#سواليف

صرح مدير إدارة #الأرصاد_الجوية السيد رائد رافد آل خطاب ان اغلب أيام شهر تموز 2024 قد شهدت درجات #حرارة اعلى من معدلاتها العامة حيث بلغ معدل درجة الحرارة العظمى في مطار عمان المدني 34.0 س° بزيادة عن معدلها الشهري العام بمقدار 1.2 درجة مئوية، فيما بلغ معدل درجة الحرارة الصغرى 23.0 س° بزيادة عن معدلها الشهري العام بمقدار 2.

0 درجة مئوية.
وأفاد آل خطاب بأن اعلى درجة حرارة عظمى مسجلة في مطار عمان المدني خلال شهر #تموز الحالي قد بلغت 36.6 س° بتاريخ 10/07/2024، فيما سجلت اقل درجة صغرى بتاريخ 07/07/2024 وبلغت 19.6 س°.
وأضاف آل خطاب انه على مستوى المملكة فقد سجلت محطة رصد غور الصافي اعلى درجة حرارة عظمى خلال شهر تموز بلغت 47.0 س° بتاريخ 11/07/2024، فيما سجلت محطة رصد راس منيف اقل درجة حرارة صغرى بلغت 14.5 س° بتاريخ 06/07/2024.
اما بخصوص #التنبؤات خلال الاشهر الثلاث القادمة أشار آل خطاب أن اغلب النماذج العددية العالمية تشير انه من المتوقع ان يكون معدل درجات الحرارة اعلى من معدلاته العامة خلال الاشهر آب، أيلول، تشرين الأول في اغلب مناطق المملكة بحوالي (0.5 – 1.5) درجة مئوية وباحتمالية توقع تتراوح ما بين 60%-90%.

الخارطة ادناه تبين انحراف معدلات درجات الحرارة الشهرية عن معدلاتها العامة خلال الأشهر
(آب، أيلول، تشرين الأول) للعام 2024 حسب النماذج العددية العالمية.

مقالات ذات صلة تثبيت تعرفة فرق أسعار الوقود في فاتورة الكهرباء عند صفر 2024/07/31

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأرصاد الجوية حرارة تموز التنبؤات

إقرأ أيضاً:

دراسة: نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب تغير المناخ

كشف تقرير علمي جديد، أن نحو نصف سكان العالم عانوا من شهر إضافي من درجات الحرارة الشديدة خلال العام الماضي، بسبب تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية.

وأوضح الباحثون الذين أعدوا الدراسة أن استمرار حرق الوقود الأحفوري يؤدي إلى تفاقم موجات الحر، ما يتسبب في أضرار صحية وبيئية متزايدة تطال جميع القارات، ولا سيما في الدول النامية، حسب تقرير نشره موقع "phys.org".

وشددت عالمة المناخ في "إمبريال كوليدج لندن" فريدريك أوتو، وهي من المشاركين في إعداد التقرير، على أن "مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة الحرارة المُرتفعة، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس".


وأُجري التحليل من قبل علماء في مؤسسة World Weather Attribution، ومركز المناخ المركزي، ومركز الصليب الأحمر والهلال الأحمر للمناخ، ونُشر قبيل يوم العمل العالمي لمكافحة الحرارة في 2 حزيران /يونيو، الذي يركز هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربة الشمس.

وأشار التقرير إلى أن الباحثين قاموا بدراسة الفترة الممتدة بين 1 أيار /مايو 2024 و1 أيار /مايو 2025، وعرّفوا "أيام الحر الشديد" بأنها الأيام التي تجاوزت فيها درجات الحرارة 90 بالمئة من أعلى درجات الحرارة المسجلة بين عامي 1991 و2020 في موقع معين.

وباستخدام نماذج مناخية خضعت لمراجعة علمية، قارن الباحثون عدد هذه الأيام بما كان سيحدث في عالم لا يعاني من تغير مناخي من صنع الإنسان، فوجدوا أن ما يقرب من أربعة مليارات شخص، أي 49 بالمئة من سكان العالم، تعرّضوا لحر شديد لمدة 30 يوما إضافيا على الأقل.

وأوضح التقرير أن الفريق العلمي رصد 67 حالة حر شديد خلال العام الماضي، ووجد في كل منها بصمة واضحة لتغير المناخ.

ولفت الباحثون إلى أن جزيرة أروبا في الكاريبي كانت الأكثر تضررا، حيث سجّلت 187 يومًا من الحر الشديد، أي أكثر بـ45 يوما من التقديرات المفترضة في غياب تغير المناخ.

وتأتي هذه النتائج في أعقاب عام شهد درجات حرارة غير مسبوقة عالميا، فقد كان عام 2024 الأشد حرارة منذ بدء التسجيلات، متجاوزا عام 2023، كما سجّل شهر كانون الثاني /يناير 2025 أعلى درجة حرارة شهرية على الإطلاق.

وأشار التقرير إلى أن متوسط درجات الحرارة العالمية على مدى خمس سنوات بات أعلى بمقدار 1.3 درجة مئوية من مستويات ما قبل الثورة الصناعية، فيما تجاوزت درجات عام 2024 وحدها حاجز 1.5 درجة، وهو الحد الرمزي الذي حددته اتفاقية باريس للمناخ.


ونوّهت الدراسة إلى نقص حاد في البيانات الصحية المتعلقة بتأثيرات الحرارة في الدول منخفضة الدخل، مضيفة أنه في حين سجّلت أوروبا أكثر من 61 ألف حالة وفاة مرتبطة بالحرارة في صيف 2022، فإن أرقاما مماثلة نادرة في أماكن أخرى بسبب سوء التوثيق أو التشخيص.

وأكد المؤلفون على ضرورة تعزيز أنظمة الإنذار المبكر، وزيادة التوعية العامة، ووضع خطط محلية للتعامل مع موجات الحرارة في المدن.

كما شددوا على أهمية تحسين تصميم المباني من خلال التظليل والتهوية، وتبنّي سلوكيات أكثر أمانا مثل تجنب الأنشطة البدنية الشاقة خلال ساعات الذروة.

لكن الباحثين حذروا من أن هذه التدابير لا تكفي وحدها، وقالوا إن "الطريق الوحيد لوقف تصاعد شدة وتكرار موجات الحر هو التخلص العاجل من الوقود الأحفوري".

مقالات مشابهة

  • تتصدرها الأحساء والدمام.. قائمة أعلى درجات حرارة في المملكة
  • حالة طقس عيد الأضحى 2025 ودرجات الحرارة وفقًا لتوقعات الأرصاد
  • طقس أيام عيد الأضحى 2025.. «الأرصاد» توضح
  • «الأرصاد»: الأحساء الأعلى حرارة بـ45 مئوية.. والسودة الأدنى
  • بسبب التغير المناخي .. نصف سكان العالم فى أزمة| ما القصة؟
  • دراسة: نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب تغير المناخ
  • تقرير يرجح دخول الأرض عتبة مناخية حرجة خلال عامين
  • دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
  • حرارة قياسية.. أسوء موجة جفاف منذ عقود تجتاح أجزاء من هذه الدول
  • «الأرصاد»: الدمام والأحساء الأعلى حرارة بـ45 مئوية.. والسودة الأدنى