وزير الأوقاف ينعى مؤذنا توفي داخل المسجد منتظرا أذان الجمعة.. إعانة عاجلة لأسرته
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
توجه الدكتور أسامة السيد الأزهري، وزير الأوقاف، بخالص العزاء لأسرة المؤذن رمضان محمد عبد العزيز إبراهيم، مؤذن مسجد النور بالدمايرة التابعة لإدارة أوقاف جمصة بالدقهلية، والذي توفي داخل المسجد وقت قراءة قرآن الجمعة أثناء عمله منتظرًا أذان الجمعة، حيث فاضت روحه إلى بارئها، سائلًا الله (عز وجل) أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وجه وزير الأوقاف مديرية أوقاف الدقهلية بتقديم واجب العزاء نيابة عنه، كما قرر صرف (30) ألف جنيه إعانة عاجلة لأسرة المؤذن المتوفى من الموارد الذاتية للوزارة من باب البر، إضافة إلى جميع مستحقاته المالية، والتوجيه بسرعة صرف المبلغ المقرر وجميع المستحقات الأخرى، وذلك بناءً على خطاب المديرية الذي أكدت فيه وفاة المؤذن (رحمه الله) بمسجده أثناء انتظاره أذان الجمعة وأدائه لعمله.
ووجّه وزير الأوقاف، رئيس القطاع الديني الدكتور هشام عبد العزيز علي، بتكليف وفد من قيادات المديرية لتقديم واجب العزاء لأسرة الفقيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوقاف وزير الأوقاف أذان الجمعة اسامة الأزهري وزیر الأوقاف
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسماعيلية: إعانة لأسرة مواطن ضحى بحياته لإنقاذ فتيات بحادث
وجه اللواء جلال محافظ الإسماعيلية، بصرف إعانة عاجلة، قدرها ٥٠ الف جنيها، لأسرة المواطن حسن أحمد حسن محمد،(حسن الجزار) الذي لقي مصرعه أثناء إنقاذه لعدد من الفتيات بعد سقوط حافلتهن في احد المصارف علي حدود محافظة الاسماعيلية ، تقديرًا لشجاعته ودوره الإنساني البطولي.
كما وجّه محافظ الإسماعيلية ، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بتقديم كافة اوجه الدعم النفسي و الاجتماعي لأسرة المتوفي و بناته إلى جانب متابعة احتياجات الأسرة بشكل مستمر من خلال مديرية التضامن الاجتماعي، و كذلك وجه وكيل وزارة التربية و التعليم بالمحافظة، بمتابعة بناته الأربع والاطمئنان على انتظامهن الدراسي، وتقديم كل سبل الدعم لهن، عقب انتهاء الاسرة من اجراءات الدفن و العزاء بموطنه بمحافظة المنوفية.
وأكد محافظ الإسماعيلية أن ما قام به المتوفى يُعد نموذجًا مشرفًا للتضحية والفداء، وأن المحافظة لن تدّخر جهدًا في دعم أسرته وتوفير حياة كريمة لأطفاله.
مصدر مقرب: الأهلي يرفض عرض نورشيلاند الدنماركي لضم مهاجمه الشاب رغم امتيازاته الكبيرة