شاهد بالصورة والفيديو.. على أنغام “الطبلة” المصرية.. نساء سودانيات يحتفلن ويرقصن ويطلقن الزغاريد في الشارع العام بحي فيصل بالقاهرة
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, مقطع فيديو أثار سخرية الجمهور والمتابعين وذلك بعد انتشاره بشكل كبير.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد أظهر المقطع نساء سودانيات وهن يرقصن ويحتفلن ويطلقن الزغاريد على أنغام “الطبلة” التي كان يضربها أحد المصريين في الشارع العام.
ووفقاً لما ذكر ناشرو المقطع فإن الفيديو تم تصويره بأحد شوارع حي فيصل الشهير بمحافظة الجيزة, دون أن يكشفوا أسباب احتفال النساء السودانيات.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“جبار” المصري.. مصر تكشف عن سلاح انتحاري مدمر (صور)
مصر – كشفت مصر خلال معرض “إيدكس” للصناعات الدفاعية الذي تنظمه وزارة الدفاع عن طائرة مسيرة انتحارية جديدة تحمل اسم “جبار 150”.
وبحسب الشركة المصنعة — إحدى الشركات الخاصة المشاركة في المعرض — فإن الطائرة تتمتع بقدرات هجومية عالية، إذ يمكنها:
الطيران لمسافة تصل إلى 1500 كيلومتر، بسرعة تبلغ 200 كيلومتر في الساعة، والتحليق لمدة تصل إلى 10 ساعات متواصلة، مع قدرة على حمل ما بين 40 و50 كيلوغرامًا من الذخائر.وتعتمد “جبار 150” في توجيهها على نظام GPS ونظام الملاحة بالقصور الذاتي (INS)، الذي يتيح لها استخدام مستشعرات حرارية لتحديد الهدف في حال تعرضها للتشويش الإلكتروني على إشارات تحديد المواقع.
وتشكل “جبار 150” النموذج الأول في سلسلة جديدة من الطائرات المسيرة الانتحارية، تشمل إصدارات قادمة مثل “جبار 200″ و”جبار 250”.
أشارت وسائل إعلام إيرانية إلى وجود تشابه ملحوظ بين “جبار 150” والطائرة المسيرة الإيرانية “شاهد-136″، المعروفة باستخدامها الواسع في النزاعات الإقليمية.
وفي هذا السياق، قالت ليز كريغ، الصحفية المتخصصة في الشؤون الدفاعية، إن التصميم المصري يبدو مستوحىً من “شاهد-136″، التي تُعدّ واحدة من أنجح الطائرات الانتحارية في السنوات الأخيرة.
وأضافت أن فعالية الطائرة الإيرانية تنبع من هيكلها الصغير، ومقطعها الراداري المحدود، وقدرتها على شن هجمات جماعية، ما يجعلها “أداة فعالة لتقويض أنظمة الدفاع الجوي لدى الخصوم”.
وأوضحت كريغ “ليست الدولة الأولى التي تصمّم طائرة انتحارية مستوحاة من شاهد-136، ولن تكون الأخيرة”، مشيرة إلى أن “العديد من الدول تسعى اليوم لتقليد هذا النموذج الذي أحدث تحولًا جذريًّا في مفاهيم القتال الجوي الحديث”.
ووصفت الطائرة الإيرانية بأنها “سلاح مُزعزِع للاستقرار”، نظرًا لتأثيرها الاستراتيجي الكبير مقارنةً بتكلفتها المنخفضة، ما يمنح ما وصفته بـ”اللاعبين الأصغر” على الساحة الدولية القدرة على منافسة القوى العسكرية الكبرى.
المصدر: RT