بايدن يكشف عن رأيه في قرار المحكمة العليا بشأن حصانة ترامب
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشف الرئيس الأميركي جو بايدن عن رأيه في قرار المحكمة العليا بمنح سلفه دونالد ترامب حصانة جنائية عن أفعال قام بها موضحًا أن ذلك يشكل "سابقة خطيرة".
وقال الرئيس الديمقراطي في خطاب عبر التلفزيون، إن هذا القرار "يخلق جوهريا مبدأ جديدا وسابقة خطيرة، لأن سلطات (الرئيس) لن تكون مقيدة بالقانون بعد الآن".
وفي وقت سابق من الإثنين، خلصت المحكمة العليا الأميركية إلى أنه لا يمكن مقاضاة ترامب على أي تصرفات تدخل ضمن صلاحياته الدستورية كرئيس أثناء ولايته، وحسب القرار يمكن مقاضاة ترامب فقط على التصرفات الخاصة.
ويعد الحكم تاريخيا، إذ يعترف لأول مرة بشكل ما من الحصانة الرئاسية من الملاحقة القضائية.
وأشاد ترامب بالحكم في منشور كتب فيه: "فوز كبير لدستورنا وديمقراطيتنا. فخور بكوني أميركيا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس الأميركي جو بايدن دونالد ترامب المحكمة العليا حصانة جنائية المحكمة العليا الأميركية
إقرأ أيضاً:
المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال ذي الحجة مساء غدٍ الثلاثاء
أخبار متعلقة القبض على 26 مخالفًا لتهريبهم 520 كجم من القات المخدر في عسيرتنظيم للعمل الحر وتأمين إلزامي.. أبرز تعديلات نظام المهن الصحيةدعت المحكمة العليا عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء غدٍ الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لهذا العام 1446هـ. جاء ذلك في بيان للمحكمة العليا، فيما يلي نصه:ــ الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبهِ أجمعين، وبعد: فنظرًا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم (194 / هـ) وتاريخ 29 / 10 / 1446هـ أن يوم الثلاثاء 1 / 11 / 1446هـ -حسب تقويم أم القرى- الموافق 29 / 4 / 2025م، هو غرة شهر ذي القعدة لعام 1446هـ؛ فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحرّي رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الثلاثاء 29 / 11 / 1446هـ -حسب تقويم أم القرى- الموافق 27 / 5 / 2025م. وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجرّدة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركزٍ؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة. وتأمل المحكمةُ العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمامَ بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البرّ والتقوى، والنفع لعموم المسلمين. والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.