بايدن وهاريس يستعدان لإحياء ذكرى 11 سبتمبر
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
يُحيي الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كاملا هاريس، اليوم الأربعاء، الذكرى السنوية الـ 23 لهجمات 11 سبتمبر (أيلول) على الولايات المتحدة بزيارة المواقع الثلاثة التي اصطدمت بها طائرات مختطفة في 2001، وأسفرت عن مقتل نحو 3 آلاف شخص.
ويستهل بايدن وهاريس يومهما بزيارة إلى الموقع الذي أسقطت فيه الطائرتان برجي مركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك.
ومن المزمع أن تتوجه هاريس المرشحة الديمقراطية للرئاسة إلى نيويورك بعد مناظرة منافسها الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب في فيلادلفيا مساء أمس الثلاثاء، مع تبقي 8 أسابيع فحسب على انطلاق انتخابات الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني).
ولا توجد خطط للإدلاء بتعليقات عند الموقع الذي سيقرأ فيه الأقارب أسماء الذين لقوا حتفهم.
???? BIDEN, HARRIS TO VISIT SEPT. 11 SITES, WHITE HOUSE VOWS 'NEVER AGAIN'
U.S. President Joe Biden and Vice President Kamala Harris on Wednesday will observe the 23th anniversary of the Sept. 11 attacks on the U.S. with visits to each of the three sites where hijacked planes… pic.twitter.com/15yQmAn5kT
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية: "يمكننا فقط تخيل تحطم القلب والألم اللذين شعرت بهما عائلات 11 سبتمبر والناجون منها في كل يوم على مدى الثلاثة والعشرين عاما الماضية، وسنتذكر ونقدر دوما الذين سُرقوا منا في وقت مبكر للغاية".
وأضافت "سنواصل فعل كل شيء بمقدورنا لضمان عدم تكرار هجوم مثل هذا أبداً".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بايدن هاريس البيت الأبيض بايدن هاريس البيت الأبيض
إقرأ أيضاً:
اليونيفيل: إصابة جندي بانفجار مسيّرة إسرائيلية جنوب لبنان
بيروت - صفا
أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) اليوم الأحد، أنّ أحد جنودها أصيب بجروح طفيفة إثر انفجار قنبلة ألقتها طائرة مسيّرة إسرائيلية بالقرب من موقع تابع لها في بلدة كفر كلا جنوبي لبنان، قبيل ظهر أمس.
وأوضحت اليونيفيل، في بيان، أنّ الجندي المصاب تلقى الإسعافات الأولية في الموقع، مشيرةً إلى أنّ جنود حفظ السلام رصدوا في وقت سابق طائرتين مسيّرتين تحلقان في محيط الموقع قبل وقوع الانفجار.
وأضاف البيان أنّ هذا الهجوم يُعد الثاني من نوعه منذ مطلع الشهر الجاري الذي تتعرض فيه قوات حفظ السلام لهجمات بقنابل ألقتها طائرات تابعة لجيش الدفاع الإسرائيلي.
ووصفت اليونيفيل الحادث بأنه "انتهاك خطير" للقرار الدولي 1701، و"استخفاف مقلق" بسلامة الجنود الذين ينفذون مهامهم بموجب تفويض من مجلس الأمن الدولي.
ودعت القوة الأممية مجددًا الجيش الإسرائيلي إلى وقف "جميع الهجمات" على جنودها أو بالقرب منهم، مشددة على أن عناصرها يعملون على تعزيز الاستقرار الذي التزمت كل من "إسرائيل" ولبنان بالحفاظ عليه.