بعد حلاقة شعرها.. ميس حمدان تكشف لـ صدي البلد سبب اللوك الجديد
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
كشفت الفنانة ميس حمدان ، في تصريحات لموقع صدى البلد ، عن السبب وراء اللوك الجديد الذي ظهرت به مؤخرًا ، بعد أن قامت بحلاقة شعرها، مؤكدة أن الأمر لا علاقة له بالاكتئاب أو بالوقوع في الحب كما ظن البعض.
وقالت ميس: "أنا مش عندي اكتئاب ولا في حالة حب، كل الموضوع إني كنت عايزة أعمل حاجة جديدة، وبقالي فترة بفكر في نيو لوك، فعملت كده وحسيت إني مبسوطة جدًا.
وأضافت الفنانة ، أنها تحب التغيير والتجديد باستمرار، مشيرة إلى أن هذه الخطوة كانت تعبيرًا عن رغبتها في خوض تجربة مختلفة والابتعاد عن النمط التقليدي.
يذكر أن لفتت الفنانة ميس حمدان، الأنظار بإطلالة جريئة ومميزة خلال ظهورها على السجادة الحمراء ، حيث اختارت فستانًا غير تقليدي من خامة الجلد اللامع باللون النبيتي الداكن، ما منحها حضوراً قوياً ولافتًا.
وتميز الفستان بتصميمه الجريء وانسداله الأنيق، وبرز بقصة ضيقة أبرزت رشاقتها، مع لمسة عصرية أضافت جرأة للأجواء الفنية المعتادة على الريد كاربت.
واعتمدت ميس تسريحة شعر بسيطة منسدلة على الكتفين، مع مكياج ناعم بألوان ترابية وشفاه نيود، لتوازن بين الإطلالة اللافتة والتفاصيل الهادئة.
ولم تخفِ ميس حمدان ثقتها بإطلالتها، إذ ظهرت أمام الكاميرات بابتسامة واثقة، وتفاعل كبير من الجمهور والمصورين، خاصة مع اختيارها لمجوهرات لافتة أبرزت أناقة اللوك بالكامل.
الإطلالة أثارت تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشاد كثيرون بقدرتها على الجمع بين الجرأة والأناقة، فيما اعتبر البعض ظهورها من أبرز لحظات المهرجان في يومه الخامس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميس حمدان اخبار الفن نجوم الفن میس حمدان
إقرأ أيضاً:
الصين تكشف سلاحها الجديد: مركبة قتالية ذاتية بقيادة الذكاء الاصطناعي
كشفت شركة نورينكو الصينية العملاقة المتخصصة في الصناعات الدفاعية والمملوكة للدولة في فبراير عن مركبة عسكرية قادرة على القيام بعمليات دعم قتالي باستخدام الذكاء الاصطناعي ودون تدخل بشري يذكر وبسرعة 50 كيلومترا في الساعة.
والمركبة تعتمد على تقنيات من شركة ديب سيك التي يمثل نموذجها للذكاء الاصطناعي درة التاج لقطاع التكنولوجيا الصينية.
واحتفى مسؤولو الحزب الشيوعي بإصدار نورينكو للمركبة الذاتية (بي60) في تصريحاتهم الصحفية، وقالوا إنها مثال مبكر لكيفية استخدام بكين لديب سيك والذكاء الاصطناعي للحاق بسباق التسلح مع الولايات المتحدة.
وتقدم مراجعة قامت بها رويترز للمئات من الأوراق البحثية وبراءات الاختراع وسجلات المشتريات لمحة عن الجهود التي تبذلها بكين بشكل ممنهج لتسخير الذكاء الاصطناعي لتحقيق السبق في الميدان العسكري.
وتعد خصائص الأنظمة التي تقف وراء أسلحة الجيل القادم في الصين ومدى نشرها سرا من أسرار الدولة، لكن سجلات المشتريات وبراءات الاختراع تقدم أدلة على تقدم بكين نحو قدرات مثل التعرف على الأهداف بشكل تلقائي ودعم اتخاذ القرار بشكل فوري في ساحة المعركة بطريقة تضاهي الجهود الأميركية.
ليس روسيا أو الصين.. هدف جديد في استراتيجية الدفاع الأميركية
ولم تتمكن رويترز من تحديد ما إذا كانت جميع المنتجات قد جرى تنفيذها، إذ أن براءات الاختراع لا تعني بالضرورة وصول التكنولوجيا إلى المرحلة التشغيلية.
ووفقا لأوراق ومناقصات وبراءات اختراع، يواصل الجيش الصيني والشركات التابعة له استخدام رقائق إنفيديا ويسعى للحصول عليها، بما في ذلك النماذج الخاضعة لضوابط التصدير الأميركية.
ولم تستطع رويترز تحديد ما إذا كان جرى الحصول على هذه الرقائق قبل فرض واشنطن للقيود لأن الوثائق لا توضح بالتفصيل متى جرى تصدير الرقائق المستخدمة. وتظهر براءات اختراع تم تقديم طلبات لاستصدارها حتى يونيو الماضي استخدامها من قبل معاهد الأبحاث المرتبطة بالجيش.
وقال ساني تشيونغ زميل مؤسسة جيمس تاون البحثية المعنية بالسياسات الدفاعية ومقرها واشنطن إن الجيش الصيني زاد في عام 2025 من التعاون مع المتعاقدين الذين يقولون إنهم يستخدمون حصريا أجهزة محلية الصنع مثل رقائق هواوي للذكاء الاصطناعي.
ولم تستطع رويترز التأكد بشكل مستقل مما خلص إليه تشيونغ، لكن هذا التحول يتزامن مع حملة ضغط علنية من جانب بكين على الشركات المحلية لاستخدام التكنولوجيا صينية الصنع.
الاعتماد على ديب سيك
وفقا لمؤسسة جيمس تاون، تسارعت إشعارات المشتريات المتعلقة بديب سيك خلال عام 2025، مع ظهور تطبيقات عسكرية جديدة بانتظام ضمن شبكة الجيش الصيني.
ويعكس إقبال الجيش على ديب سيك سعي الصين إلى ما تسميه بكين "السيادة الخوارزمية"، أي تقليل الاعتماد على التكنولوجيا الغربية مع تعزيز السيطرة على البنية التحتية الرقمية الحيوية.
وتظهر وثائق أن الصين تتطلع لتطوير كلاب آلية تعمل بالذكاء الاصطناعي وتقوم بعمليات استطلاع في مجموعات، وكذلك أسراب من الطائرت المسيرة التي تتبع الأهداف بشكل مستقل.