محافظة يمنية رابعة في مرمى الغارات الأمريكية والبريطانية
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
مقاتلات أمريكية (وكالات)
واصل الطيران الأمريكي البريطاني شن غاراته الجوية على محافظات يمنية مساء اليوم الجمعة.
وعقب الضربات التي طالت العاصمة صنعاء ومحافظة الحديدة الساحلية، وذمار، شن الطيران ثلاث غارات على مديرية مكيراس جنوب شرق المحافظة.
اقرأ أيضاً ليلى عبداللطيف تثير الجدل مجددا بالحديث عن عودة شخصية إلى الحياة بعد اغتيالها 3 أكتوبر، 2024 إسرائيل تقول إنها اغتالت اليد اليمنى ليحيى السنوار.. تفاصيل 3 أكتوبر، 2024
وقالت مصادر إن غارات عنيفة هزت مديرية مكيراس في المحافظة قبل قليل، دون أن ترد معلومات حول الخسائر التي أسفر عنها القصف.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أمريكا البيضاء الحديدة اليمن بريطانيا ذمار صنعاء
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذر من استهداف الاحتلال التجمعات البدوية في محيطها
حذرت محافظة القدس اليوم الخميس، من التصعيد الخطير الذي تنفذه قوات الاحتلال والمستعمرون بحق التجمعات البدوية المنتشرة في محيط المحافظة وعددها 33 تجمعًا، مؤكدة أن هذه السياسات الممنهجة تُشكّل حملة اقتلاع تدريجية تستهدف الوجود الفلسطيني في المناطق الشرقية من المحافظة.
وأوضحت المحافظة، في بيان، أن هذه السياسات تأتي ضمن إطار مخطط استعماري واسع يقوم على خنق الحياة اليومية، وتعميق معاناة المواطنين، مشيرة إلى أن ما يجري يترك آثارًا اجتماعية واقتصادية بالغة الخطورة تهدد استقرار العائلات البدوية، وتضعها أمام خطر التهجير القسري الذي يتعارض مع القانون الدولي الإنساني.
أخبار متعلقة برصاص الاحتلال.. استشهاد فلسطيني جنوب جنين وإصابة آخر في القدسالاحتلال الإسرائيلي يعتقل 16 فلسطينيًّا في الضفة الغربيةاستشهاد أسير فلسطيني داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي نتيجة التعذيبونوهت بأن التجمعات البدوية الممتدة بين مخماس شمالًا وواد النار جنوبًا تواجه انتهاكات متصاعدة، تبدأ بحرمان السكان من البنية التحتية والخدمات الأساسية، وتصل إلى الاستيلاء على الأراضي والممتلكات، وممارسة اعتداءات يومية من قبل المستعمرين تشمل مهاجمة الأهالي، وقطع خطوط المياه، وسرقة المواشي، وإتلاف محاصيل القمح والشعير.الوجود الفلسطيني المتجذروأبرزت محافظة القدس أن التجمعات البدوية البالغ عددها 33 تجمعًا، ويعيش فيها ما يزيد على 7000 شخص، تشكّل مكوّنًا أصيلًا من الهوية الوطنية والوجود الفلسطيني المتجذر، لافتة إلى أن موقعها الإستراتيجي يقع ضمن المناطق المستهدفة في مشروع "القدس الكبرى" ومخطط E1 الذي يسعى الاحتلال من خلاله إلى فصل القدس عن محيطها الشرقي وقطع التواصل الجغرافي بين شمال الضفة الغربية وجنوبها.