هاميلتون :كنت افقد الامل في الفوز بسباقات الفورميلا وان من جديد
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
نجح بطل العالم الاسبق وسائق فريق مرسيدس لويس هاميلتون في الفوز بجائزة بريطانيا الكبرى للفورميلا وان على حلبة سيلفرستون والتي اقيمت مساء الاحد ليعود هاميلتون بطل العالم لسبع سنوات في الفوز بسباقات الفورميلا وان لاول مرة منذ عام 2021 متقدما على بطل العالم الحالي ماكس فيرستابين الذي احتل المركز الثاني .
وكان لويس هاميلتون الذي غاب عن الفوز بسباقات الفورميلا وان منذ 945 يوما قد نجح في اقتناص المركز الاول في جائزة بريطانيا الكبرى وسط اجواء مطرة ساهمت في فوز هاميلتون بالمركز الاول بينما فشل فريق مكلارين بالثنائي لاندو نوريس و اوسكار بياستري في الفوز بالسباق رغم الترشيحات التي رشحت الثنائي لتحقيق نتيجة متميزة اما ماكس فيرستابين فنجح في الفوز بالمركز الثاني حيث كاد ان يفوز بالمركز الاول الان هاميلتون استخدم الاطارات الناعمة في توقيت هام ليفوز بالمركز الاول و يعود للفوز بسباقات الفورميلا وان من جديد بعد فوزه بسباق كورنيش جدة بالمملكة العربية السعودية عام 2021 .
لويس هاميلتون اكد عقب الفوز انه مرت عليه سنوات لم يكن يصدق انه سيفوز مجددا بسباق من سباقات الفورميلا وان موجها شكره لكل اعضاء فريق مرسيدس لمساندته .
وقال هاميلتون : لقد كان سباقا صعبا للغاية وللجميع لكن الشىء المهم في هذا السباق هو كيفية الاستمرار في طل هذه الاجواء .
واضاف لويس هاميلتون : الشىء المهم هو تواجد من يساندني داخل الفريق حتى في الاوقات الصعبة وقت الاخفاقات كنت اجدهم دوما معي لتشجيعي ومنحني الدعم الكبير من اجل العودة للفوز من جديد .
يذكر ان هذه هي المرة التاسعة التي يفوز فيها لويس هاميلتون بسباق جائزة بريطانيا في تاريخه الطويل في عالم الفورميلا وان .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لويس هاميلتون الهولندي ماكس فيرستابين لویس هامیلتون فی الفوز
إقرأ أيضاً:
المملكة بالمركز الثاني على مستوى “G20” بمؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية لعام 2024
في إنجاز استثنائي تقني جديد، حققت المملكة المركز الثاني من بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية “ICTRegulatory Tracker” الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024.
ويأتي هذا الإنجاز تأكيدًا على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة، وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية، بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة المملكة بوصفها قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي.
وأوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، ويقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في “194” دولة حول العالم، ويرتكز على “50” معيارًا موزعة على أربعة محاور رئيسية، هي: استقلالية الجهة التنظيمية، والصلاحيات التنظيمية، والإطار التنظيمي، وإطار المنافسة في القطاع.
ويُعد هذا الإنجاز امتدادًا لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، وواصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، وحافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية لعامين متتاليين، إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات “TII” الصادر عن الأمم المتحدة.