12 معلومة عن أغنى قطة في العالم.. ثروتها تجاوزت ملايين الدولارات
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
شهرة كبيرة حظيت بها أغنى قطة في العالم، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إذ يتابعها ملايين الأشخاص من مختلف دول العالم عبر حسابها على «إنستجرام»، وأصبح اسمها أحد أشهر البراندات للأكلات الصحية للحيوانات الأليفة، ونستعرض أبرز المعلومات التي وردت عنها.
أغنى قطة في العالممالك أغنى قطة في العالم، كان يضع صورها على «إنستجرام»، تجذب ملايين المتابعين، حتى أصبحت ضمن أشهر الحيوانات الأليفة متابعة على الإطلاق، ودخلت موسوعة جينيس، فضلًا عن أنها أصبحت صاحببة براند مشهور لأكلات الحيوانات الأليفة.
- تدعى القطة «نالا».
- دخلت موسوعة جينيس، كونها ملهمة للغاية بصفتها، وصاحبة الرقم القياسي في الحصول على أكبر عدد من المتابعين على «إنستجرام».
- اعتبرتها موسوعة جينيس، سفيرة رائعة لاعتماد الحيوانات الأليفة.
- من يدير حسابها على «إنستجرام» هم مالكوها.
- كانت في ملجأ للحيوانات الأليفة في كاليفورنيا.
- في عام 2010، اشترى الزوجين القطة «نالا».
- أنشيء حسابًا لها على محض الصدفة.
- في الأسبوع الثاني من إنشاء الحساب، حظيت بـ500 متابع.
- تجاوز متابعيها على «إنستجرام» 4.5 مليون شخص.
- ثروتها تخطت الـ100 مليون دولار.
- أصبحت من أشهر مروجي الإعلانات.
- صاحبة براند «نالا لاف» لطعام الحيوانات الصحي.
عرف عن الزوجين الأمريكيين، بأنهما محبي للحيوانات الأليفة، التي تعد القطة «نالا» إحداهما، إذ يملكان 7 حيوانات أليفة، هم 6 قطط وكلبًا كلها تحظى بشعبية كبيرة على «إنستجرام»، إلا أن «نالا» هي الأكثرة شهرة بينها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ثروة ضخمة أكل صحي
إقرأ أيضاً:
بيان النيابة العامة يكشف 17 معلومة عن وفاة لاعب السباحة يوسف محمد
أصدرت النيابة العامة، بيانًا صحفيًا للكشف عن تفاصيل التحقيقات في وفاة اللاعب يوسف محمد أحمد عبد الملك، البالغ من العمر 12 عامًا، أثناء مشاركته في بطولة الجمهورية للسباحة، المقامة بمجمع حمامات السباحة باستاد القاهرة الدولي، والذي كشف 17 معلومة هامة وجاءت كالتالي:
1-النيابة العامة تباشر التحقيقات في الواقعة فور الإبلاغ عنها.
2-استهلت النيابة بالانتقال إلى محل الواقعة ومعاينته، حيث تبين عدم وجود آلات مراقبة تفيد في مجريات التحقيق.
3-انتقلت إلى مقر الاتحاد المصري للسباحة، وضبطت الملف الطبي الخاص بالمتوفى، وكذا مقطعًا مرئيًا مصورًا يتضمن كامل تفاصيل الواقعة.
4-تحفظت على أجهزة تسجيل آلات المراقبة لتفريغها، وضبطت كافة المستندات المنظمة لإجراءات إقامة البطولة بجميع مراحلها، وما يتعلق بالإشراف الطبي عليها.
5-تبين من تفريغ محتوى المقاطع المرئية التي ضبطتها النيابة العامة – غير المجتزأة – أنه عقب وصول المجني عليه إلى نقطة نهاية السباق، تهاوى إلى قاع المسبح، دون أن يلحظه المسؤولون عن الإنقاذ أو الحكام.
6-تم اكتشاف غرقه أثناء فعاليات السباق التالي، وذلك عقب مرور ثلاث دقائق وأربع وثلاثين ثانية.
7- ثبت بالتحقيقات وجود طاقم طبي يتضمن طبيب رعاية مركزة و طبيبة اتحاد السباحة وسيارة إسعاف بمحل الواقعه.
8- استمعت النيابة العامة إلى شهادة أعضاء اللجنة المشكلة بقرار وزير الشباب والرياضة بشأن الواقعة محل التحقيقات.
9-شهدوا بعدم التزام كل من الاتحاد المصري للسباحة ونادي الزهور الرياضي بأحكام قانون الرياضة، فيما يتعلق بضوابط الحفاظ على صحة وسلامة اللاعبين المشاركين في البطولة، وبما نص عليه الكود الطبي للاعبين الصادر بقرار وزير الشباب والرياضة رقم ١٦٤٢ لسنة ٢٠٢٤، بشأن التقارير الطبية الواجب الحصول عليها قبل الاشتراك في البطولات.
10- ثبت للنيابة العامة من فحص الملف الطبي للاعب المجني عليه، إذ خلا من الإجراءات الطبية التي أوجبها القانون المشار إليه لتمكينه من الاشتراك في البطولة.
11- استمعت النيابة العامة إلى شهادة كل من والد المجني عليه، ووالد إحدى المتسابقات، والمدرب الخاص بالمجني عليه، والذين شهدوا بأن إهمالًا وتقصيرًا من جانب منظمي البطولة بالاتحاد المصري للسباحة، والمنقذين، والحكام – لعدم مراعاتهم اللوائح والقوانين الواجبة الاتباع – كان سببًا في وفاة المجني عليه.
12- استمعت النيابة العامة إلى أقوال ما يربو على عشرين شاهدًا، من بينهم مدير عام الدعم ومتابعة الهيئات الرياضية، وعضو اللجنة الطبية لسلامة وصحة اللاعبين بوزارة الشباب والرياضة، والمدير التنفيذي للاتحاد المصري للسباحة، ومدير البطولة، والحكام المشاركون بها، والمدير التنفيذي للاتحاد المصري للغوص والإنقاذ، والأطباء الذين تعاملوا مع حالة المجني عليه وقت الواقعة.
13-أكدوا جميعًا وقوع إهمال وتقصير من الحكم العام والمنقذين، مما أسفر عن وفاة المجني عليه.
14- انتقلت النيابة إلى مستشفى دار الفؤاد وأجراء مناظرة لجثمان المجني عليه، وندب مصلحة الطب الشرعي لتشريحه لبيان سبب الوفاة، وعما إذا كان يعاني من أية أمراض تحول دون اشتراكه في مثل تلك المسابقات من عدمه وكذا بيان عما إذا كان قد تم اتباع كافة الإجراءات الطبية الصحيحة واللازمة في التعامل مع حالته عقب انتشاله من المسبح وحتى وفاته وفقا للأصول الطبية والمهنية المتعارف عليها.
15- استجوبت النيابة العامة المتهمين، وأمرت بحبس كل من الحكم العام وثلاثة من طاقم الإنقاذ احتياطيا على ذمة التحقيقات، لثبوت مسؤوليتهم المباشرة عن وفاة المجني عليه نتيجة إهمالهم.
16-تواصل النيابة العامة استكمال تحقيقاتها، باستدعاء رئيس الاتحاد المصري للسباحة والمختصين به، وكذا المختصين بنادي الزهور الرياضي.
17-استعجلت النيابة ورود تقرير مصلحة الطب الشرعي، وسؤال القائم على إعداده، وكافة من تسفر عنه التحقيقات.