شهرة كبيرة حظيت بها أغنى قطة في العالم، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إذ يتابعها ملايين الأشخاص من مختلف دول العالم عبر حسابها على «إنستجرام»، وأصبح اسمها أحد أشهر البراندات للأكلات الصحية للحيوانات الأليفة، ونستعرض أبرز المعلومات التي وردت عنها.

أغنى قطة في العالم

مالك أغنى قطة في العالم، كان يضع صورها على «إنستجرام»، تجذب ملايين المتابعين، حتى أصبحت ضمن أشهر الحيوانات الأليفة متابعة على الإطلاق، ودخلت موسوعة جينيس، فضلًا عن أنها أصبحت صاحببة براند مشهور لأكلات الحيوانات الأليفة.

- تدعى القطة «نالا».

- دخلت موسوعة جينيس، كونها ملهمة للغاية بصفتها، وصاحبة الرقم القياسي في الحصول على أكبر عدد من المتابعين على «إنستجرام».

- اعتبرتها موسوعة جينيس، سفيرة رائعة لاعتماد الحيوانات الأليفة.

- من يدير حسابها على «إنستجرام» هم مالكوها.

- كانت في ملجأ للحيوانات الأليفة في كاليفورنيا.

- في عام 2010، اشترى الزوجين القطة «نالا».

بداية صعود القطة نالا في عالم الشهرة

- أنشيء حسابًا لها على محض الصدفة.

- في الأسبوع الثاني من إنشاء الحساب، حظيت بـ500 متابع.

- تجاوز متابعيها على «إنستجرام» 4.5 مليون شخص.

- ثروتها تخطت الـ100 مليون دولار.

- أصبحت من أشهر مروجي الإعلانات.

- صاحبة براند «نالا لاف» لطعام الحيوانات الصحي.

عرف عن الزوجين الأمريكيين، بأنهما محبي للحيوانات الأليفة، التي تعد القطة «نالا» إحداهما، إذ يملكان 7 حيوانات أليفة، هم 6 قطط وكلبًا كلها تحظى بشعبية كبيرة على «إنستجرام»، إلا أن «نالا» هي الأكثرة شهرة بينها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ثروة ضخمة أكل صحي

إقرأ أيضاً:

ارتفاع العجز الأميركي يدفع مليارات الدولارات نحو سندات الشركات

شرع مستثمرون في سحب أموالهم من السندات الحكومية للولايات المتحدة وضخها في ديون الشركات الأميركية والأوروبية.

وتوقع تقرير لبلومبيرغ أن يغير مديرو الأموال القناعة التي كانت سائدة والتي تفيد بأنه لا شيء أكثر أمانًا من شراء ديون الحكومة الأميركية إذا استمرت هذه التحركات مع ارتفاع العجز المالي الأميركي، متأثرًا بتخفيضات الضرائب وارتفاع أسعار الفائدة، وما قد يصاحبه من اتجاه الحكومة إلى المزيد من الاقتراض، وفي هذه الحالة قد تكون ديون الشركات الخيار الأكثر أمانًا.

وفي يونيو/ حزيران، سحب مديرو الأموال 3.9 مليارات دولار من سندات الخزانة، بينما أضافوا 10 مليارات دولار إلى ديون الشركات الأوروبية والأميركية ذات التصنيف الاستثماري، وفق بيانات إي بي إف آر غلوبال.

وفي يوليو/ تموز أضاف المستثمرون 13 مليار دولار أخرى إلى سندات الشركات الأميركية عالية التصنيف، وهو ما يُمثّل أكبر صافي شراء للعملاء في البيانات منذ عام 2015، وفقًا لمذكرة منفصلة من إستراتيجيي باركليز يوم الجمعة.

وبدأ مايكل نيزارد -وهو مدير محفظة في شركة إدموند دي روتشيلد لإدارة الأصول- التحول من ديون الحكومة إلى ديون الشركات في نهاية العام الماضي، ولا يزال متمسكًا بهذه الحيازة.

وفي مذكرة صدرت الأسبوع الماضي، كتب إستراتيجيو شركة بلاك روك: "أصبح الائتمان (ديون الشركات) خيارًا واضحًا للجودة".

تحول بطيء

وحسب بلومبيرغ، فإن التحول بطيء، ولا تملك الولايات المتحدة ديونًا بالعملات الأجنبية، ويمكنها طباعة المزيد من الدولارات حسب الحاجة، وعندما شعر مديرو الأموال بالقلق إزاء حروب التعريفات الجمركية في أبريل/نيسان الماضي، كان أداء سندات الخزانة الأميركية أفضل من سندات الشركات، حتى مع انخفاض أسعار كلا القطاعين بشكل عام، وظل الطلب الأجنبي على سندات الخزانة قويًا، مع ارتفاع حيازات السندات في مايو/ أيار.

إعلان

لكن قد يكون تضييق فروق أسعار سندات الشركات في الأشهر الأخيرة نتيجةً لضعف الدين الحكومي نسبيًا في الوقت الحالي، فقد خسرت الحكومة الأميركية آخر تصنيف ائتماني لها من الفئة إيه إيه إيه (AAA) في مايو/أيار، عندما خفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني تصنيفها إلى إيه إيه 1، وأشارت جهة تقييم السندات إلى عوامل تشمل اتساع العجز وتزايد عبء الفائدة، مشيرةً إلى أن المدفوعات (خدمة الدين) ستمتص على الأرجح حوالي 30% من الإيرادات بحلول عام 2035، مقارنة بـ18% في عام 2024 و9% في عام 2021.

وحسب توقعات مكتب الميزانية في الكونغرس -وهو جهة مستقلة- قد يضيف مشروع قانون التخفيضات الضريبية الشامل للرئيس الأميركي دونالد ترامب حوالي 3.4 تريليونات دولار إلى عجز الموازنة الأميركية على مدى العقد المقبل.

أرباح قوية

في الوقت نفسه، لا تزال أرباح الشركات قوية نسبيًا. ورغم وجود بعض الأسباب المبكرة للحذر، فإن الشركات عالية الجودة تحقق عمومًا أرباحًا كافية لسداد فوائدها بسهولة الآن، وتجاوز عدد أكبر من الشركات الأميركية تقديرات الأرباح في موسم الإبلاغ الحالي مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي.

وشهدت تقييمات ديون الشركات ارتفاعًا مؤخرًا، مما يعكس إقبال المستثمرين عليها، وبلغ متوسط فروق أسعار الفائدة على ديون الشركات الأميركية عالية الجودة أقل من 0.8 نقطة مئوية، أو 80 نقطة أساس، في الفترة من يوليو/ تموز إلى الخميس 24 من الشهر نفسه، وهذا أقل بكثير من متوسط العقد البالغ حوالي 120 نقطة أساس، وفقًا لبيانات مؤشر بلومبيرغ.

وبلغ متوسط فروق أسعار سندات الشركات عالية الجودة المقومة باليورو حوالي 85 نقطة أساس في يوليو/ تموز الجاري، مقارنةً بحوالي 123 نقطة أساس خلال العقد الماضي.

وبالنسبة للعديد من مراقبي السوق، يبدو أن العالم يتغير، ومن المنطقي الاحتفاظ بمزيد من ديون الشركات الآن.

ويقول كبير إستراتيجيي صناديق إس بي دي آر المتداولة في أسواق الدخل الثابت لدى ستيت ستريت لإدارة الاستثمارات جيسون سيمبسون: "ما شهدناه من الجانب المالي الحكومي ليس خبرًا سارًا. يبدو أن الشركات تُحقق أداءً جيدًا".

مقالات مشابهة

  • مذيعة العربية تصطحب قطتها موكا على رحلة الخطوط الجوية من دبي للرياض.. فيديو
  • ارتفاع العجز الأميركي يدفع مليارات الدولارات نحو سندات الشركات
  • 1000 ريال غرامة للمخالفين.. إطعام الحيوانات بالبقايا يشوه الدمام ويهدد صحة المواطنين
  • جديد حادثة خطف سيدة في البقاع.. هذه آخر معلومة
  • عيدروس الزبيدي المتهم بتحويل ملايين الدولارات إلى حسابه الشخصي يشدد على توريد جميع مؤسسات الدولة إيراداتها إلى البنك المركزي في عدن
  • حبة جديدة لمنع الحمل من خلال عدم وصول الحيوانات المنوية
  • آخر معلومة... هذا ما كُشف بشأن التمديد لليونيفيل
  • معلومة صادمة قد تمنعك من تناول الفواكه على الإفطار!
  • مسؤول إسرائيلي عن بلاده: أصبحت معزولة في العالم جراء الحروب
  • أميرة الجليد.. سيارة تشبه الطبق الطائر في مزاد مقابل ملايين الدولارات