كل ماتريد معرفته عن ChatGPT.. عيوب ومميزات
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
كل ماتريد معرفته عن ChatGPT.. عيوب ومميزات تُثير الوتيرة السريعة للتطوّر وإمكانية تجاوز الذكاء الاصطناعي الذكاء البشري في المستقبل المزيد من القلق، حيث يفكر الناس في الآثار والاعتبارات الأخلاقية المرتبطة بإنشاء كيانات يمكن أن تتجاوز القدرات البشرية أو تحل محلها.
شات جي بي تي في مصر
كل ماتريد معرفته عن ChatGPT.
ويمكن استخدام شات جي بي تي في مجموعة متنوعة من الأغراض، مثل إنشاء محتوى، وترجمة اللغات، والإجابة عن الأسئلة، وإجراء المحادثات العامة، وتقديم النصائح والإرشادات، وغيرها الكثير من الخدمات الأخرى التي يمكن الحصول عليها بناء على البيانات المتاحة والتدريب الذي تلقاه شات جي بي تي.
كل ماتريد معرفته عن ChatGPT.. عيوب ومميزات إنشاء حسابات مجانية على شات جي بي تي.
ويعتمد التسجيل في شات جي بي تي على الدخول على موقع Chat GPT أو منصة Open AI من هنا https://chat.openai.com/auth/login، ومن ثم اتباع هذه الخطوات:
الضغط على أيقونة Sign Up.كتابة البريد الإلكتروني الخاص بالمستخدم.
كتابة رقم سري مكون من 12 حرف أو رقم أو حروف وأرقام.
بعدها ينبغي فتح الإيميل الذي تم كتابته في تسجيل شات جي بي تي.
يتم فتح اللينك المرسل من منصة Open AI.
يكتب المستخدم البيانات المطلوبة وهي الاسم الأول والأخير.
كتابة رقم موبايل حتى يتم إرسال كود التفعيل من خلاله.
يكتب المستخدم كود التفعيل الذي وصل إليه في رسالة الموبايل.
وبعدها سيكون تم التسجيل في شات جي بي تي.
يستطيع المستخدم فيما بعد فتح شات جي بي تي بكتابة الإيميل والرقم السري فقط.
ويمكن تخصيص شات جي بي تي ليناسب اهتمامات المستخدم من خلال اختيار موضوع المحادثةكل ماتريد معرفته عن ChatGPT.. عيوب ومميزات خطر ChatGPT "التسجيل مجانًا".. خطوات إنشاء حساب على Chat GPT متاح في مصر.. خطوات إنشاء حساب عبر تطبيق Chat GPT
ويبقى الخطر الأكبر وسط كلّ ذلك، هو احتمال أن يُشكّل الذكاء الاصطناعي تهديدًا للوجود البشري، وهو الذي أضحى موضوع نقاش وتكهّنات مستمرة بين الخبراء، ومن الصعب التنبؤ بالمستقبل على وجه اليقين، ولكن التأثير طويل المدى للذكاء الاصطناعي المتقدّم على البشرية يمثّل مصدر قلق كبير في الوقت الحالي.
وتتزايد المخاوف فى بريطانيا بشأن قوة الجيل القادم من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعى المثيرة للجدل بين داعم ورافض لها وسط سيناريوهات عدة تتراوح من استخدام المجرمين والإرهابيين للتكنولوجيا لخدمة أهدافهم، إلى سيناريو كثيرا ما يتكرر فى أفلام الخيال العلمى عن خروج الآلة عن سيطرة الإنسان.
و "الذكاء العام الاصطناعي"، وهو مصطلح يشير إلى نظام ذكاء اصطناعى قادر على أداء أى مهمة بشكل مستقل على مستوى الإنسان، أو فوق مستوى الإنسان، ويمكن أن يشكل خطرا وجوديا على البشر خلال سنوات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ChatGPT أنشاء حساب ChatGPT في السعودية شات جي بي تي الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي التوليدي هاتف ذكي إنشاء بريد إلكتروني عیوب وممیزات شات جی بی تی
إقرأ أيضاً:
وضع الذكاء الاصطناعي يصل إلى الشاشة الرئيسية في هواتف أندرويد
تشهد خدمة بحث Google تحولًا جذريًا في الفترة الأخيرة، والمحرك الرئيسي لهذا التغيير ليس سوى الذكاء الاصطناعي.
فعملاق البحث يعمل على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في كل جوانب تجربة المستخدم، بدءًا من كيفية عرض النتائج ووصولًا إلى طريقة التفاعل معها.
والآن، تأتي خطوة جديدة لتعزيز هذه التجربة، إضافة اختصار مباشر لوضع الذكاء الاصطناعي على الشاشة الرئيسية لهواتف أندرويد.
اختصار جديد لبدء البحث الذكي بضغطة واحدةأطلقت Google اختصارًا دائري الشكل يظهر ضمن أداة البحث (Search Widget) على الشاشة الرئيسية، إلى جانب أيقونتي الميكروفون وGoogle Lens، ويتيح هذا الاختصار فتح واجهة بحث بملء الشاشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، في تجربة أقرب لما يشبه الدردشة التفاعلية الذكية.
ظهر هذا الاختصار لأول مرة في أبريل لبعض مستخدمي النسخة التجريبية، ثم اختفى لفترة، قبل أن يعود مجددًا ويبدو أنه سيبقى رسميًا هذه المرة.
ويمكن تفعيله بسهولة من خلال الضغط المطول على أداة البحث، ثم اختيار "تخصيص" ومن ثم التوجه إلى قسم "الاختصارات" لتفعيل "AI Mode" الذي أصبح الخيار الثاني في القائمة.
الاختصار متوفر الآن لمستخدمي النسخة التجريبية والمستقرة من تطبيق Google (الإصدار 16.28) على نظام أندرويد. ويعتبر هذا الاختصار أسرع وسيلة للوصول إلى وضع الذكاء الاصطناعي، خاصة لمستخدمي الهواتف غير التابعة لعائلة Pixel.
لكن يجدر بالذكر أنه إذا لم يكن المستخدم مشتركًا في برنامج "Search Labs"، فقد تبدو الواجهة كما كانت سابقًا. ففي هذه الحالة، سيظهر الاختصار على شكل شريط صغير أسفل شريط البحث، ولن يتمتع بتصميم واجهة المستخدم الجديدة المتكامل مع خلاصة Discover أو ميزة "Search Live".
مزايا جديدة ضمن تجربة البحث الذكييتوسع استخدام الذكاء الاصطناعي في بحث Google بشكل ملحوظ. فقد تم إطلاق ميزة AI Overview، التي تتيح تعميق نتائج البحث باستخدام ثلاثة أزرار تكميلية تفاعلية.
كما أصبح بإمكان Google إجراء مكالمات هاتفية نيابة عن المستخدم للأنشطة التجارية، بالإضافة إلى التعامل مع مهام بحثية معقدة.
إلى جانب ذلك، يجري حاليًا طرح ميزة Search Live، التي تسمح للمستخدم بالتحدث بطريقة طبيعية والحصول على إجابات فورية.
كما أن وضع الذكاء الاصطناعي AI Mode يتم توسيعه ليشمل خاصية "الدائرة للبحث Circle to Search"، مع دعم أفضل للألعاب وتحسينات في العرض البصري.
تطور مستمر... ولكن ليس دون تحفظاترغم أن هذه التحديثات تسعى لتوفير الوقت وتحسين كفاءة البحث، إلا أن هناك بعض المخاوف.
إذ يرى البعض أن الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي في تقديم نتائج "متوقعة" قد يُضعف روح الاستكشاف، ويقلل من فرص العثور على محتوى جديد لم يكن المستخدم يبحث عنه أساسًا.
هكذا تدخل Google عصرًا جديدًا من البحث الذكي، لكن يبقى السؤال مطروحًا: هل ستجعلنا هذه الأدوات أكثر ذكاءً أم فقط أكثر كفاءة؟ الإجابة لا تزال غير محسومة.