حمدالله بعد انتقاله : الشباب كبير العاصمة
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
ماجد محمد
أعلن اللاعب عبدالرزاق حمدالله، مساء اليوم، انتقاله رسميا إلى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الشباب.
وكتب حمدالله، على حسابه بموقع إكس :”اليوم أنتقل من عميد الأندية إلى شيخها ، لأبدأ مسيرة جديدة مع كبير العاصمة الشباب .. فخر لي بأن أظل وأستمر بين أخوتي في السعودية ، وأن أكون ضمن كوكبة النجوم في أقوى دوري عربي وآسيوي ومحط أنظار العالم لما يشهده من تطور كبير ، وسأسعى دائماً كما هو معروف عن حمد الله ، بأن أنافس وأقدم كل مالدي لخدمة فريقي وزملائي والوصول الى الفوز وكسب جميع التحديات والصعاب”.
وأضاف في تغريدة أخرى:” وبهذه المناسبة أشكر رجالات الشباب وعلى رأسهم سمو الأمير عبدالرحمن بن تركي ورئيس النادي أخي محمد المنجم على ثقتهم بي وحرصهم بأن أكون ضمن كتيبة الليوث ، وكلمة أخيرة للجمهور الشبابي كونوا فقط على الموعد دائماً وخلف الفريق وسأسعى برفقة زملائي اللاعبين ببذل أقصى الجهد لإسعادكم وتقديم أفضل مالدينا …إن شاء الله”.
يذكر أن عبد الرزاق حمد الله وجه رسالة إلى جمهور نادي السابق الاتحاد ، وذلك بعد ساعات قليلة من اعلان نادي الشباب، صباح اليوم، التعاقد مع اللاعب من أجل تدعيم صفوفه خلال الميركاتو الصيفي الحالي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب عبدالرزاق حمدالله نادي الشباب
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام إسرائيلية تكشف عن استهداف مسؤول كبير في حزب الله
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إذاعة جيش الاحتلال، قالت إن الجيش هاجم سيارة في منطقة قعقعية الجسر شمال الليطاني بـ لبنان.
وأشارت إلى أن وسائل إعلام إسرائيلية نقلت عن مسؤول أمني، ما يفيد بأنه تم استهداف مسؤول كبير في حزب الله.
وفي وقت سابق؛ أفادت وسائل إعلام لبنانية، بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي شن سلسلة من الغارات الجوية العنيفة على أطراف قضاء النبطية، جنوب لبنان، في تصعيد هو الأوسع منذ فترة.
ونقلت صحيفة لبنانية عن القناة 13 الإسرائيلية أن سلاح الجو الإسرائيلي ينفذ "هجمات واسعة" في الأراضي اللبنانية، مؤكدة استهداف أكثر من 15 هدفًا حتى الآن في مناطق مختلفة جنوب البلاد.
فيما وصفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية موجة القصف الجوي بأنها "غير عادية"، في دلالة على شدة العمليات وتوسع رقعتها.
من جانبها، ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان أن الغارات استهدفت تلة علي الطاهر ومنطقة الدبشة قرب بلدة كفررمان، دون أن ترد أنباء رسمية بعد عن وقوع إصابات أو خسائر بشرية.