القيادي في حماس محمود مرداوي: يجب الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة بالكامل
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
قال القيادي في حماس محمود مرداوي، إنه يجب الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة بالكامل.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".
وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
داخلية غزة تدعو عملاء الاحتلال تسليم أنفسهم فوراً
#سواليف
جددت وزارة الداخلية بغزة دعوتها لكل #المتورطين في العمل مع #الاحتلال إلى تسليم أنفسهم فوراً، مؤكدة أن ذلك “سيساعد في تخفيف الإجراءات القانونية ضدهم”.
وقالت الداخلية إن #مقتل ” #ياسر_أبو_شباب ” يُمثّل “#المصير_الحتمي لكل #خائن ارتضى الارتهان لإرادة الاحتلال” مؤكدة أن ” #العملاء_والخونة ” لن يتمتعوا بأي حماية.
وشدد البيان على أن الاحتلال فشل في تفكيك النسيج المجتمعي الفلسطيني؛ أو خلق شرخ داخلي عبر المجموعات العميلة التي شكّلها، مشيرًا إلى أن هذه العصابات بقيت “معزولة دون أي حاضنة شعبية”.
مقالات ذات صلةوأكدت أن مظلة الحماية التي يوفرها الاحتلال لعملائه لن تدوم طويلاً، وسيصل إليهم العقاب العادل أينما كانوا.
وعبرت الوزارة عن تقديرها البالغ للعشائر والقبائل الفلسطينية التي رفعت الغطاء العائلي عن كل المتورطين مع العصابات المرتبطة بالاحتلال، واصفة هذه الخطوة بأنها “صمام أمان لوحدة شعبنا ومجتمعنا في مواجهة الاحتلال”.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء أمس الخميس، مقتل العميل ياسر أبو شباب، قائد ميليشيا مسلحة مدعومة من الاحتلال في قطاع غزة، بعد تعرضه لهجوم في المنطقة الشرقية من مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.
وأشارت منصات عبرية أخرى إلى أن الحادثة تمثل “تطورًا سيئًا لإسرائيل”، معتبرة أن “حماس” رأت في أبو شباب تهديدًا استراتيجيًا لحكمها.
وكشف مصدر مقرب من “كتائب القسام”، الذراع العسكري لحركة “حماس”، أن اغتيال ياسر أبو شباب، جرى عبر كمين محكم نفذته الكتائب داخل مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
بدورها، قالت حركة “حماس”، في بيان إن “المصير الذي لقيه العميل الهالك المتعاون مع الاحتلال ياسر أبو شباب، هو المصير الحتمي لكل من خان شعبه ووطنه، ورضي أن يكون أداة في يد الاحتلال”.
وفي سياق متصل، أصدرت قبيلة الترابين في قطاع غزة بياناً أكدت فيه وقوف أبنائها إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته، ورفضها التام لأي محاولة لزج اسم القبيلة في مسارات “لا تمثل تاريخها أو أخلاقها”.
وشدد البيان على اصطفاف الترابين الكامل مع المقاومة الفلسطينية بفصائلها كافة، ورفضها لأي مجموعات أو ميليشيات تخدم أجندة الاحتلال تحت أي غطاء، داعيةً العائلات في غزة إلى التمسك بوحدة الصف، ورفض محاولات العبث بالنسيج الاجتماعي.