جهاز العبور الجديدة يجري القرعة العلنية لأعضاء جمعية الطلائع بالنظام الفردي
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
أقيمت بمقر جهاز مدينة العبور الجديدة برئاسة الدكتور مهندس أحمد إسماعيل، القرعة العلنية اليدوية لتسكين أعضاء جمعية الطلائع بالنظام الفردي، على الحصة العينية الخاصة بهم، وذلك بحضور المهندس أحمد عمران، مساعد نائب رئيس الهيئة لقطاع التنمية وتطوير المدن، والمهندس أحمد علي مساعد نائب رئيس الهيئة لقطاع الشؤون العقارية والتجارية، ومستشار مجلس الدولة، أحمد حسب النبي، والمهندسة منال المرشدي، مساعد نائب رئيس الهيئة لقطاع التخطيط والمشروعات، ومسئولو الهيئة.
وأوضح رئيس جهاز مدينة العبور الجديدة، أنه تم إجراء القرعة العلنية لتسكين أعضاء جمعية الطلائع المتقدمين لتوفيق أوضاعهم بالنظام الفردي بالمجموعتين & (G&H)(E&F) ، وكذا المجموعة (A&B&C&D&F)، وفور إعلان النتيجة تسلم كل عضو إخطار التخصيص الخاص به في القطاعات التي تم اعتماد المخطط الخاص بها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهاز العبور الجديدة مدينة العبور الجديدة المهندس أحمد عمران المهندس أحمد علي جهاز مدينة العبور الجديدة إجراء القرعة العلنية احمد اسماعيل العبور الجديدة جهاز مدينة العبور
إقرأ أيضاً:
رئيس جمعية العادات الأصيلة: طقوس عيد الأضحى صورة عن تماسك المجتمع
دمشق-سانا
تأخذ الاستعدادات لعيد الأضحى المبارك هذه الأيام الحيز الأكبر من اهتمام الأسر، فالكثير من الطقوس والعادات الاجتماعية المرتبطة بهذه المناسبة تبقى حاضرة لما تحمله من معان وقيم تميز ثقافات الشعوب عن بعضها البعض، وفق رئيس مجلس جمعية العادات الأصيلة للتراث عدنان تنبكجي.
وفي حديث لـ سانا أكد تنبكجي أن تحضيرات العيد تبدأ قبل بضعة أيام، وأولها شراء الملابس الجديدة وهي فرحة لا تضاهيها فرحة أخرى لدى الصغار، وشراء الحلويات والقهوة المرة التي تعد من أساسيات ما يعرف ب “ضيافة العيد”، مشيراً إلى أن صباح أول يوم العيد سواء عيد الفطر أو عيد الأضحى يبدأ بصلاة العيد وزيارة المقابر، ويحرص أهالي الشام على وضع أكاليل زهر الآس على القبور.
ومن العادات التي حافظ السوريون عليها أوضح تنبكجي أنها تتمثل بزيارة أكبر أفراد العائلة سناً في أول يوم العيد واجتماع معظم أفراد العائلة في بيته، إضافة إلى إعطاء العيدية للصغار وحتى الكبار والحرص على التسامح بين الأفراد المتخاصمين.
وحول الأضاحي بالعيد، بين تنبكجي أن أيام عيد الأضحى تشهد ذبح الأضاحي من قبل ميسوري الحال وتوزيعها على الفقراء والمحتاجين، وفي هذا العام من المتوقع أن يكون تقديم الأضاحي بشكل أكبر لرخص ثمنها من جهة، وعودة الكثير من المغتربين لقضاء عطلة عيد الأضحى في بلدهم.
وينتظر غزل أحمد الموظف بدمشق عطلة العيد للسفر إلى محافظته حلب، وقضاء أيام العيد بين أهله وأصدقائه على حد تعبيره، لافتاً إلى فرحة أطفاله بقضاء عطلة العيد مع الأقارب ومشاركتهم طقوس العيد الاجتماعية التي تختلف من محافظة إلى أخرى.
وفي السياق نفسه، ذكر معتز الحاج أنه يحرص على اللقاءات العائلية خلال أيام عيدي الفطر والأضحى لما تحمله من الألفة والمحبة واستعادة العديد من الذكريات، بينما لفت مازن عثمان إلى أهمية المناسبات الدينية والاجتماعية لتعزيز اللقاءات بين الأسر سواء من العائلة نفسها أو من الأصدقاء لبناء مجتمع متماسك.
تابعوا أخبار سانا على