مودرن سبورت المصري يكذب ادعاءات تعرض أحمد رفعت لأي ضغوط
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
نواف السالم
أصدر نادي مودرن سبورت المصري بيانًا رسميًا أكد فيه عدم تعرض لاعبه الراحل أحمد رفعت لأي ضغوط نفسية، مؤكدًا أن كل ما يتم تداوله على المنصات الاجتماعية غير صحيح.
وجاء في تفاصيل البيان الذي أصدره النادي، نعي للاعب الذي وصفوه بأنه مميز في تاريخ الكرة المصرية، كما يشهد له الجميع بحسن تعامله، والخبرات المميزة التي يملكها.
وقال النادي في البيان: “نادي مودرن سبورت يؤكد بأن جميع ما يتم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي لا تعبر عن الحقيقة، وان اللاعب لم يتعرض لأي ضغوط داخلية أو خارجية، كما أن اللاعب قد تم الاهتمام به وبعنايته من قبل مجلس إدارة النادي”.
وكان اللاعب الراحل قد أكد في لقاء سابق مع مواطنه الإعلامي إبراهيم فايق، أن الأزمة الصحية التي تعرض لها وسقوطه في الملعب، كان بسبب ضغوطات وأزمة نفسية من أشخاص بالكرة.
وتابع رفعت خلال اللقاء قائلًا:” مش هقدر أقول لأنها حاجة صعبة، وأثرت في نفسي، وهبقا أقولك في الوقت المناسب “.
وكان النادي قد أعلن صباح اليوم عن وفاة لاعبه أحمد رفعت، بعد تدهور حالته الصحية، عن عمر ناهز الـ 31 عامًا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد رفعت مودرن سبورت
إقرأ أيضاً:
ظلم نفسي ومعنوي.. بيان ناري من جنش ضد مودرن سبورت
أصدر محمود عبد الرحيم “جنش”، حارس مرمى الاتحاد السكندري، بيانًا بشأن مستحقاته المالية لدى نادي مودرن سبورت.
وانضم جنش إلى الاتحاد، الصيف الحالي، قادمًا من نادي مودرن سبورت.
بيان جنشأنا محمود عبد الرحيم جنش، لعبت لصفوف نادي مودرن سبورت لمدة أربعة مواسم.
أصدر هذا البيان لتوضيح ما تعرضت له من ظلم مادي ومعنوي نتيجة عدم حصولي على مستحقاتي المالية المستحقة لدى النادي، على الرغم من وفائي الكامل بجميع التزامي التعاقدية والفنية طوال فترة تواجدي مع الفريق، كنت خلالها قائداً لفريق "مودرن سبورت"، وبذلت كل جهدي بإخلاص واحترام للشعار وقميص النادي.
بعد نهاية الموسم الأخير، ورغم انتهاء علاقتي التعاقدية مع النادي، لا تزال مستحقاتي المالية طرف النادي ولم أحصل عليها.
وفؤجئت بمحاولات لإجباري على التنازل عن ٧٥٪ من تلك المستحقات والقبول فقط بنسبة ٢٥٪ منها، دون وجه حق أو سند قانوني.
طوال الفترة السابقة، تواصلت مع مسئولي النادي، ومن بينهم رئيس النادي، ومدير الكرة، والمدير التنفيذي، وتلقيت منهم وعوداً متكررة بالحصول على مستحقاتي، إلا أنها لم تنفذ.
لقد سبب لي هذا التأخير أذى نفسيًا بالغًا، بالإضافة إلى خسائر مادية جسيمة أثرت على حياتي وحياة عائلتي، وتكبدت الصمت الطويل من أجل الحفاظ على عملي ومكانتي، ولكن دون جدوى، وهو ما يدفعني اليوم لإعلان هذه التفاصيل، تضامناً مع زملائي اللاعبين الذين تعرضوا لنفس التجربة المؤلمة والمتكررة.
ما زلت أطالب بحقي المشروع والكامل، دون انتقاص أو مساومة، وأرفض تماماً أسلوب الضغط والإجبار على التنازل عن حقوقي، التي كفلها لي العقد، والقانون، والضمير.