صيحة جديدة في عالم الموضة تضرب أمريكا بسبب ضمادة ترامب
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
بعد أن كانت القبعة الحمراء MAGA الصيحة الأبرز في حملات ترامب الانتخابية، برزت صيحة جديدة في عالم الموضة خلال المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري تتمثل بضمادات على الأذن.
وبعد أن ظهر ترامب قبل أيام في أولى أيام المؤتمر وهو يضع ضمادة كبيرة على أذنه اليمنى في أول ظهور له منذ تعرضه لمحاولة اغتيال خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا يوم السبت الماضي، حضر المشاركون في المؤتمر وهم يضعون ضمادات مزيفة على أذنهم اليمنى في بادرة رمزية لدعم المرشح الرئاسي دونالد ترامب.
وأشاد الحاضرون في المؤتمر بالرئيس السابق، وقالت مندوبة ولاية أريزونا سوزان إلسورث: "نساعد الرئيس ترامب في إطلاق صرخة جديدة في عالم الموضة... ونتضامن معه في ما أصابه. ونريد فقط أن يعرف قدر حبنا له".
واختتم المؤتمر الذي استمر 4 أيام بكلمة ترامب، التي أعلن فيها قبول ترشيح الحزب الجمهوري لمواجهة الرئيس الديمقراطي جو بايدن.
وعقد المؤتمر بعد يومين فقط من نجاة ترامب من محاولة الاغتيال التي أدت أصيب خلالها برصاصة في أذنه، فيما قتل أحد المشاركين وأصيب آخران بجروح خطيرة.
وقال جهاز الخدمة السرية الأمريكي إنه قتل المنفذ، فيما حدد مكتب التحقيقات الفيدرالي هوية مطلق النار على ترامب بأنه توماس ماثيو كروكس البالغ من العمر 20 عاما
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التحقيقات مكتب دعم دونالد ترامب مكتب التحقيقات رصاص
إقرأ أيضاً:
تهمة جديدة تلاحق سعد لمجرد في فرنسا.. والحكم خلال أيام
يمثل الفنان المغربي سعد لمجرد، الاثنين، أمام محكمة الجنايات في مدينة دراغينيان جنوب شرق فرنسا، في قضية اغتصاب تعود إلى صيف عام 2018، بعدما اتهم بالاعتداء الجنسي على نادلة داخل فندق في سان تروبيه، وهي التهمة التي ينفيها المغني.
ومن المقرر أن تنطلق المحاكمة عند الساعة الثانية من بعد الظهر بالتوقيت المحلي، على أن يصدر الحكم في القضية الخميس المقبل.
وسيحضر لمجرد (40 عاما) الجلسات وهو طليق، بعد سلسلة من القضايا السابقة المرتبطة باعتداءات جنسية أثارت جدلا واسعاً خلال السنوات الأخيرة.
وقال محامي المدعية، دومينيك لاردان، إن موكلته تطلب أن تعقد الجلسات خلف أبواب مغلقة، مؤكداً لوكالة فرانس برس أنها "تنتظر بثقة الاعتراف بأنها ضحية".
وتضاف هذه المحاكمة إلى سجل قضائي مثير للجدل بالنسبة للفنان، الذي سبق أن وجهت إليه اتهامات مماثلة في المغرب عام 2015، وفي الولايات المتحدة عام 2010. وفي فرنسا، صدر بحقه حكم بالسجن ست سنوات عام 2023 بعد إدانته باغتصاب شابة في فندق بباريس عام 2016، وهي القضية التي لا يزال يستأنف الحكم الصادر فيها.
وكان من المفترض أن تبدأ محاكمته الاستئنافية في يونيو الماضي قرب باريس، لكنها تأجلت. كما ينتظر أن تحاكم لاحقا الشابة التي اتهمته عام 2016، إلى جانب أربعة آخرين، بتهمة محاولة الابتزاز، بزعم مطالبتهم بمبلغ 3 ملايين يورو مقابل سحب الشكوى.