بينهم ليبيا.. 60 ألف نازح سوادني لجأوا إلى دول الجوار خلال أسبوع
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أعلنت منظمة الهجرة الدولية، أنّ أكثر من 60 ألف سوداني لجأوا إلى الدول المجاورة خلال الأسبوع الماضي، على خلفية الصراع بين الجيش السوداني وقوات «الدعم السريع».
جاء ذلك في التقريرالـ17 للمنظمة حول تحديث الحالة الإنسانية بالسودان، والذي تصدره المنظمة بشكل أسبوعي منذ بداية الحرب بالسودان في 15 أبريل الماضي.
وذكرت المنظمة أنّ عدد النازحين حديثا داخليا في جميع أنحاء السودان بلغ 3 ملايين و282 ألفا و303 أشخاص، فيما عبر الحدود إلى دول الجوار، ما يقارب 986 ألفا و451 شخص.
وأوضحت المنظمة أنّ غالبية اللاجئين السودانيين توجهوا إلى دول الجوار السودان وهي مصر ليبيا وتشاد وأفريقيا الوسطى وجنوب السودان واثيوبيا.
وبشكل عام، أجبر الصراع بين الجيش السوداني و«الدعم السريع»، أكثر من 4.2 ملايين شخص على النزوح واللجوء منذ اندلاع الحرب في البلاد.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أسبوع واحد ليبيا نازحين سودانيين
إقرأ أيضاً:
ماني فيللوز تتجاوز 8 ملايين مستخدم وتُدير أكثر من 2 مليون جمعية رقمية
أعلنت شركة ماني فيللوز، المتخصصة في مجال التكنولوجيا المالية والتحول الرقمي للجمعيات التقليدية (RoSCA)، عن تخطي عدد مستخدمي تطبيقها أكثر من 8 ملايين مستخدم، حيث تجاوز عدد الجمعيات المنفذة عبر التطبيق 2 مليون جمعية منذ انطلاقها، خلال حلقة نقاشية لاستعراض مسيرة الشركة وجهودها في رقمنة "الجمعية" أحد أكثر النماذج التمويلية انتشاراً في المجتمع المصري، وتحويله إلى منصة مالية رقمية آمنة وسهلة الاستخدام لكافة الأفراد في مصر.
وتُعد ماني فيللوز أول منصة مصرية تقدم تجربة متكاملة تشمل الجمعيات الرقمية ونظام الادخار الذكي والكارت المسبق الدفع، بالشراكة مع بنك مصر كشريك مصرفي رئيسي.
وتحت إشراف المختبر التنظيمي لتطبيقات التكنولوجيا المالية التابع للبنك المركزي المصري، وتمكن هذه الخدمات المستخدمين من الاشتراك بسهولة، وسداد الأقساط أو استلام المبالغ عبر طرق دفع متعددة تشمل البطاقات البنكية والمحافظ الإلكترونية أو من خلال كارت ماني فيللوز المسبق الدفع دون أي رسوم خدمة.
وقد بلغ عدد المستخدمين النشطين شهرياً لخدمات منصة ماني فيللوز نحو 350 ألف مستخدم. وأصدرت الشركة أكثر من 50 ألف بطاقة مسبقة الدفع، ووقعت ما يقارب 328 عقد تعاون من نوع B2B2C مع مؤسسات وشركات كبرى، بالإضافة إلى أكثر من 40 نقطة توزيع لخدماتها في مختلف أنحاء الجمهورية. كما بلغ إجمالي المبالغ المتداولة عبر المنصة أكثر من 1.5 مليار دولار، مدعومة بتمويل استثماري تجاوز 60 مليون دولار من مستثمرين محليين ودوليين، مما يعكس انتشارها الواسع ونموها المتسارع في قطاع التكنولوجيا المالية.
وقال أحمد وادي المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ماني فيللوز، "نؤمن في ماني فيللوز بأن التكنولوجيا يمكن أن تكون أداة فعالة لتمكين المجتمعات وتحقيق العدالة المالية. ومن خلال خدماتنا مثل الجمعيات الرقمية ونظام الادخار الذكي والبطاقة المسبقة الدفع، نعمل على تقديم حلول واقعية وبسيطة تساعد الناس على الادخار والوصول إلى التمويل بطرق أكثر مرونة وشفافية وقد تمكنا من تحقيق الربحية مما يضمن استمرارية الأعمال والتوسع في الخدمات ".
وأضاف: "الشركة مستمرة في توسيع نطاق خدماتها بما يتماشى مع استراتيجية الدولة للتحول الرقمي والشمول المالي، وشدد على أن نجاح ماني فيللوز لا يقاس فقط بالأرقام، بل بالأثر الإيجابي الذي تتركه في حياة ملايين المستخدمين الذين تمكنوا من تحقيق أهدافهم وتحسين أوضاعهم المالية عبر المنصة. نسعى لإعادة تصور الأنظمة المالية التقليدية وتحويلها إلى حلول رقمية آمنة ومنظمة، مع الالتزام بتقديم تجربة سلسة تمكن المستخدمين من الادخار والوصول إلى التمويل ، لتحقيق تطلعاتهم قصيرة وطويلة المدى، بما يسهم في بناء مجتمع مالي أكثر وعياً واستدامة".
من خلال الجمع بين خدمات الادخار والتمويل عبر محرك الجمعيات الرقمية (RoSCA)، استطاعت الشركة أن تقدم تجربة مالية متكاملة تجمع بين الراحة والأمان، وتمكّن المستخدمين من إدارة التزاماتهم المالية والادخار والوصول إلى التمويل بسهولة وشفافية.
وتعمل البطاقة على تسهيل عمليات الإيداع والسحب وسداد الأقساط أو استلام المبالغ دون رسوم خدمة، ومزايا إضافية تشمل الكاش باك على المعاملات وخصومات من كبرى المتاجر، ما يجعلها أحد أهم أدوات الشركة لتعزيز الشمول المالي، وتمكين المستخدمين من التعامل المالي الرقمي اليومي بثقة ومرونة.