محافظ أسيوط يستقبل وفدا من جمعية المستثمرين لبحث سبل التعاون المشترك
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
استقبل اللواءهشام أبوالنصر محافظ أسيوط وفدًا من جمعية المستثمرين بأسيوط بقيادة المحاسب محمد حمدالله رئيس مجلس إدارة جمعية المستثمرين بأسيوط لبحث سبل التعاون المشترك ودعم الاستثمار بالمحافظة
وجاء ذلك بحضور الدكتور مينا عماد نائب المحافظ والمهندسة فاطمة ابراهيم سكرتير عام المحافظة، حيث ضم الوفد كل من علي حمزة عبد الكريم نائب رئيس مجلس الإدارة وعضو الإتحاد العام للاستثمار، ونصر شوقي أمين الصندوق، وباسم فكري سيف وأشرف شعبان، وعبد العزيز عثمان، ومحمد حمزة.
وقد تناول اللقاء استعراض جهود جمعية المستثمرين ودورها في دعم الاستثمار والتنسيق مع الجهات المعنية المختلفة فضلًا عن مناقشة سبل التعاون في قطاع الاستثمار ودعم المستثمرين والمصانع وتذليل العقبات في دفع عجلة الاستثمار وتقديم الدعم وتوفير الخدمات للمناطق الصناعية
وقدم أعضاء الجمعية التهنئة لمحافظ أسيوط بالمنصب متمنيًا له التوفيق والسداد في مهام عمله مشيدًا بدور المحافظ الفعال ونشاطه الملحوظ ومتابعته للقطاعات المختلفة منذ توليه لمهام منصبه وهو ما ينعكس ايجابيًا على رضاء المواطن الأسيوطي على أرض الواقع مبديًا استعداداتهم وترحيبهم بالتنسيق والتعاون بين المحافظة والجمعية والمستثمرين بمحافظة أسيوط
ورحب اللواء هشام أبوالنصر محافظ أسيوط بوفد جمعية المستثمرين بأسيوط وزيارتهم وتهنئته الطيبة لافتًا إلى أهمية التعاون والتنسيق والوقوف جنبًا إلى جنب مع مؤسسات الدولة لاستكمال عمليات البناء والتطوير التي تشهدها الدولة خلال الآونة الأخيرة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية مؤكدًا على تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة لقطاع الاستثمار وتلبية طلباتهم وحل مشاكلهم وفقًا للإمكانات المتاحة وهو ما ينعكس ايجابيًا على مناخ استثماري جذاب ومنح فرص عمل حقيقية للشباب والخريجين للعمل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الاتحاد الاستثمار وال الاتحاد العام البنا البناء الإدارة الاستثمار التعاون التعاون المشترك الب البن التهنئة التطوير اكل اكلة ألا الات التنس أشر التنسيق والتعاون التوفي اشرف افة التنسيق التوفيق التي استقبل استكمال الجهات الجهات المعنية الجمهور جمعیة المستثمرین
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للطاقة النووية» و«سامسونج» تستكشفان فرص الاستثمار المشترك
«الإمارات للطاقة النووية» و«سامسونج» تستكشفان فرص الاستثمار المشترك
أبوظبي (الاتحاد)
وقعت شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة سامسونغ للإنشاءات والتجارة مذكرة تفاهم تتضمن استكشاف فرص تطوير الطاقة النووية السلمية والاستثمار فيها على الصعيد العالمي، استناداً إلى الدور الريادي لـ «الإمارات للطاقة النووية» وخبرات «سامسونج» الواسعة في مجالات الهندسة والبنية التحتية، وذلك لدعم الجهود التي تسعى لزيادة إنتاج الكهرباء النظيفة والقابلة للتوزيع في جميع أنحاء العالم.وتمهد مذكرة التفاهم الطريق أمام التعاون في عدة مجالات رئيسية، تشمل الاستثمار المحتمل في مشاريع الطاقة النووية، مثل إنشاء محطات جديدة للطاقة النووية، وإعادة تشغيل المحطات المتوقفة، وكذلك عمليات الدمج والاستحواذ في الولايات المتحدة، وتطوير تقنيات المفاعلات النووية المصغرة مستقبلاً في دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأميركية وعلى الصعيد الدولي، بالإضافة إلى تقييم الفرص المتاحة في إنتاج الهيدروجين باستخدام الطاقة النووية في جمهورية كوريا وأسواق أخرى، إلى جانب الاستثمار في شركات الخدمات والمعدات النووية الأميركية، والتقييم المشترك لتطوير وتمويل محطة طاقة نووية في رومانيا. وقال محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية: «للطاقة النووية دور محوري في توفير الكهرباء النظيفة على نطاق واسع لتلبية الطلب العالمي المتنامي بسرعة. وقد أثبتت شركة الإمارات للطاقة النووية أنه من خلال النهج الاستراتيجي والشراكات المناسبة، يمكن تطوير مشاريع الطاقة النووية على نحو آمن وضمن الجدول الزمني، ووفقاً لأعلى المعايير المحلية والعالمية. ومن خلال مذكرة التفاهم هذه مع شركة سامسونج، نواصل تعزيز جهودنا المتعلقة بالتعاون الدولي من أجل التوسع في استخدام الطاقة النووية والاستثمار والابتكار في هذا القطاع، حيث سنتعاون في استكشاف مشاريع تؤدي إلى نتائج إيجابية للدول التي تسعى إلى ضمان أمن الطاقة، وخفض البصمة الكربونية، وتحقيق النمو الاقتصادي طويل الأجل». ومن جهته، قال أوسي تشول، الرئيس التنفيذي لشركة «سامسونج»: «لضمان استقرار إمدادات الطاقة النظيفة، تقوم الطاقة النووية بدور رئيسي كمصدر أساسي موثوق للطاقة. ومن خلال الجمع بين التقنيات المتقدمة والعلاقات العالمية التي أسستها الشركتان في قطاعي الطاقة النووية والمفاعلات النووية الكبيرة والمصغرة، أتطلع إلى تعزيز التنسيق فيما بيننا من خلال التعاون الوثيق». وتتماشى مذكرة التفاهم هذه مع استراتيجية شركة الإمارات للطاقة النووية الخاصة بالتعاون الدولي، والبرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية الذي أطلقته الشركة بهدف تسريع تقييم وتطوير واستخدام تقنيات الجيل القادم من المفاعلات النووية. كما يدعم ذلك تحقيق أهداف مبادرة دولة الإمارات الاستراتيجية الأوسع نطاقاً المتعلقة بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050، إلى جانب ترسيخ الدور المحوري لشركة الإمارات للطاقة النووية في تعزيز التعاون الدولي في قطاع الطاقة النظيفة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة