تواصل مجموعة centrum aviation المالكة لـMy Freighter وCentrum air نجاحاتها للشهر الثالث على التوالى حيث ارتفع تشغيل الشركة ليصل إلى 1800 ساعة خلال شهر يونيو 2024 بزيادة قدرها 16.5% عن شهر مايو 2024. ولقد بدأت الزيادة فى التشغيل اعتبارا من شهر أبريل 2024 والذى حقق زيادة 36.6% عن شهر مارس 2024.
وستنتهى Centrum air التى يترأسها حسين شريف من الرتوش النهائية لجدول شتاء 2024/2025 بنهاية يوليو صيف 2025 بنهاية أغسطس 2024 حيث ستنضم 5 طائرات جديدة إلى أسطول الشركة الحالى للركاب -ثلاث طائرات A321neo وطائرتين A320neo – اعتبارا من 20 يوليو 2024 وحتى مارس 2025 بالإضافة إلى خمس طائرات بضائع من طراز B767-300F ليرتفع أسطول My FreighterLCentrum Air إلى 19 طائرة فى الفترة من يوليو 2024 وحتى مارس 2025.


وتعتبر My Freighter/Centrum air الأسرع نموا فى منطقة وسط آسيا وتنطلق رحلاتها من مطار العاصمة الأوزبكية طشقند إلى 15 وجهة لرحلات الركاب والبضائع والتى سترتفع فى جدول شتاء 2024/2025 إلى 20 وجهة من بينها الدوحة وجدة والمدينة المنورة والمالديف وشرم الشيخ. كما تعكف الشركة حاليا على عدد من المشروعات منها رقمنة كامل عمليات الشركة والحصول على إعتماد IOSA قبل نهاية فبراير 2025 وتحديث طرق التوزيع ووسائل الدفع بما فيها تحديث الموقع الإلكترونى وإصدار تطبيق الشركة على الهواتف المحمولة بالإضافة إلى الحصول على اعتماد الصيانة لأسطول الشركة Part 145 قبل نهاية سبتمبر 2024 وفى سبيل ذلك انتهت الشركة مؤخرا من إعداد وضم كوادر إدارية وفنية مشهود لها.
وتجدر الإشارة إلى أن خطة نمو أسطول طائرات الركاب بـ Centrum air حتى 2027 تتضمن 29 طائرة حديثة بين A320neo – A321neo وA330-300 بالإضافة إلى تنمية أسطول طائرات البضائع ليضم 16 طائرة بضائع بين الـB767-300F التى تسير منها الشركة حاليا 7 طائرات والـA330-300F المزمع ضمها إلى الأسطول.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الشركة الصينية للبترول تطلب اجتماع عاجل في «جوبا» لإنهاء شراكة النفط مع السودان

 

أكدت شركة البترول الوطنية الصينية «CNPC» إنهاء استثماراتها النفطية في «السودان» بعد ثلاثين عامًا من الشراكة وذلك على خلفية التردي الأمني في الحقل الذي تديره بولاية «غرب كردفان».

الخرطوم _ التغيير

طلبت الشركة التي تمثل «الحكومة الصينية» بموجب خطاب رسمي عقد اجتماع مع الحكومة السودانية خلال الشهر  الحالي لبحث الإنهاء المبكر لأنشطة «اتفاقية تقاسم الإنتاج» و «اتفاقية خط أنابيب النفط الخام» في حقل «بليلة» بسبب ما أطلقت عليه «القوة القاهرة».


وكان قد وقّعت «وزارة الطاقة والتعدين» و«شركة البترول الوطنية الصينية» في السادس والعشرين من «سبتمبر» عام 1995،  اتفاقًا لتقاسم إنتاج النفط منح الأخيرة حق استكشاف وتطوير وإنتاج وبيع النفط الخام المنتج من منطقة امتياز مربع «6» الواقع في منطقة «بليلة» بولاية «غرب كردفان».
ويدار الحقل بواسطة «شركة بترو إنيرجي» وهي شركة مساهمة بين «البترول الوطنية» وشركة «سودابت» الذراع الفني والتجاري لـ«وزارة الطاقة والنفط السودانية».
و أفادت «شركة البترول الصينية» و«بترو إنيرجي» في خطاب موجه إلى وزارة الطاقة والتعدين أنهما مضطرتان لطلب اجتماع عاجل في عاصمة دولة جنوب السودان «جوبا» خلال ديسمبر الحالي لمناقشة الإنهاء المبكر لـ«اتفاقية تقاسم الإنتاج» و اتفاقية خط أنابيب النفط الخام الخاص بـ«الحقل 6».
و شدد الخطاب على ضرورة إنهاء الاتفاقيتين في موعد لا يتجاوز الحادي والثلاثين من ديسمبر  الحالي نظرًا لظروف «القوة القاهرة» في إشارة إلى التردي الأمني.
أوضح الخطاب أن طلب إنهاء الاتفاقيتين لا يجب أن يؤثر على التعاون المستقبلي بين «وزارة الطاقة والنفط» و«شركة البترول الصينية» فور انتهاء النزاع المسلح واستعادة الأوضاع الأمنية.
و أرجع الخطاب طلب إنهاء الاتفاقيتين إلى تدهور الوضع الأمني منذ اندلاع الحرب في الخامس عشر من «أبريل» 2023 وانهيار سلاسل الإمداد وعدم توفر المعدات وقطع الغيار والخسائر المالية نتيجة لغياب الإيرادات واستمرار المصروفات.
و ذكر أن العمليات في مربع «6» واجهت تحديات خطيرة بعد اندلاع الحرب حيث جرى إخلاء المقر الرئيسي في «الخرطوم» مما دفع إلى إنشاء مكاتب مخصصة في بورتسودان شرقي السودان و بكين العاصمة الصينية.
أوضح الخطاب أن مربع «6» شهد موجة من أعمال التخريب والسرقة فيما تمكنت الشركة من الحفاظ على الحد الأدنى من الإنتاج إلى الثلاثين من «أكتوبر» عام 2023 عندما أجبر هجوم على مطار «بليلة» على إيقاف الإنتاج في الأشهر التالية.
و أوضح أن «شركة بترو إنيرجي» حاولت استئناف الإنتاج بعد «أكتوبر»  حيث تضمنت جهودها إنشاء آلية أمنية جديدة وتوفير طرق إمداد بديلة وإعادة نشر الموظفين في «الحقل الشرقي» دون أن تؤتي هذه المساعي ثمارها.
و أضاف أصبح من الواضح بشكل متزايد أن استئناف إنتاج المربع «6» أمر لا يمكن تحقيقه حتى تتوقف النزاعات المسلحة،
يُتوقع أن يؤثر توقف عمل «الشركة الصينية» على نفط «جنوب السودان» حيث تضم المنطقة محطة معالجة مركزية لمائة وثلاثين ألف برميل من نفط «جوبا» الذي يُنتج في حقول ولاية «الوحدة الجنوبية» ويُصدر عبر الأراضي السودانية،
وكان قد استأنف «جنوب السودان» تصدير النفط عبر الأراضي السودانية في مايو الماضي بعد توقف دام قرابة عام بسبب الأوضاع الأمنية والعمليات العسكرية في إقليمي «كردفان» و«دارفور».

الوسوم«CNPC» إنهاء استثماراتها النفطية اجتماع عاجل السودان توقف انتاج النفط ثلاثين عامًا من الشراكة جوبا شركة البترول الوطنية الصينية

مقالات مشابهة

  • أسطول جديد لكسر حصار غزة يبدأ الإبحار في أبريل المقبل
  • العراق يتصدر إنتاج الشعير عربيًا… وليبيا تنتج 100 ألف طن
  • تحسن أداء المؤشرات الاقتصادية بشهادة المؤسسات الدولية
  • ما مدى موثوقية نيسان روج؟ أبرز ما كشفته تقارير المستهلك
  • بعيد إقلاعها من مطار بيروت.. هذا ما حصل مع طائرة للميدل ايست
  • الشركة الصينية للبترول تطلب اجتماع عاجل في «جوبا» لإنهاء شراكة النفط مع السودان
  • وزير قطاع الأعمال: زيادة الاعتماد على أتوبيسات شركة النصر لتحديث أسطول النقل السياحي
  • شروط قبول خريجي كليات الحقوق 2024 بوظيفة معاون نيابة
  • اﻟﺘﻄﺒﻴﻖ ﻓﻰ ﻣﺎرس.. زﻳﺎدة ﺟﺪﻳﺪة ﻓﻰ الميزة اﻟﺘﺄﻣﻴﻨﻴﺔ ﻟﻠﻤﻌﻠﻤين اﻟﺸﻬﺮ المقبل
  • البرازيل.. اندلاع حريق في طائرة إيرباص A320 بعد صعود الركاب إليها (فيديو)