والز يعلن استعداداه للمناظرة مع فانس اكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أعلن المرشح المحتمل لمنصب نائب الرئيس الأمريكي تيم والز من الحزب الديمقراطي استعداده للمناظرة مع السيناتور جيمس ديفيد فانس، المرشح لمنصب نائب الرئيس عن الجمهوريين، وفقا ل"روسيا اليوم".
وكتب والز على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي، يوم الأربعاء: "أراك يوم 1 أكتوبر، يا جاي دي".
ونشر والز ذلك تعليقا على منشور لقناة "سي بي إس"، التي عرضت 4 مواعيد محتملة لمناظرة المرشحين لمنصب نائب الرئيس في أواخر سبتمبر وأوائل أكتوبر.
يذكر أن نائبة الرئيس الأمريكي الحالي والمرشحة المحتملة للرئاسة عن الديمقراطيين، كامالا هاريس أعلنت اختيارها لحاكم ولاية مينيسوتا تيم والز كمرشح لمنصب نائب الرئيس.
بدوره، اختار المرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب السيناتور جيمس ديفيد فانس للدور المماثل ضمن فريقه.
ومن المقرر أن تجري الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة في 5 نوفمبر المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: والز المرشح المحتمل الحزب الديمقراطي الرئيس الأمريكي تيم والز تيم والز ديفيد فانس لمنصب نائب الرئیس
إقرأ أيضاً:
فانس: ترامب قد يتخذ "إجراء إضافيا" ضد برنامج إيران النووي
قال نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس الثلاثاء إن دونالد ترامب قد يرى حاجة إلى اتخاذ "إجراء إضافي" ضد البرنامج النووي الإيراني، وذلك في ظل التكهّنات بشأن احتمال تدخّل واشنطن في المواجهة بين حليفتها إسرائيل وطهران.
وكتب فانس على منصة إكس إنّ "الرئيس أظهر انضباطا ملحوظا في إبقاء تركيز جيشنا منصبا على حماية قواتنا وحماية مواطنينا"، لكنه "قد يقرّر اتخاذ إجراء إضافي لإنهاء التخصيب الإيراني".
وأوضح فانس: "يمكن لإيران أن تمتلك طاقة نووية مدنية بدون تخصيب، لكن إيران رفضت ذلك."
وأضاف أن طهران تجاوزت بكثير المستويات المطلوبة لأغراض مدنية في عمليات التخصيب، مشيرا إلى أن هذا التوجه يتعارض بشكل واضح مع التزاماتها الدولية.
وتابع نائب الرئيس: "شيء واحد أن ترغب في الطاقة النووية المدنية. وشيء آخر أن تطالب بقدرة تخصيب متطورة. وشيء آخر لا يزال هو التمسك بالتخصيب بينما تنتهك في الوقت نفسه الالتزامات الأساسية بعدم الانتشار وتخصب اليورانيوم لدرجة تصل إلى مستوى الأسلحة."
وأشار فانس إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية وثّقت انتهاكات إيران لهذه الالتزامات، وقال: "لم أرَ بعد حجة واحدة جيدة لماذا احتاجت إيران إلى تخصيب اليورانيوم بما يتجاوز بكثير عتبة الاستخدام المدني. لم أرَ بعد أي رد جيد ضد نتائج الوكالة الدولية للطاقة الذرية."