بانيايا يفوز بسباق السرعة في جائزة إندونيسيا الكبرى
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
فاز فرانشيسكو بانيايا حامل لقب بطولة العالم للدراجات النارية بسباق السرعة في جائزة إندونيسيا الكبرى بمانداليكا اليوم السبت ليقلص الفارق مع خورخي مارتن في ترتيب البطولة بعد تعرض متسابق براماك ريسينج لحادث بينما كان متصدرا.
ورفع فوز بانيايا متسابق دوكاتي في سباق السرعة وسط طقس شديدة الحرارة بحلبة مانداليكا الدولية رصيده إلى 329 نقطة بفارق 12 نقطة عن مارتن قبل سباق الغد.
وزاد الإيطالي بانيايا من قوته بعد انطلاقه بسرعة شديدة من خط البداية ليتقدم من المركز الرابع إلى الثاني، وتصدر السباق عندما تعرض مارتن، الذي احتل المركز الأول في التجارب التأهيلية في وقت سابق من اليوم بزمن قياسي، لحادث في اللفة الأولى.
وحقق بانيايا الفوز وعبر خط النهاية متقدما على زميله في فريق دوكاتي إنيا باستيانيني ومارك ماركيز سائق جريسيني ريسينج.
تعرض ماركيز لحادثين في التجارب التأهيلية وانطلق من الصف الرابع لكنه حقق بداية رائعة ليتقدم إلى المركز الخامس في اللفة الأولى.
احتل ماركو بتسيكي من فريق (في.آر46 ريسنج)، الذي انطلق من الصف الأمامي، المركز الثاني في النصف الأول من السباق لكنه تراجع إلى المركز الرابع بعد أن أغلق إطاره الأمامي وكاد أن يصطدم ببانيايا.
بذل مارتن قصارى جهده للعودة بعد تراجعه عن الصدارة لكنه لم يتمكن من الحصول على أي نقاط إذ تجاوز بطريقة جنونية مجموعة من الدراجين ليحتل المركز العاشر.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 28 سبتمبر 2024 - 4:59 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد28 سبتمبر 2024 - 3:35 مساءًهيئة التخصصات الصحية تعقد لقاء المجالس المهنية وتناقش دورها الجديد أبرز المواد28 سبتمبر 2024 - 3:15 مساءًالدكتور الربيعة يلتقي وزير الخارجية والشؤون الداخلية في منظمة فرسان مالطا أبرز المواد28 سبتمبر 2024 - 3:01 مساءًمزاد تمور العلا يواصل فعالياته في أسبوعه الثالث أبرز المواد28 سبتمبر 2024 - 2:56 مساءًالمشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يلتقي القائم بأعمال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية أبرز المواد28 سبتمبر 2024 - 2:34 مساءًلمحاربة إسرائيل.. إيران تلوح بإرسال قوات إلى لبنان خلال أيام28 سبتمبر 2024 - 3:35 مساءًهيئة التخصصات الصحية تعقد لقاء المجالس المهنية وتناقش دورها الجديد28 سبتمبر 2024 - 3:15 مساءًالدكتور الربيعة يلتقي وزير الخارجية والشؤون الداخلية في منظمة فرسان مالطا28 سبتمبر 2024 - 3:01 مساءًمزاد تمور العلا يواصل فعالياته في أسبوعه الثالث28 سبتمبر 2024 - 2:56 مساءًالمشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يلتقي القائم بأعمال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية28 سبتمبر 2024 - 2:34 مساءًلمحاربة إسرائيل.. إيران تلوح بإرسال قوات إلى لبنان خلال أيام جلسة حوارية بـ"معرض الكتاب" عن الاستثمار في قطاع النشر جلسة حوارية بـ"معرض الكتاب" عن الاستثمار في قطاع النشر تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد28 سبتمبر 2024
إقرأ أيضاً:
إبراهيم شعبان يكتب: نكتة العام .. نوبل لترامب
تحولت الدعابة الفارغة التي قالها ترامب في منشور على "تروث سوشيال"، إنهم لن يعطوه جائزة نوبل للسلام مهما فعل، رغم جهوده في وقف الحرب الهندية الباكستانية، ولا بعد ذلك في السيطرة سريعًا على الحرب الإيرانية الإسرائيلية، إلى واقع يثير الأسى والتساؤلات حول ما إذا كان الرئيس الأمريكي ترامب يحق له الحصول بالفعل على نوبل للسلام أم لا؟
وعما إذا كان لأرفع جائزة دولية أن تُمتَهن بهذا الشكل؟ وأن يكون الحصول عليها بهذه الطريقة؟
فالعمل من أجل السلام الحقيقي لا يكون فقط بالتدخل لعقد هدنة مجهولة التفاصيل بين إيران وإسرائيل، وبقاء أسباب الصراع والخلاف بينهما قائمة حتى هذا الوقت، ولا بهدنة سريعة مجهولة التفاصيل كذلك بين الهند وباكستان بعد الاشتباك المسلح بينهما. فما فعله ترامب ليس جهدًا حقيقيًا للسلام، ولكنه عمل سياسي نجح في اللحظة وقد يفشل غدًا حال تجددت الحرب بين أي منهما، وهذا وارد، فترامب لم يقُد اتفاقية سلام حقيقية بين إيران وإسرائيل، وهذا بعيد عن أنفه، لأنه باختصار يجهل أسباب الصراع، كما أن تدخله من البداية جاء منحازًا لنتنياهو.
وهكذا في حالة الهند وباكستان، فقد أوقفت الدولتان النوويتان الحرب، ليس فقط نزولًا على رغبة ترامب، ولكن لأنهما الاثنتين لم تجهزا لحرب طويلة، والاشتباك العسكري والمناوشات بينهما كان محكومًا عليه بقصر المدة وعدم التطور لحرب طويلة بخصوص كشمير، فقط ضربات انتقامية هنا وهناك لإثبات الذات وكفى.
فالبلدان لم يخططا لحرب كبيرة بينهما، والحرب لا تندلع في يوم وليلة، ولكن تكون وراءها أسباب كامنة تؤدي لاشتعال النيران، والهند وباكستان تعايشتا منذ أكثر من خمسة عقود مع واقع كشمير وارتضتا أن لا يكون الإقليم سببًا للحرب بينهما، على الأقل طوال النصف قرن الماضي.
وبالعودة لجهود ترامب، فهي تدخلات سياسية لا تستند إلى أي أساس بين الدول الأربع: إيران وإسرائيل من ناحية، والهند وباكستان من ناحية ثانية، وهذا جزء من عمله كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية، وللحفاظ على مصالح واشنطن مع هذه الدول.
أما الكارثة الحقيقية والتي لا يمكن لترامب أن يحصل بسببها على جائزة نوبل، ولا غيرها، ولكن قد يحصل على وسام العار، فهي صمته التام – باستثناء نداءات سياسية فارغة – أمام واقع إبادة غزة وتغيير واسع لها، وقتل لأطفالها ونسائها بدم بارد، ومشاهدة مسرحية نتنياهو يأكل غزة وهو سعيد بذلك.
كما أن فشله الذريع في السيطرة على الحرب الروسية الأوكرانية، ورغم كل التنازلات التي قدمها لبوتين، والشيك على بياض الذي وقعه له في أول أيام ولايته من أجل وقف الحرب، يؤكد أنه لا يستحق، وأن وعوده بخصوص أوكرانيا ومشاريع "غزة ريفييرا الشرق الأوسط"، ومشاهدة مسرحيات نتنياهو الدموية، تؤكد فشله وعجزه وعدم وجود استراتيجية أمريكية حقيقية لوقف الحربين.
ويُضاف إلى ذلك أن حديث نتنياهو عن أنه رشّح ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام، هو قمة المأساة ومجرد تلاعب بالرئيس الأمريكي الذي حقق كل أحلام الاحتلال، ويقف تمامًا بجواره، لدرجة أن حاخامات إسرائيل ذاتها دعوا الله أن يفوز ترامب، "الخادم الأصيل للصهيونية"، بالحكم.
وفي رسالته إلى لجنة نوبل، والتي نشرها علنًا على الإنترنت، قال نتنياهو إن ترامب "أظهر تفانيًا ثابتًا واستثنائيًا في تعزيز السلام والأمن والاستقرار في جميع أنحاء العالم"!! وهذه الرسالة تكشف أن نتنياهو يحاول أن يرقص رقصة سياسية يكسب من خلالها وُدًا أكبر من جانب ترامب، ويتملقه بشكل فج، على أمل أن يكون خامس رئيس أمريكي يحصل على جائزة نوبل للسلام، بعد تيودور روزفلت، وودرو ويلسون، وجيمي كارتر، وباراك أوباما.
وفي منشور على منصة "إكس"، جاء تعليق جون بولتون، مستشار ترامب للأمن القومي خلال فترة ولايته الأولى، ليفضح الأسباب وراء تعلّق ترامب بجائزة نوبل ورغبته في الحصول عليها، قائلًا: "إن الزعيم الجمهوري يريد جائزة نوبل للسلام، لأن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما حصل عليها". – يعني غيرة بين الرؤساء-
وأضاف بولتون: "لن يحصل عليها لحلّ الحرب الروسية الأوكرانية (الأزمة قائمة ولم تُحل). لقد حاول دون جدوى".
اللافت في مهزلة سعي ترامب للحصول على جائزة نوبل للسلام، رغم استمرار دماء غزة واستمرار الصراع الروسي - الأوكراني، أن الدول العربية والإسلامية تبدو بعيدة تمامًا عن صراعات ترامب واتفاقياته وتحالفاته مع نتنياهو، رغم انعكاس كل ذلك على الأمن القومي العربي والاسلامي. ويبدو أن الجميع سينامون خلال ولاية ترامب، وأنهم قد قرروا – في تحالف غير مقدس بينهما – أن يتركوا ترامب ومشاريعه، مهما كانت نتائجها أو تداعياتها، وهو وضع مهين للشعوب القابعة في هذه الدول، وترى بأعينها إعادة هندسة وتغيير العالم دون أن يكون لنحو 57 دولة عربية وإسلامية أي صدى يُذكر أو كلمة مسموعة.