شاركت الفنانة أيتن عامر، صوراً في احدث جلسة تصوير عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام انستجرام.

وظهرت ايتن داخل الاسانسير، باطلالة كاجوال تبرز فقدانها للوزن بشكل ملحوظ. 

فيلم "مندوب مبيعات" بطولة كل من بيومي فؤاد، أيتن عامر، أحمد فتحي، اسلام إبراهيم، هبة عبد العزيز، يسرا المسعود، إيمان يوسف، وائل عوني، أيمن قنديل، منى فاروق، ولمياء كرم، وتأليف وإخراج حامد صالح.


وكان آخر أعمال آيتن عامر، مسلسل "أولاد عابد" علي قناة MBC مصر، والمسلسل كان من المقرر عرضه في رمضان2022، لكن تأجل بعد ذلك وتحدد له في البداية أن يعرض في رمضان 2023، ثم بعد ذلك تقرر أن يعرض في موسم خارج السباق الرمضاني، يضم كلا من رياض الخولي، محسن محيي الدين، أيتن عامر، إيهاب فهمي، جمال عبد الناصر،انتصار، نادين مصطفى غريب، مي الغيطي وآخرين ومن تأليف سماح الحريري، وإخراج أكرم فريد.

وفي سياق آخر شاركت ايتن عامر في فيلم “ساعة إجابة” تدور أحداثه حول طفل في الثامنة من عمره كثير الخلاف مع والديه المحبين، يصل هذا الخلاف إلى ذروته عندما يخفق والداه في الوفاء بوعدهما له بالذهاب إلى السينما، فيتشاجر معهما ويدخل غرفته مغلقًا الباب بشدة، ويتمنى أن يحصل على أب وأم مختلفين، يسمع صوت الرعد، وعند فتحه الباب يكتشف تحقق أمنيته وأنه انتقل إلى بيت جديد مع عائلة جديدة ليعيش مغامرة جديدة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احدث جلسة تصوير أیتن عامر

إقرأ أيضاً:

3 قضايا ساخنة في رحلة ترامب قد تفجر الخلاف مع نتنياهو

 

 قبل يوم من بدء زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، تعيش القيادة الإسرائيلية في حالة قلق غير معتادة.

وبخلاف نبرة الثقة التي تطغى عادة على مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يسود الصمت والتوجس.

وكشفت مصادر مقربة من مكتب نتنياهو لصحيفة هآرتس أن حالة من "عدم اليقين" تسود داخل الدوائر السياسية والأمنية الإسرائيلية، خصوصا مع تكتم فريق ترامب على تفاصيل جدول أعماله.

وقال أحد مساعدي نتنياهو: "في الغالب، لا نعرف ما الذي ينوي الرئيس ترامب فعله أو قوله".

ويبدو أن حالة الغطرسة التي عادة ما تميز سلوك القيادة الإسرائيلية قد تراجعت، لتحل محلها حسابات دقيقة حول كيفية التعامل مع التحركات الأميركية في المنطقة.

وتتضمن الزيارة مؤتمرا اقتصاديا يشارك فيه كبار رجال الأعمال من الولايات المتحدة والسعودية، للإعلان عن استثمارات مشتركة ضخمة، في حين سيعقد ترامب قمة مع زعماء دول الخليج في اليوم التالي، قبل أن يغادر إلى الدوحة، ومن ثم يختتم جولته في أبو ظبي حيث سيتم الكشف عن استثمار ضخم في السوق الأميركي.

خطة المساعدات لغزة: انقسام في الرؤية والتمويل أولى الملفات الحساسة في زيارة ترامب هو ملف المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.

حيث صاغت إدارة ترامب، بالتنسيق مع إسرائيل، خطة لإنشاء هيئة رقابية تشرف على توزيع المساعدات وتمنع وصولها إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

لكن المعضلة الكبرى تكمن في التمويل. إعلان ويأمل ترامب، المعروف بميله للعزلة وتفضيله لعدم إنفاق أموال أميركية خارجية، أن تقوم دول الخليج، وعلى رأسها السعودية والإمارات وقطر، بتمويل هذه الآلية.

لكن هذه الدول أبلغت واشنطن صراحة أنها ترفض تمويل هيئة جديدة خارج إطار وكالات الأمم المتحدة، وترى أن الحل يكمن في وقف الحرب، لا الالتفاف على جذورها، وفقا لهآرتس.

ومع تزايد خطر المجاعة، وعدم توفر خطة بديلة لدى إسرائيل، قد يؤدي فشل الخطة الأميركية إلى تصعيد سياسي داخل الحكومة الإسرائيلية، خاصة مع وجود انقسام واضح بين المتشددين ونتنياهو نفسه حول ملف المساعدات.

صفقة الأسرى وإنهاء الحرب: هل يُقصى نتنياهو؟

القضية الثانية التي قد تُفجر الخلاف بين ترامب ونتنياهو تتعلق بمخطط أميركي لإنهاء الحرب في غزة، يتضمن صفقة للإفراج المرحلي عن الأسرى الإسرائيليين، مقابل وقف تدريجي للعمليات العسكرية، وإنهاء حكم حماس في القطاع.

في أفضل سيناريو، سيعلن ترامب، مدعوما من الدول العربية، عن خطة تؤدي إلى إنهاء الحرب دون القضاء على حماس، وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين لدى الحركة فورا.

أما في السيناريو الأسوأ، سترفض إسرائيل أو حماس الخطة، ويتخلى ترامب عن الملف لتستمر الحرب ويموت الأسرى، وهو ما يعتبره بعض مسؤولي الحكومة الإسرائيلية "أفضل سيناريو" لبقاء الحكومة اليمينية الحالية لعام إضافي.

في المقابل، تخشى تل أبيب أن يُقدم ترامب على إعلان مبادرة دون التنسيق المسبق معها، بما يشمل تعهده بإنشاء "دولة فلسطينية بدون حماس"، وهو سيناريو تعتبره القيادة الإسرائيلية تهديدا مباشرا لسياساتها.

الملف الإيراني: صوت إسرائيل لا يُسمع القضية الثالثة والأخطر من وجهة نظر إسرائيل هي الملف النووي الإيراني. فبينما كانت تل أبيب لاعبا رئيسيا في هذا الملف، تبدو الآن خارج دائرة التأثير.

وتسعى إدارة ترامب للتوصل إلى مذكرة تفاهم مؤقتة مع إيران بشأن البرنامج النووي، تتيح للرئيس الأميركي إعلان اتفاق أولي، على أن تستكمل الفرق الفنية التفاصيل لاحقا. 

ورغم تصريحات مبعوث ترامب الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيفن ويتكوف، بأن "إيران يجب ألا يُسمح لها بأي تخصيب لليورانيوم"، إلا أن واشنطن منفتحة على حلول وسط، مثل التخصيب تحت إشراف دولي وفي مواقع محددة فقط.

وفي هذه الأثناء، يبدو موقف نتنياهو أشبه بمن "يصرخ من المدرجات" دون أن يستجيب له أحد، على حد تعبير أحد المراقبين الإسرائيليين.

وتأتي زيارة ترامب في لحظة حرجة، وسط عدوان مستمر على غزة وأزمة إنسانية متفاقمة وفتور في علاقات واشنطن وتل أبيب.

وإذا نجح ترامب في تحريك ملفات غزة والأسرى وإيران، فقد يسجل نقطة مفصلية في ولايته الرئاسية الثانية.

أما إذا فشلت زيارته، فقد تترك المنطقة تغرق في حرب طويلة، وتفجّر انقسامات داخلية في إسرائيل نفسها.

والسؤال الأكثر أهمية يطرح نفسه: هل ستكون هذه الزيارة بداية تحول في السياسات الأميركية تجاه إسرائيل

مقالات مشابهة

  • الأيقونة الإيطالية فيراري بوروسانجوي تظهر في ثوب جديد .. صور
  • أعراض جسدية تظهر عند الإصابة باضطرابات نفسية .. فيديو
  • "ابن النادي".. شاهد تكشف أحدث أعمال أحمد فهمي
  • مرابطون في الأقصى يتصدون لمستوطن ويمنعونه من ذبح “قربان” في باحات المسجد / شاهد
  • 3 قضايا ساخنة في رحلة ترامب قد تفجر الخلاف مع نتنياهو
  • طليقة جوني ديب تفاجئ جمهورها بتوأم.. ما القصة؟
  • طقس صحو وسحب تظهر شرقا غدا
  • أيتن عامر تتألق بإطلالة كلاسيكية ساحرة في أحدث ظهور لها
  • لعنة جوتمان.. سيناريو بنفيكا الكارثي يلاحق بيراميدز بخسارة الثلاثية
  • عاجل: وزير خارجية باكستان: السعودية شاركت في محادثات وقف النار مع الهند