الوطن:
2025-12-14@03:21:46 GMT

سينما وحيد حامد ضد التطرف.. كيف تطرقت لأزمات المجتمع؟

تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT

سينما وحيد حامد ضد التطرف.. كيف تطرقت لأزمات المجتمع؟

يهتم الفن دائما بقضايا وأزمات المجتمع المصري، التي من ضمنها التطرب الفكري والرياضي والسياسي، حيث شكل الكاتب وحيد حامد، وجدان الشعب المصري على مدار سنوات طويلة، من خلال أعماله السينمائية المحفورة في أذهان جميع الفئات من الجمهور.

«الإرهاب والكباب»

بدأ وحيد حامد طريقه في محاربة التطرف، بفيلم «الإرهاب والكباب»، والذي حرص من خلاله تقديم دور الدولة في محاربة الجماعات الإرهابية، والتى كبدت خسائر كثيرة طوال سنوات طويلة، حيث تناول في أحداث الفيلم منظور الإرهاب من خلال وجبة كوميدية اجتماعية مميزة.

«طيور الظلام»

قدم بعدها وحيد حامد، فيلم «طيور الظلام»، الذي ناقش به التطرف السياسي، من خلال العديد من الشخصيات، من ضمنهم «علي الزناتي»، الذي انضم إلى الجماعات المتطرفة دينيًا ليحقق مكاسب مالية بالدفاع عمن يقع تحت طائلة القانون.

«عمارة يعقوبيان»

ناقش العديد من الرسائل الهامة، من ضمنها عن الشذوذ الجنسي من خلال فيلم «عمارة يعقوبيان»، حيث كانت تدور أحداث العمل حول عمارة يعقوبيان الشهيرة الواقعة في وسط مدينة القاهرة، تتقاطع المسارات والحكايات بين سكانها مختلفي الانتماءات والطبقات والتوجهات الفكرية، والتي تمثل بدورها انعكاسات للصورة الكبيرة للوطن.

«الجماعة»

امتد رحلة وحيد حامد في محاربة التطرف، حتي عام 2010 من خلال مسلسل «الجماعة»،الذي تناول حياة حسن البنا  منذ الصغر مرورًا بعمله في التدريس في القاهرة وتأسيسه لجماعة اﻹخوان المسلمين، والصراعات التي خاضها البنا مع القوى السياسية التي كانت مسيطرة على الشارع في هذه الحقبة، كما يتناول المسلسل التأثيرات السلبية التي تركها فكر جماعة اﻹخوان على الحياة في مصر سواء على الصعيد السياسي أو الاجتماعي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وحيد حامد قضايا المجتمع التطرف طيور الظلام وحید حامد من خلال

إقرأ أيضاً:

نجا عدة مرات.. من هو رائد سعد الذي أعلنت “إسرائيل” اغتياله في غزة؟

#سواليف

أعلن #جيش_الاحتلال، اليوم الخميس، #اغتيال القيادي في #كتائب_القسام، الذراع العسكري لحركة #حماس، #رائد_سعد، في #غارة استهدفت سيارة على شارع الرشيد غرب مدينة غزة، في عملية أسفرت عن #استشهاد 5 #فلسطينيين على الأقل وإصابة نحو 20 آخرين.

ووصف جيش الاحتلال في بيان رسمي، سعد بأنه “الرجل الثاني” في #كتائب_القسام، والذي يتولى حاليا ملف إنتاج السلاح، وإعادة بناء القدرات العسكرية للجناح العسكري لحركة #حماس في قطاع غزة.

ويعد رائد سعد من مواليد العام 1972، وساهم في تأسيس الذراع العسكري لحركة حماس، وتدرج في شغل عدة مناصب ولعب أدوارا قيادية على مدار فترة عمله. وقبل #حرب_الإبادة_الإسرائيلية على غزة، كان سعد يُعتبر الرقم 4 في قيادة “القسام” بعد محمد الضيف ومروان عيسى اللذين اغتالتهما إسرائيل، وبعد عز الدين الحداد الذي تزعم المنظومة الأمنية الإسرائيلية توليه قيادة الذراع العسكرية لـ”حماس”.

مقالات ذات صلة البنتاغون يعلن حصيلة قتلاه الجنود والمصابين في كمين لداعش تعرضوا له في تدمر 2025/12/13

وأصبح سعد الرقم 2 في “القسام” بعد عمليات الاغتيال التي طالت عددا كبيرا من أعضاء المجلس العسكري.

وشغل سعد قيادة لواء غزة، وهو أحد أكبر ألوية كتائب القسام، لسنوات حتى الفترة التي أعقبت الانسحاب الإسرائيلي من القطاع عام 2005 وحتى عام 2021، حينما تولى مهمة جديدة في الذراع العسكرية لـ”حماس”. وانتقل سعد عام 2021، وبعد معركة “سيف القدس” التي يطلق عليها الاحتلال اسم “حارس الأسوار”، لشغل منصب مسؤول ركن التصنيع في الحركة، وهو المسؤول عن وحدة التصنيع التي تُعنى بتطوير وإنتاج الأسلحة، مثل الصواريخ، والقذائف المضادة للدروع، وشبكة الأنفاق.

وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن سعد أمضى في عام 1990 فترة اعتقال قصيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي على خلفية فعاليات تنظيمية. وفي بداية العقد الثاني من الألفية، أسس القوة البحرية التابعة لـ”حماس” في غزة، وتولى قيادتها. وبعد حرب عام 2014، انضم سعد إلى ما يُعرف بـ”هيئة الأركان” في “حماس”، وأصبح عضوا في المجلس العسكري المصغر للحركة.

وبحسب الإعلام العبري فقد “تم تعيينه قائدا لركن التصنيع، وفي إطاره أصبح مسؤولا عن إنتاج كافة الوسائل القتالية لصالح الجناح العسكري لحماس تمهيدا لعملية السابع من أكتوبر”. كما كان أحد مهندسي خطة “جدار أريحا”، التي هدفت إلى إخضاع فرقة غزة التابعة لجيش الاحتلال، خلال طوفان الأقصى.

وزعم الإعلام العبري أن سعد عمل بعد ذلك “لإعادة إعمار قدرات “حماس” في إنتاج الأسلحة خلال الحرب، وكان مسؤولا عن قتل العديد من الجنود الإسرائيليين في قطاع غزة خلال الحرب، نتيجة تفجير عبوات ناسفة قام ركن التصنيع بإنتاجها”.

وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن الغارة التي استهدفت سعد جاءت بعد سلسلة محاولات اغتيال فاشلة خلال الفترة الأخيرة، من بينها محاولتان خلال الأسبوعَين الماضيين لم تنضجا في اللحظات الأخيرة، كما نجا من عدة محاولات اغتيال خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • حوار الوفد مع الدكتور عمارة عن معني علوم الحديث وأنواعها
  • نجا عدة مرات.. من هو رائد سعد الذي أعلنت “إسرائيل” اغتياله في غزة؟
  • نقابة العلاج الطبيعي تكرم نقيب الأشراف لدوره في محاربة التطرف
  • عرض فيلم «بُكرا» في نادي سينما المرأة.. الإثنين
  • الزمالك يقترب من حسم صفقة حامد حمدان الشتوية
  • “قداسة البابا “: من الأسرة يخرج القديسون وهي التي تحفظ المجتمع بترسيخ القيم الإنسانية لدى أعضائها
  • حامد حمدان حائر بين أموال الخليج والأهلي
  • حصر عددي بدائرة ديرمواس بالمنيا.. الإعادة بين "قدري" و"أبو المكارم" على مقعد وحيد
  • عرض فيلم «بُكرا» في نادي سينما المرأة… عندما يتقاطع الماضي مع الغد
  • لوموند: إسرائيل تفرض نظاما غير مسبوق من الإرهاب في الضفة الغربية