جوتيريش يشدد على ضرورة وقف إطلاق النار الفوري في غزة
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
قال أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، إن "الدمار والموت" في قطاع غزة، هو "أسوأ" ما شاهده طيلة ولايته بمنصبه الحالي الذي تولاه عام 2017، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
سقوط 3 شهداء في قصف الاحتلال شرق غزة نشرة التوك شو.. فرص الوصول لهدنة في غزة.. ومعجزة رياضية مصرية
وأوضح، في حوار صحفي، أن الأمم المتحدة عرضت مراقبة أي وقف إطلاق نار محتمل في غزة، مذكرا بوجود "هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة" في الشرق الأوسط (UNTSO).
وأشار، إلى أن قبول إسرائيل بهذا العرض "احتمال ضعيف"، لذا فإنه وصف انخراط الأمم المتحدة بأي دور في مستقبل غزة بـ "غير الواقعي.
وشدد، أمين عام الأمم المتحدة على ضرورة وأهمية وقف إطلاق النار الفوري بغزة، قائلا"لم أشهد أبدا مثل هذا المستوى من الموت والدمار الذي نشهده في غزة خلال الأشهر القليلة الماضية".
وأكد أن حل الدولتين هو "السبيل الوحيد" لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وأنه "لا بديل آخر" له
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة غزة قطاع غزة الأمم المتحدة فی غزة
إقرأ أيضاً:
ترامب: إيران تشارك في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء أمس الإثنين، انخراط إيران في مفاوضات وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في قطاع غزة .
وقال ترامب في تصريحات للصحافيين، إن مفاوضات جارية بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة تشمل إلى جانب إسرائيل وحركة حماس ، إيران أيضا، مؤكدا أن "الهدف الأساسي هو استعادة الرهائن المحتجزين في غزة"، دون أن يقدم تفاصيل إضافية حول طبيعة مشاركة طهران.
وأضاف، "المفاوضات بيننا وبين حماس وإسرائيل وإيران مستمرة، وسنرى ما سيحدث، لكن الأولوية الآن هي عودة الرهائن".
تصريحات ترامب أثارت جدلا، خاصة أن مصادر إسرائيلية مطلعة نفت وجود دور إيراني مباشر في المفاوضات، مؤكدة أن طهران "ليست طرفا مشاركا في أي مسار تفاوضي حالي"، على ما أفاد الموقع الإلكتروني التابع لصحيفة "يديعوت أحرونوت".
وتأتي هذه التصريحات في وقت تواصل فيه إدارة الرئيس ترامب، عبر الوسيط الأميركي ستيف ويتكوف، محاولة دفع المحادثات قدما، بينما يواصل المبعوث الأميركي الفلسطيني بشارة بحبح جهوده للحصول على رد رسمي من حركة حماس على المقترح الأميركي.
اقرأ أيضا/ مبادرة "بحبح" تُحرك المياه الراكدة في مفاوضات غـزة وسط تفاؤل حذر
من جانبها، تأمل إسرائيل أن يسهم الضغط العسكري المتواصل في غزة، إلى جانب الجهود الدبلوماسية، في تغيير موقف حماس، التي تصر على الحصول على ضمانات بعدم استئناف القتال بعد أي اتفاق.
ويقضي المقترح الأميركي بوقف لإطلاق النار لمدة 60 يوما، يشمل الإفراج عن 28 رهينة إسرائيليا، بينهم جثامين قتلى، مقابل إطلاق سراح 1236 أسيرا فلسطينيا ورفات 180 شهيدا.
وفي سياق متصل، تستمر الولايات المتحدة في محادثات منفصلة مع إيران بشأن برنامجها النووي، في محاولة لإحياء اتفاق نووي جديد.
وتشكل كل من مصر وقطر الجهات الوسيطة الأساسية في ملف غزة، مع مساهمة محدودة من المخابرات التركية.
المصدر : عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية تمهيدا لترحيلهم.. السلطات الإسرائيلية تنقل نشطاء سفينة "مادلين" إلى المطار ماكرون : حصار غزة أمر فاضح استمرت 40 دقيقة – انتهاء محادثة نتنياهو مع ترامب الأكثر قراءة جمعية البنوك: أزمة تراكم الشيقل تضطر البنوك إلى التشدد في استقباله سلاح المخيمات ... وسلاح غزة أميركا ومشاريع الهدنة المتلاحقة إسرائيل تلوّح باغتيال 4 شخصيات جديدة من "حماس" عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025