«ديوا» و«المعرفة والتنمية» تبحثان تعزيز التعاون
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
دبي: «الخليج»
بحث سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، مع عائشة عبدالله ميران، مدير عام هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، تعزيز التعاون الاستراتيجي بين الهيئتين.
يُعدُّ التعاون بينهما نموذجاً يحتذى به في كيفية تكامل الجهود الحكومية لتحقيق التنمية المستدامة، مما يعزز مكانة دبي كمدينة مبتكرة ومستدامة.
وناقش الطرفان خلال اللقاء سبل تبادل الخبرات وأفضل الممارسات في مجالات التعليم والتنمية البشرية.
وأكد سعيد محمد الطاير أهمية التعاون بين المؤسسات الحكومية لتحقيق رؤية القيادة الرشيدة لتعزيز الاستدامة في جميع جوانب الحياة. من جهتها، قالت عائشة عبدالله ميران: «يسعدنا مواصلة التعاون مع هيئة كهرباء ومياه دبي من أجل إثراء التجارب التعليمية لطلبتنا وتنمية مهاراتهم».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات هيئة كهرباء ومياه دبي هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي
إقرأ أيضاً:
«كهرباء دبي» تضيف 800 ميجاوات للطاقة النظيفة منذ بداية 2025
دبي: «الخليج»
أعلن سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، أن القدرة الإنتاجية الإجمالية لمجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية ارتفعت إلى 3,860 ميجاوات بتقنيتي الألواح الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة، حيث أضافت الهيئة 800 ميجاوات منذ بداية العام الجاري من مشاريع المرحلة السادسة من المجمع، لتشكل بذلك الطاقة النظيفة نحو 21.5% من القدرة الإنتاجية الإجمالية للطاقة في الهيئة.
وقال الطاير: «نستلهم استراتيجياتنا وخطط عملنا من رؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتسريع وتيرة التحول نحو اقتصاد أخضر مستدام وتعزيز مكانة دبي كمركز عالمي رائد في الطاقة النظيفة والمتجددة ويُعد مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية أهم مشاريعنا لتحقيق هذه الرؤية وتحقيق أهداف استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي التي تهدف إلى توفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة في دبي من مصادر نظيفة بحلول عام 2050. وبحلول عام 2030، ستصل القدرة الإنتاجية للمجمع إلى 7,260 ميجاوات، لتشكل بذلك الطاقة النظيفة نسبة 34% من مزيج الطاقة في الهيئة، ما سيؤدي ذلك إلى خفض إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 8 ملايين طن سنوياً».
وتم تشغيل المرحلة الأولى من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، بقدرة 13 ميجاوات بتقنية الألواح الشمسية الكهروضوئية، في أكتوبر 2013 وفي مارس 2017، تم تدشين المرحلة الثانية بقدرة 200 ميجاوات بتقنية الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتُعد أول مشروع من نوعه للطاقة الشمسية في المنطقة وفق نظام المنتج المستقل للطاقة. وفي نوفمبر 2020، تم تدشين المرحلة الثالثة من المجمع بقدرة 800 ميجاوات بتقنية الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتُعد هذه المرحلة المشروع الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الذي يستخدم نظام التتبع الشمسي أحادي المحور لزيادة إنتاجية الطاقة.