اليوم.. توزيع جوائز الصحافة المصرية والتقديرية لـ"عارف" حرية الصحافة لـ"الدحدوح" وتكريم خاص لـ"البيسى"
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم نقابة الصحفيين احتفالية جوائز الصحافة المصرية تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء، اليوم الثلاثاء، في تمام الساعة 7 مساءً بمسرح النقابة.
سيحضر الاحتفالية عدد من الكتاب الصحفيين، الوزراء والمسؤولين، وستقوم د. ياسمين فؤاد وزيرة البيئة بتسليم جائزة فرع الصحافة البيئية خلال الحفل.
تتضمن الاحتفالية، التي تقام برعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، توزيع الجوائز على الفائزين في المسابقة، وكذلك تكريم نقيب الصحفيين الأسبق جلال عارف بعد حصوله على جائزة النقابة التقديرية.
كما سيتم تكريم الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح بعد حصوله على جائزة حرية الصحافة ممثلًا عن الصحفيين الفلسطينيين، وتكريم خاص للكاتبة الصحفية سناء البيسي في مجال صحافة المرأة، بالإضافة إلى ذلك، سيتم تكريم المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء الأسبق، نظرًا لدوره الكبير في خدمة النقابة وتفاعله وتواصله المستمر مع الصحافة والصحفيين، وإسهاماته في إنجاز الواجهات الجانبية لمبنى النقابة في وقت قياسي وبأقل التكاليف.
كما يتخلل الحفل تكريم 10 من أقدم أعضاء النقابة، بالإضافة إلى العاملين بها، وكذلك عدد ممن قدموا خدمات للصحفيين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم الثلاثاء
إقرأ أيضاً:
نقابة الصحفيين الفلسطينية: إسرائيل ارتكبت جريمة إبادة إعلامية في غزة
قالت نقابة الصحفيين الفلسطينيين إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب في غزة "أكبر وأول جريمة إبادة إعلامية في تاريخ الإنسانية"، خلال عامين من الحرب المتواصلة على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة.
وطالبت النقابة، في بيان صدر اليوم الثلاثاء بمناسبة مرور عامين على الحرب، جميع الحكومات والبرلمانات والمؤسسات والهيئات الدولية بالضغط على الاحتلال للسماح بدخول الصحفيين الدوليين والعرب إلى قطاع غزة، لكشف ما يجري على الأرض.
وأوضح البيان أن العامين الماضيين شهدا "اغتيال الحقيقة إلى جانب البشر"، حيث كانت آلة الحرب الإسرائيلية – بحسب النقابة – تمارس سياسة ممنهجة لإبادة الإعلام الفلسطيني من خلال استهداف الصحفيين والمؤسسات الإعلامية، ومحاولة إسكات الصوت الفلسطيني واقتلاع الكاميرا.
وأضافت النقابة: "نحن لا نحصي أرقاما، بل أسماء ووجوها وذكريات لزملاء فقدناهم"، مشيرة إلى أن أكثر من 252 صحفيا وصحفية استشهدوا خلال عامين، بعضهم قتل مع عائلته داخل منزله، وآخرون استُهدفوا أثناء أداء مهامهم الصحفية أو لأنهم كتبوا الحقيقة ونقلوها إلى العالم.
وختمت نقابة الصحفيين بيانها بالتأكيد على أن ما يتعرض له الإعلام الفلسطيني هو محاولة متعمدة لطمس الحقيقة وإسكات الشهود على جرائم الاحتلال، داعية إلى تحرك دولي عاجل لمحاسبة إسرائيل على جرائمها بحق الصحفيين والمؤسسات الإعلامية