ضبط 13 ألف قضية سرقة تيار كهربائي
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
واصلت وزارة الداخلية، توجيه الحملات الأمنية المُكبرة على مستوى الجمهورية لإحكام السيطرة الأمنية، ومواجهة كافة أشكال الجريمة بشتى صورها، ومكافحة جميع الأنشطة الإجرامية.
قامت الإدارة العامة لشرطة الكهرباء، بحملات عديدة أسفرت عن ضبط (13641) قضية سرقة تيار كهربائى، ومخالفات شروط التعاقد.
التحفظ على المضبوطات التي عثر عليها بداخل شقة تدار لتصنيع الإستروكس في مدينة نصر
وتبين من التحريات قيام (عاطل "له معلومات جنائية") بمزاولة نشاط إجرامي تخصص فى مجال تصنيع مادة الإستروكس المخدر والإتجار بها متخذًا من شقة سكنية مستأجرة كائنة بدائرة قسم شرطة مدينة نصر ثالث مكانًا لممارسة نشاطه الإجرامى.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافه وضبطه وبحوزته (فرد خرطوش - عدد من الطلقات النارية - كمية من الإستروكس المخدر وزنت ٢٥ كيلو جرام - كمية من البودر الخام المخدر وزنت كيلو جرام – كمية من مخدر الهيروين - ميزان حساس - أدوات التصنيع).
واعترف بحيازته للمواد المخدرة بقصد تصنيع مخدر الإستروكس باستخدام الأدوات المضبوطة، والاتجار بها وحيازته للسلاح الناري تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
حبس مستريحة الملابس للنصب على السيدات في المنصورةكما أمرت جهات التحقيق بالدقهلية، بحبس مستريحة الملابس للنصب على السيدات وذلك 4 أيام على ذمة التحقيقات، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة تحرياتها التكميلية للوقوف على نشاط المتهمة.
تلقى قسم شرطة أول المنصورة بمديرية أمن الدقهلية ، بلاغا من سيدتين بتضررهما من (سيدة - مقيمة بدائرة القسم) لقيامها بالنصب عليهما والاستيلاء منهما على (1.317 مليون جنيه) نظير شراء ملابس لهما من الخارج إلا أنها لم تف بذلك أو رد المبالغ المالية لهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الداخلية الحملات الأمنية شرطة شرطة الكهرباء سرقة
إقرأ أيضاً:
وفاة ثلاثة أشخاص اختناقا بعوادم مولد كهربائي داخل بئر جنوب الحديدة
توفي ثلاثة أشخاص من أسرة واحدة، اختناقا، في إحدى البلدات بمحافظة الحديدة غرب اليمن، في ظل حوادث مأساوية متكررة تشهدها مختلف المحافظات اليمنية.
وقال إعلام سلطات محافظة الحديدة إن 3 شبان توفوا قرية "النَّفسه" بمديرية حيس جنوب محافظة الحديدة، إثر حادثة اختناق داخل بئر مياه، ناتجة عن استنشاق دخان كثيف من مولد كهربائي جرى تركيبه أسفل البئر.
وأشار إلى أن الشاب الأول خالد محمد جبلي، لتفقد المولد، إلا أنه اختنق فورًا نتيجة الدخان الكثيف، وعندما حاول شقيقه محمد جبلي إنقاذه، لقي المصير نفسه، ثم تبعهما خالهما عبدالله محمد عكيش، الذي نزل إلى البئر دون علم بخطورة الوضع، فتوفي بجوارهما.
ولفت إلى أن غياب الوعي الفني والقدرة المالية على الاستعانة بخبير لتركيب المولد الكهربائي، دفعهم لمحاولة إصلاحه بأنفسهم، وخلّفت الحادثة، صدمة كبيرة في أوساط القرية، التي ودّعت أبناءها الثلاثة وسط حزن عميق.