مسؤول في «سدايا» يكشف عن «تحد» لإثراء اللغة العربية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
قال المشرف العام على بناء القدرات في سدايا أحمد الغامدي، إن تحدي علام؛ يستهدف إثراء اللغة العربية في منصات الذكاء الاصطناعي التوليدي بمشاركين من حول العالم.
وتابع، عبر أثير «العربية إف إم»، أن الهيئة أطلقت الهيئة لخدمة وإثراء المحتوى العربي في منصات الذكاء الاصطناعي التوليدي ولقد كان للملكة دور فاعل في هذا الشأن.
وأكمل، أن الهيئة كانت سباقة في إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي توليدي يخدم اللغة العربية كما أطلقت تحدي علام لتعزيز النموذج بمشاركات من متسابقين من على مستوى العالم بأفكار بهذا الشأن.
المشرف العام على بناء القدرات في سدايا أحمد الغامدي: "تحدي علام" لإثراء اللغة العربية في منصات الذكاء الاصطناعي التوليدي بمشاركين من حول العالم @SDAIA_SA #هذا_المساء مع ماجد الثبيتي #العربيةFM pic.twitter.com/mntxpgeWqj
— FM العربية (@AlarabiyaFm) July 22, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية سدايا اللغة العربیة
إقرأ أيضاً:
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يشارك في معرض بكين الدولي للكتاب 2025
يشارك مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في فعاليات معرض بكين الدولي للكتاب 2025، والمقام خلال الفترة من 18 إلى 22 يونيو في العاصمة الصينية بكين، ضمن جناح المملكة العربية السعودية الذي تشرف عليه هيئة الأدب والنشر والترجمة، وبمشاركة نخبة من الجهات الثقافية والعلمية السعودية.
وأكد الأمين العام للمجمع، الأستاذ الدكتور عبد الله بن صالح الوشمي، أن هذه المشاركة تمثل فرصة لتعزيز التبادل العلمي والثقافي بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، كما تعكس الجهود المبذولة في خدمة اللغة العربية عالميًا، عبر تقديم إسهامات معرفية حديثة تخدم الأكاديميين والباحثين والمهتمين من مختلف دول العالم.
حضور ثقافي ومعرفي متنوّع
ويستعرض المجمع في جناحه باقة من الإصدارات المتخصصة التي تندرج ضمن أربعة مسارات رئيسية:
التخطيط والسياسة اللغوية
الحوسبة اللغوية
البرامج التعليمية
البرامج الثقافية
كما يقدم المجمع تعريفًا شاملًا بمنصاته الرقمية، إلى جانب مواد ترويجية معرفية تُبرز مشروعاته في تعليم اللغة العربية وتطوير المحتوى اللغوي العربي بأساليب معاصرة تتماشى مع البيئة الرقمية والتعليمية الحديثة.
تعزيز مكانة اللغة العربية عالميًا
وتأتي هذه المشاركة امتدادًا لحضور المجمع في المحافل الثقافية الدولية، وترسيخًا لدوره الريادي في نشر المعرفة اللغوية على أسس علمية، وتعزيز حضور اللغة العربية على الصعيد العالمي كلغةٍ للمعرفة والثقافة والتواصل الحضاري.
ويُذكر أن المجمع يعمل على توسيع نطاق التعاون الدولي، انطلاقًا من رؤيته الاستراتيجية في دعم استخدام اللغة العربية في شتى المجالات والتخصصات، وتوظيف أدوات التقنية في خدمة المحتوى العربي عالميًا.