتماشي مع المبادرات الوطنية للتشجير وزيادة الرقعة الخضراء، مثل مبادرة 100 مليون شجرة في مصر، مما يعكس دور المؤسسات الحكومية في دعم هذه المبادرات.

طباعة شارك الزراعيين نقيب الزراعيين شجرة توت المناخ

مقالات مشابهة

  • أحمد بن محمد: دبي مركز إقليمي ودولي للحوار الإعلامي
  • ندوة تثقيفية عن التوعية الصحية والوقاية من الفيروسات بمركز شباب الربيعه في الدقهلية..صور
  • تنسيقية شباب الأحزاب تعقد ورشة عمل لمناقشة تعديلات قانون التعليم
  • محافظ الدقهلية في جولة داخل عيادة دكرنس الشاملة لـ التأمين الصحى
  • محافظ الدقهلية يتفقد موقف دكرنس العمومي في زيارة ليلية مفاجئة
  • اجتماع وكيل تعليم الدقهلية مع وكلاء الإدارات استعدادًا لامتحانات الإعدادية
  • بالأسماء والرواتب.. الزمالك يبدأ خطة تطوير قطاع كرة القدم
  • وكيل مديرية تعليم الدقهلية يتفقد امتحانات صفوف النقل بإدارة دكرنس..صور
  • وكيل تعليم الدقهلية يترأس ويتابع امتحانات الدبلومات داخل غرفة العمليات لليوم الخامس علي التوالي
  • للحد من مخاطر المناخ.. خليفة: زراعة أول شجرة توت في مكتبة مصر العامة بالزيتون