تعاون بين “نتورك إنترناشيونال”و “بنك زاند” لتعزيز الخدمات المالية لشركات التكنولوجيا المالية
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أعلنت “نتورك إنترناشيونال” اليوم، عن توقيع اتفاقية مع “زاند”، أول بنك رقمي في دولة الإمارات العربية المتحدة، بهدف تعزيز وتوسيع الخدمات المالية لشركات التكنولوجيا المالية والشركات الناشئة في المنطقة.
وقالت الشركة، في بيان صحفي، “من خلال هذه الاتفاقية سيتسنى لـ “زاند” تحقيق هدفه المتمثل في العمل كمسرع اقتصادي رقمي لشركات التكنولوجيا المالية، ما يتيح وصولا سلسا إلى شبكات المدفوعات والخدمات المالية الرقمية المتقدمة”.
وقال مايكل تشان، الرئيس التنفيذي في “زاند”،“يعكس التعاون مع ’نتورك إنترناشيونال‘ حرصنا على مواصلة حفز مشهد الاقتصاد الرقمي في المنطقة، وتعزيز الشمول المالي عبر الشراكات الاستراتيجية، إذ تمثّل هذه الشراكة علامة فارقة في رحلتنا لإحداث نقلة نوعية في مشهد الخدمات المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة”.
بدوره، قال نافنيت ديف، المدير الإداري والرئيس المشارك لعمليات المعالجة للمجموعة في الشرق الأوسط في “نتورك انترناشيونال” “نتطلع قدما لهذه الشراكة مع ’زاند‘ والعمل سوياً للارتقاء بمشهد التكنولوجيا المالية في دولة الإمارات”.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: التکنولوجیا المالیة
إقرأ أيضاً:
“جامعة الدول العربية” تدعو لوضع حد أمام نهب مُقدرات الشعب الفلسطيني
دعا الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط المجتمع الدولي لوضع حد أمام النهب المستمر لمُقدرات الشعب الفلسطيني، والضغط على سلطات الاحتلال الإسرائيلي للتوقف عن جرائمها التي تهدف لتقويض السلطة الفلسطينية، ووضع العراقيل في طريق الاستقلال.
جاء ذلك خلال استقبال أبو الغيط مندوب دولة فلسطين لدى الجامعة السفير مهند العلكوك، الذي سلّمه رسالة من رئيس وزراء فلسطين ووزير خارجيتها الدكتور محمد مصطفى، بمقر الأمانة العامة للجامعة بالقاهرة اليوم.
اقرأ أيضاًالعالمأكد التزامه الراسخ بالأمن الإقليمي.. الاتحاد الأوروبي يبدي قلقه البالغ إزاء التصعيد الخطير بين إيران وإسرائيل
وقال أبو الغيط في بيان له: “إن رسالة رئيس الوزراء الفلسطيني تناول فيها الأزمة المالية الخانقة التي تُعاني منها السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني جراء ما تقوم به سلطات الاحتلال من سرقةٍ لأكثر من ثُلثي أموال الضرائب والجمارك الفلسطينية، التي تقوم بجمعها من خلال ما يُعرف بنظام المقاصة”.
وشدد على أن الوقوف إلى جانب السلطة الفلسطينية في هذه الظروف الصعبة هو فرضٌ واجب على كل طرفٍ قادر على الإسهام، عادًا تعزيز قدرة السلطة في مواجهة مساعي الاحتلال المكشوفة لتقويضها سبيلًا أساسيًا لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، وأسلوبًا عمليًا لإسناد الشعب الفلسطيني ودعم صموده البطولي.