أجمعت الصحافة الفرنسية اليوم السبت على نجاح حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس، 2024 الذي كان "رائعا" و"مبهرا" وخاليا من الأحداث " المزعجة"، رغم الأمطار الغزيرة التي بدت وكأنها ضيفا ثقيلا.

ووصفت الصحيفة المتخصصة " ليكيب" الذائعة الصيت الحدث بـ" الحفل الرائع"، مشيرة إلى مشاهير الرياضة والغناء الذين تركوا بصمتهم من أمثال زين الدين زيدان، ورافاييل نادال وتيدي وسيلين ديون، قبل أن تؤكد أن "الاحتفال كان أقوى من المطر".

أما صحيفة " ويست فرانس" الأكثر مبيعا في فرنسا، فتحدثت في صفحتها الأولى عن حفل " كبير"، لافتة إلى أن "الطقس القاسي وغير المتوقع لم يمنع الألعاب من إشعال النار في باريس".

واختارت صحيفة " لو باريزيان" عنوان "مبهر"، في حين نوهت " لوفيجارو" المحسوبة على اليمين بما سمته " ليلة ساحرة وحفل رائع". وكتبت " ليبراسيون": في عاصفة" في إشارة إلى الأمطار وأحداث تخريب شبكة القطارات السريعة التي سبقت حفل الافتتاح.

أما لوموند" فأكدت أنه " حان وقت الرياضة" بعد إشادتها الكبيرة بحفل الافتتاح. ورغم اعترافه ان الأمطار أنغصت فرحة البعض، أبرز الموقع الالكتروني " 20 دقيقة" أن حفل الافتتاح كان ناجحا على العموم، حيث كان هناك مزيج بين التقاليد والحداثة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: دورة الألعاب الأولمبية أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024 حفل افتتاح أولمبياد باريس

إقرأ أيضاً:

ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)

في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.

وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
 
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي. 

 


ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني. 


مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث حال عدم فتح بوابات مفيض سد النهضة خلال موسم الأمطار؟ خبير يكشف
  • وفاء عامر تتصدر التريند بعد رسالتها للرئيس السيسي.. ماذا قالت؟
  • بعد عام من الغياب.. ماذا قالت رضوى الشربيني في أول ظهور على dmc؟ (فيديو)
  • "مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025" يطلق شعاره الرسمي
  • ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
  • ماذا قالت اليمن عن اعتداء إيران على سيادة دولة قطر؟
  • أبرز ما قالت الصحف البرتغالية عن تعادل الأهلي وبورتو بكأس العالم للأندية
  • مؤكدة تضامنها الكامل.. ماذا قالت مصر عن الهجمات الإيرانية على قطر؟
  • تعرف على المرأة التي تسلمت المفتاح الذهبي كرئيسة جديدة للجنة الأولمبية الدولية
  • افتتاح مقر الأمن الداخلي بدرنة بحضور كبار المسؤولين والقيادات الأمنية