المسلة:
2025-10-28@13:51:24 GMT

العراق تاسع أكبر دولة استيراداً للدجاج البرازيلي

تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT

العراق تاسع أكبر دولة استيراداً للدجاج البرازيلي

28 أكتوبر، 2025

بغداد/المسلة: اعلنت الجمعية البرازيلية للبروتين الحيواني ABPA، ان العراق حلّ بالمرتبة التاسعة بين أكثر الدول استيراداً للدجاج البرازيلي عام 2024.

وقالت الجمعية في احصائية لها تابعتها المسلة، ان العراق استورد في عام 2024 لحوم الدجاج من البرازيل بما مقداره 179 الفا، و884 طنا بارتفاع بلغ 18.

23% عن عام 2023 الذي بلغ الاستيراد الدجاج فيه من البرازيل 152 ألفا، و271 طنا.

واضافت ان العراق جاء تاسعا من أصل 25 دولة استوردت الدجاج من البرازيل خلال العام الماضي، مبينة أن الصين جاءت اولا باستيرادات بلغت 562 ألف طن، تليها الإمارات ثانيا بـ 455 ألف طن، تليها اليابان ثالثا بـ 443 ألف طن، تليها السعودية رابعا بـ 370 الف طن.

وتابع ان جنوب افريقيا جاءت خامسا بـ 325 ألف طن، تليها الفلبين سادسا بـ234 ألف طن، تليها الاتحاد الأوروبي سابعا 231 ألف طن، تليها المكسيك ثامنا بـ 212 ألف طن تلاها العراق، وجاءت كوريا الجنوبية عاشرا بـ 155 الف طن.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: ألف طن

إقرأ أيضاً:

موجة حجب غير مسبوقة للمنشورات العراقية على منصات التواصل

25 أكتوبر، 2025

بغداد/المسلة: في ظل توقيت سياسي بالغ الحساسية، يواجه العراق موجة غير مسبوقة من الحجب الرقمي تستهدف منشورات وحسابات صحفيين وناشطين على منصات التواصل الاجتماعي.

هذه الإجراءات، التي تأتي عشية انتخابات برلمانية حاسمة، تثير تساؤلات عميقة حول مصير حرية التعبير في بلد يصارع من أجل ترسيخ الديمقراطية.

إشعارات غامضة تلقاها مستخدمون تفيد بحذف منشوراتهم بناءً على طلبات حكومية، دون توضيح أو إتاحة فرصة للاعتراض، تعكس نهجاً متزايد الصرامة في مواجهة الأصوات الناقدة.

وخلال عام 2024، قيدت شركة “ميتا” أكثر من 450 مادة رقمية في العراق استجابة لطلبات رسمية، مستندة إلى قوانين محلية مثل المادتين 229 و433 من قانون العقوبات.

هذه الأرقام تكشف عن تصعيد مقلق في استخدام السلطات للرقابة كأداة لكبح الخطاب العام.

زيارة وفد “ميتا” إلى بغداد في مايو الماضي، والتي ناقشت مع هيئة الإعلام والاتصالات آليات رصد المحتوى “المضلل”، أثارت مخاوف من تواطؤ المنصات العالمية في تقييد الحريات بدلاً من حمايتها.

وعلى الرغم من أن دستور 2005 كفل حقوقاً مدنية متقدمة، إلا أن التراجع عن تشريع قانون حرية التعبير في أغسطس الماضي، تحت ضغط الرفض الشعبي والدولي، يكشف عن صراع مستمر بين السلطة والمجتمع.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • النقد الدولي: العراق رابع أكبر اقتصاد عربي متوقع في 2030
  • العراق.. ارتفاع التداول الإلكتروني إلى 60 مليار دولار
  • 6 آلاف منظمة أجنبية و150 فقط تعمل: لغز يهدد الأمن الإنساني في العراق
  • دعوات إلى توسيع حضور المرأة العراقية في مراكز القيادة
  • الدول التي لديها أكبر عدد من السفارات حول العالم (إنفوغراف)
  • العراق يحقق نتائج ملموسة في مكافحة المخدرات
  • العراق على مفترق طرق: هل ستكون انتخابات بلا شعب؟
  • موجة حجب غير مسبوقة للمنشورات العراقية على منصات التواصل
  • واشنطن تنشر أكبر حاملة طائرات في أمريكا الجنوبية وسط مخاوف اندلاع حرب