ميناء دمياط يعلن تصدير أكثر من 28 ألف طن بضائع متنوعة
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أعلنت هيئة ميناء دمياط، أن الميناء استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية عدد 5 سفن، بينما غادر عدد 12 سفينة، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 31 سفينة، وبلغت حركة الصادرات من البضائع العامة 28115 طن تشمل 4400 طن يوريا و 3306 طن رمل صب و812 طن رمل معبأ و267 طن سلاج و 1730 طن ملح معبأ و958 طن كسب صويا و16650 طن بضائع متنوعة.
وأوضحت الهيئة، أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت 32267 طنا تشمل 9770 طن خردة و8206 أطنان قمح و884 طن خشب زان و3387 طن حديد و10100 طن فول صويا، وبلغت حركة الصادرات من الحاويات 174 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 85 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3146 حاوية مكافئة.
رصيد صومعة الحبوبوأكدت الهيئة، أن رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح وصل إلى 42977 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 164575 طنًا، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 2457 حركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البضائع الحاويات السفن الموانئ
إقرأ أيضاً:
تراجع أسهم إيراميت الفرنسية بعد حظر الغابون تصدير خام المنغنيز
تراجعت أسهم شركة التعدين الفرنسية "إيراميت" بنسبة 5.5% قبل أن تُقلّص خسائرها إلى 4% صباح اليوم الاثنين، بعد إعلان الحكومة في الغابون فرض حظر على تصدير خام المنغنيز غير المكرّر ابتداء من أول يناير/كانون الثاني سنة 2029.
وتُعدّ "إيراميت" الفرنسية المساهم الرئيسي في شركة "كوميلوغ" لتعدين المنغنيز في الغابون، والتي تدير منجم مووندا، الذي يصنّف أكبر منجم للمنغنيز في العالم.
وفي بيان رسمي، أكدت "إيراميت" أنها تأخذ القرار على محمل الجد، وتعمل بالتنسيق مع السلطات الغابونية في إطار من الشراكة البناءة والاحترام المتبادل، مشيرة إلى سعيها لحماية أكثر من 10 آلاف وظيفة تعتمد على "كوميلوغ" وشركة النقل التابعة لها "سيتراج".
وتأتي هذه الخطوة في سياق سياسة اقتصادية جديدة يقودها الرئيس بريس أوليغي نغيما، الذي تولّى السلطة بعد الإطاحة بسلفه علي بونغو في 2023، ويسعى لإعادة هيكلة الاقتصاد الوطني عبر توسيع استفادة البلاد من مواردها الطبيعية.
ورغم أن "كوميلوغ" تعالج جزءًا من إنتاجها محليًا، فإن الغالبية العظمى من خام المنغنيز يُصدّر إلى الصين وأوروبا وأميركا.
ويُعدّ القطاع المعدني، إلى جانب النفط، من ركائز الاقتصاد الغابوني، الذي وعد الرئيس المنتخب بانتشاله من التعثّر الذي عانى منه في السنوات الماضية بسبب الفساد وسوء التسيير، من قبل عائلة بونغو التي حكمت البلاد أكثر من 50 عاما.
إعلان