لبنان ٢٤:
2025-06-26@01:04:14 GMT

عن نصرالله وقوة الرضوان.. هذا ما نشرته إسرائيل!

تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT

عن نصرالله وقوة الرضوان.. هذا ما نشرته إسرائيل!

نشر الجيش الإسرائيلي، اليوم، خارطة لهيكلية "حزب الله" العسكرية، معلناً عبرها أن 2 من القادة العسكريين الـ3 المركزيين في الحزب قد تم اغتيالهم وهما إبراهيم عقيل وفؤاد شكر، بيما بقي علي كركي قائد جبهة الجنوب.   وأظهرت السلسلة أسماء شخصيات أخرى أيضاً اغتالتها إسرائيل وهي: محمد نعمة ناصر (قائد وحدة عزيز) - سامي طالب عبدالله (قائد وحدة نصر) - أبو حسن سمير (قائد وحدة التدريب لقوة الرضوان وقائد قوة الرضوان سابقاً) - جواد الطويل (قائد قوة الرضوان).

  كذلك، تظهر السلسلة أن هناك قائداً واحداً لم يجر استهدافه وهو أبو علي رضا (قائد وحدة بدر).   وأظهرت السلسلة أسماء شخصيات أخرى أيضاً اغتالتها إسرائيل وهي: محمد نعمة ناصر (قائد وحدة عزيز) - سامي طالب عبدالله (قائد وحدة نصر) - أبو حسن سمير (قائد وحدة التدريب لقوة الرضوان وقائد قوة الرضوان سابقاً) - جواد الطويل (قائد قوة الرضوان).   كذلك، تظهر السلسلة أن هناك قائداً واحداً لم يجر استهدافه وهو أبو علي رضا (قائد وحدة بدر).   ووفقاً للصور، فقد وضعت إسرائيل أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله على رأس قائمة المطلوبين لديها، فيما جرى أيضاً كشف مهام عدد من شهداء هيئة أركان "قوة الرضوان" مثل أحمد محمود وهبي الذي قال جيش العدو إنه كان من المخططين الرئيسيين لخطة احتلال الجليل".  

????#عاجل قادة حزب الله الذين تم القضاء عليهم تحت الأرض وفي قلب معقل حزب الله في بيروت أمس وصورة هرم قيادة حزب الله بعد الضربات:

????القضاء على رئيس منظومة العمليات وقائد قوة الرضوان المدعو إبراهيم عقيل خلال اجتماع مع قادة في قوة الرضوان في الضاحية الجنوبية.

????المدعو أحمد محمود… pic.twitter.com/vcB0yV7KR4

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) September 21, 2024
     

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: قائد قوة الرضوان قائد وحدة حزب الله

إقرأ أيضاً:

سلسلة كو-أوب البريطانية تقاطع المنتجات الإسرائيلية بسبب حرب غزة

في خطوة وُصفت بأنها سابقة في السوق البريطانية، أعلنت سلسلة متاجر "كو-أوب" -إحدى أكبر سلاسل البيع بالتجزئة في المملكة المتحدة– فرض مقاطعة كاملة للمنتجات الإسرائيلية، وذلك على خلفية الحرب المستمرة على غزة، وفق ما أوردته صحيفة غلوبس الإسرائيلية نقلا عن وسائل إعلام بريطانية.

وجاء القرار، الذي يدخل حيّز التنفيذ هذا الشهر، بعد تصويت داخلي بنسبة 73% خلال الاجتماع السنوي العام لأعضاء السلسلة، ويشمل جميع الفروع البالغ عددها أكثر من 2300 فرع في أنحاء بريطانيا.

ويمثل هذا التحوّل توسيعا لقرار سابق كان يقتصر فقط على مقاطعة منتجات مصدرها المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية.

أكثر من 100 منتج إسرائيلي

وأوضحت "كو-أوب" أن القائمة التي ستُمنع تدريجيا من التداول على أرففها تضم نحو 100 منتج إسرائيلي، تشمل أصنافا زراعية مثل الجزر والمانغو، وهي منتجات تُباع في متاجر السلسلة منذ سنوات.

قائمة المقاطعة تضم منتجات زراعية تُصدرها إسرائيل منذ سنوات (غيتي)

وفي تعليق رسمي على القرار، قالت رئيسة مجلس إدارة السلسلة، ديبي وايت: "هذه السياسة التي تم تطويرها على مدار العام الماضي تُعد تجسيدا واضحا لقيم التعاون والمبادئ الأخلاقية التي نؤمن بها، وهي استجابة مباشرة لأصوات الأعضاء".

وأضافت أن السلسلة "ملتزمة، حيثما أمكن، بإزالة المنتجات والمكونات القادمة من دول يُجمع المجتمع الدولي على أن قيمها تتناقض مع مبادئنا".

السلسلة شددت على أن القرار لن يؤثر ماليا على أدائها، نظرا لكون المنتجات المعنية تشكل نسبة ضئيلة فقط من إجمالي السلع المتوفرة لديها.

إسرائيل على قائمة الدول المنبوذة

وبحسب غلوبس فإن القرار الجديد يضع إسرائيل إلى جانب دول مثل روسيا وإيران وسوريا والصومال وكوريا الشمالية، والتي تقاطعها "كو-أوب" بدعوى انتهاك حقوق الإنسان أو تعارضها مع القيم الأخلاقية التي تتبناها السلسلة.

ووفقا لتقرير ديلي ميل البريطاني، فقد شهدت بريطانيا خلال العام الماضي اعتداءات من متظاهرين مؤيدين لفلسطين على سلع إسرائيلية في بعض المتاجر، منها الأفوكادو والحمص والتمور التي كانت معروضة في أحد فروع سلسلة ويتروز البريطانية.

إجراءات بريطانية

مقاطعة "كو-أوب" تأتي في ظل موجة من الإجراءات البريطانية ضد إسرائيل بسبب حربها في غزة. ففي الأسابيع الماضية، فرضت الحكومة البريطانية عقوبات على وزيري الأمن القومي والمالية الإسرائيليين، إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، كما أوقفت مؤقتا محادثات التجارة الحرة مع إسرائيل، وهو ما يعكس تدهورا لافتا في العلاقات الاقتصادية بين الجانبين.

إعلان

ويشير محللون اقتصاديون إلى أن هذه المقاطعة ليست رمزية فحسب، بل تمثل مؤشرا على اتساع دائرة الضغط الشعبي والمؤسسي في أوروبا ضد إسرائيل، مما يُنذر بتبعات طويلة المدى على علاقاتها التجارية في الغرب.

وفي ظل استمرار الحرب على غزة، تتزايد الدعوات في بريطانيا وأوروبا إلى تبني مقاربات أكثر صرامة تجاه التعاون الاقتصادي مع إسرائيل، خصوصا من المؤسسات التي ترفع شعارات أخلاقية أو تعاونية كما في حالة "كو-أوب".

مقالات مشابهة

  • وحدة إسرائيل بعد حرب إيران ليست كما قبلها
  • سلسلة كو-أوب البريطانية تقاطع المنتجات الإسرائيلية بسبب حرب غزة
  • أول موسم عاشوراء دون نصرالله.. شيعة لبنان يستعدون لإحياء المناسبة بتحدّ وخيام وسط الركام
  • تأكيدًا لما نشرته "الفجر".. السيسي يصدر قرار بتعيين رئيس مجلس الدولة الجديد
  • بعد إعلان إسرائيل اغتياله.. قائد فيلق القدس يظهر في احتفالات النصر بطهران «فيديو»
  • قائدُ الأنصارِ.. ناصرُ الطوفان
  • إيران تخسر عالم نووي كبير وقائد بارز في استخبارات البسيج خلال الساعات الأخيرة من الحرب
  • زرداري: كانت لدينا بضع ثوان فقط لنقرر ما إذا كان الصاروخ الذي نشرته الهند نوويا
  • شاهد.. السرايا تستهدف قوات إسرائيلية بصاروخين روسيين موجهين
  • صواريخ نوعية.. سرايا القدس تستهدف مقر قيادة للاحتلال في خانيونس (شاهد)