يونيو 27, 2024آخر تحديث: يونيو 26, 2024

المستقلة /- 8 صفات في عريسك المستقبلي يجب أن تهربي منها على الفور لتجنب الفشل في الزواج

تكشف المقالة الطبيعة السلبية لبعض الصفات التي إذا كانت موجودة في زوجك المحتمل، يجب عليك أن تفكري جيدًا قبل أن تتقدمي نحو الزواج، لأن هذه العيوب قد تؤدي إلى الفشل والفراق في المستقبل.

عيوب لا يمكن التعايش معها

بعض العيوب الشخصية ليست واضحة وقد تخدعك في شريك حياتك. على سبيل المثال، الشك الذي قد يُفسر بأنه غيرة، لكن إذا كان شريكك يعاني من الشك المستمر، فقد تجد نفسك دائمًا متهمة وتحاولين إثبات براءتك، مما يؤثر سلبًا على العلاقة.

كما يجب أن تتجنبي الشخص ضعيف الشخصية، الذي قد يبدو هادئًا ولطيفًا، ولكنه في الحقيقة لا يتحمل المسؤولية ويسمح للآخرين بالتحكم في حياته، سواء كان ذلك من قبل والديه أو أصدقائه.

أيضًا، تجنبي الشخص عديم المسؤولية الذي يتنكر في شخصية متفتحة، ولكنه في الحقيقة لا يقدم لك الدعم ويبتعد عنك عند مواجهة المشاكل، مما يتركك وحيدة في الصعوبات.

عيوب واضحة في شريك الحياة

الكذب، البخل، الأنانية، والوقاحة من الصفات التي لا يمكنك تحملها طويلاً في شريك الحياة. إذا كان شريكك يظهر أي من هذه السلبيات، فمن المحتمل ألا يتغير هذا السلوك على المدى الطويل، مما يجعل الحياة الزوجية صعبة ومؤلمة.

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

إقرأ أيضاً:

الحلم.. الحقيقة.. العدالة!

 

 

المعتصم البوسعيدي

(1)

هل انتهى حُلم كأس العالم 2026؟ لا أعتقد؛ فنحن لم يكن لدينا حُلمٌ منذ البداية، عِشنا وهمًا وسرابًا أدركناه عندما "طارت الطيورُ بأرزاقها".

(2)

الحقيقةُ التي نهرب منها؛ هي عدمُ قدرتِنا على الدخولِ لعالمِ الرياضةِ المُحترف، القائمِ على الصناعةِ والازدهار، فنحن نتعارك على المُدرّب واللاعب والاتحادات المتعاقبة، ولا نتكامل أبدًا، ونعود للمُربّعِ الأولِ في طريقٍ دائريٍّ لا نهايةَ له.

(3)

العدالةُ هي قِيَمٌ تُردّدها (الفيفا) دون تطبيق، فيما يعتبرها الاتحاد الآسيويُّ كلمةً فضفاضةً لا معنى لها.

(4)

الطيبةُ العُمانيةُ قد يفهمُها البعضُ بأنها ضعف، لكنّنا نتسامى عن غثِّ القول، فلا (ماجد) يُرضخنا، ولا (خالد) يُثيرُ أزمةً سياسيةً معنا، نحنُ أكبرُ من سوقِ ألفاظٍ ليس لها قيمة، "والحرُّ تكفيه الإشارة".

(5)

في كل مرةٍ نقول فيها (عُمانُ ولّادة)، ولديها نجومٌ حتى على الطرقات، ونحن نبحثُ منذُ زمنٍ عن جيلٍ يُخرجُنا من العتمة، دونَ السعيِ لإشعالِ شمعةٍ واحدةٍ على الأقل.

(6)

الخبرُ اليقينُ الذي جاء به الهُدهدُ لسُليمان، كان له مسارانِ لا ثالثَ لهما: إما العذابُ، أو أن يأتيَ بسلطانٍ مبين، فعسى أن يأتيَ النبأُ ولو بعد حين.

(7)

نتفهّم حُبّ الوطنِ والغيرةَ عليه، لكن يجب أن ننتبهَ إلى ما يخرجُ من الأفواه، ونحرصَ على إيصالِ مشاعرِنا بلا زيادةٍ أو نُقصان، والكُرةُ لعبةٌ مهما بلغ إنجازُها أو كبرَ ألمُها، والعالمُ يعيشُ تحوّلاتٍ كبيرةً مفتوحةً على عالمٍ افتراضيٍّ واسع.

(8)

الأحلامُ لا تُطلبُ بالتمنّي، والحقيقةُ لا تُقالُ بالتجنّي، والعدالةُ قيمةٌ لا تُشترى، وأن تكونَ كما أنتَ في مرتبةٍ لا تُريدُها، ولكن تسعى لتغييرِها بكلِّ إخلاصٍ وتفانٍ، خيرٌ من الصعودِ بسلالمِ الآخرين، ثم تأتي لتُقدّمَ دروسًا في العملِ والتضحيات.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • الحلم.. الحقيقة.. العدالة!
  • ‏سنتكوم تدعو حماس لوقف استهداف المدنيين في غزة فوراً
  • تعرف على فيديو.. عقوبة الله لمن خالف العهد والوعد
  • اورنچ مصر شريك الاتصالات الرسمي لمهرجان الجونة السينمائي
  • منظمة دولية تطالب بإلغاء المدوّنة الجعفرية في العراق فوراً
  • «سيدات أعمال الشارقة» ينظم ملتقى «المسؤولية المجتمعية وريادة الأعمال الاجتماعية»
  • الغرايبة: القطاع الخاص شريك في تدريب وتوظيف الشباب
  • تفاصيل جديدة عن حادثة «مستشفى عطبرة» ولجان المقاومة تحمل «المشتركة» المسؤولية
  • سياسي أمريكي لـ صدى البلد: الرئيس السيسي شريك في صناعة السلام.. وترامب يراهن على دور مصر في مستقبل غزة
  • "كيف تختار شريك الحياة المناسب" ندوة بمكتبة المستقبل.. اليوم