أولمبياد باريس.. السباح الصيني بان شانلي يتوج بذهبية 100 متر حرة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
فرنسا – سجل السباح الصيني بان شانلي رقما قياسيا جديدا في سباق 100 متر سباحة حرة، ليتوج بالميدالية الذهبية ويعزز صدارة بلاده لجدول ترتيب الميداليات في دورة الألعاب الأولمبية “باريس 2024”.
وسجل شانلي البالغ 19 عاما، امس الأربعاء، زمنا قدره 46.40 ثانية، وهو ما يقل بواقع 0.40 ثانية عن رقمه السابق الذي سجله في بطولة العالم بالدوحة في فبراير/شباط من العام الجاري.
وهذا هو أول رقم قياسي عالمي يتم تسجيله في منافسات السباحة في النسخة 33 من دورة الألعاب الأولمبية بباريس.
وحصل الأسترالي كايل تشالمرز على الميدالية الفضية مسجلا زمنا قدره 47.48 ثانية، فيما أحرز الروماني ديفيد بوبوفيتشي الميدالية البرونزية بزمن قدره 47.49 ثانية.
وتصدرت الصين جدول الترتيب العام للميداليات برصيد 19 ميدالية، منها 9 ذهبيات و7 فضيات و3 برونزيات، وخلفا فرنسا في المركز الثاني برصيد 26 ميدالية منها 8 ذهبيات.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تراجع الأسهم الأوروبية والفرنسية إثر استقالة رئيس وزراء فرنسا
هبطت الأسهم الأوروبية اليوم الاثنين بضغط من تراجع الأسهم الفرنسية بعد أن استقال رئيس الوزراء سيباستيان لوكورنو بشكل مفاجئ.
وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4% إلى 568.4 نقطة بحلول الساعة 08:27 بتوقيت غرينتش.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كيف استطاعت روسيا الالتفاف على العقوبات بعملة مشفرة؟list 2 of 2الذهب يزحف نحو 4000 دولار للأوقيةend of listووصل المؤشر لفترة وجيزة إلى أعلى مستوى له على الإطلاق خلال يوم تداول اليوم الاثنين بعدما قفز 2.8% الأسبوع الماضي.
وهوت الأسهم الفرنسية 2% وتتجه لأكبر انخفاض في يوم واحد منذ أغسطس/آب إثر استقالة لوكورنو بعد ساعات فقط من تعيين حكومته الجديدة.
وهبط مؤشر بنوك منطقة اليورو 2.3% متأثرا بتراجع البنوك الفرنسية سوسيتيه جنرال وكريدي أغريكول وبنك بي.إن.بي باريبا بنسب تراوحت بين 5.7% و7.3%.
وعلى النقيض، ارتفعت أسهم النفط والغاز 0.6% مقتفية أثر ارتفاع أسعار النفط بعد أن جاءت زيادة الإنتاج المخطط لها من قبل تحالف أوبك بلس لشهر نوفمبر/تشرين الثاني أقل من المتوقع.
كما دفعت استقالة لوكورنو سعر السندات الفرنسية لأجل 10 سنوات إلى الارتفاع، إذ صعدت مؤقتا إلى 3.61% قبل أن تتراجع إلى 3.57%، بارتفاع 7 نقاط أساس عن سعر الإغلاق السابق.
واستقال رئيس وزراء فرنسا الجديد بعد 14 ساعة فقط من تعيين حكومته الجديدة، وذلك بعد أن هدد الحلفاء والخصوم على حد سواء بإسقاط حكومته.
كانت استقالته غير متوقعة وغير مسبوقة، وعكست تفاقما كبيرا للأزمة السياسية في فرنسا.
وبلغ الدين العام الفرنسي مستويات قياسية، بحسب ما أظهرت بيانات رسمية الأسبوع الماضي.
وأصبحت نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي في فرنسا ثالث أعلى معدل في أوروبا بعد اليونان وإيطاليا، وتناهز ضعف نسبة 60%، وهي الحد الأقصى المسموح به بموجب قواعد الاتحاد الأوروبي.