التشكيل الرسمي لمواجهة تشيلي والبرازيل في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
تنطلق في تمام الساعة الثالثة صباحًا، المواجهة المرتقبة بين تشيلي والبرازيل، ضمن فعاليات الجولة التاسعة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026.
التشكيل الرسمي لمواجهة تشيلي والبرازيل في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالموقد أعلن درويفال جونيور تشكيل البرازيل وجاء كالتالي:-
حراسة المرمي:- إيديرسونخط الدفاع:- جابرييل، ماركينيوس، دانيلو، أبنيرخط الوسط:- أندريه، باكيتاخط الهجوم:- سافيو، رودريجو، رافينيا، جيسوسبينما أعلن الأرجنتيني ريكاردو جارسيا تشكيل تشيلي، وجاء كالتالي:-
حراسة المرمي:- كورتيسخط الدفاع:- مورفيان، لويولا، جالدامس، كوستيفيتشخط الوسط:- بافيز، إيشيفيريا، أوسوريو، فالديز، دافيلاخط الهجوم:- فارجاس.ويحتل منتخب البرازيل المركز الخامس في ترتيب جدول تصفيات أمريكا الجنوبية، برصيد 10 نقاط، بينما يأتي منتخب تشيلي في المركز قبل الأخير برصيد 5 نقاط.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تفجّر مفاجأة هذا الأسبوع: خطة للاعتراف الرسمي بدولة فلسطين تهز الداخل والخارج
وبحسب ما نقلته الصحيفة، فإن الخطة الجديدة ستكون الأوضح حتى الآن من جانب بريطانيا بشأن الشروط المطلوبة للاعتراف بالدولة الفلسطينية، ومن المتوقع أن تتضمن دعوات لهدنة شاملة في غزة وإطلاق سراح الرهائن كشرط مسبق لأي اعتراف رسمي.
وتتزامن هذه الخطوة البريطانية مع تحركات دولية مماثلة، إذ سبق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن أعلن عن نية بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، في خطوة لاقت ترحيباً عربياً واسعاً وأثارت حفيظة كل من إسرائيل والولايات المتحدة.
وتُظهر الإحصاءات الأخيرة أن نحو 147 دولة من أصل 193 عضوًا في الأمم المتحدة تعترف بالفعل بدولة فلسطين، أي ما يعادل 75% من دول العالم.
وتشمل قائمة الدول التي انضمت حديثاً للاعتراف بفلسطين كلًا من آيرلندا، إسبانيا، النرويج، أرمينيا، وسلوفينيا، إلى جانب دول من الكاريبي مثل جزر البهاما وترينيداد وتوباغو.
وفي ظل استمرار الحرب في غزة، دعت مجموعة من خبراء الأمم المتحدة عام 2024 جميع دول العالم إلى الاعتراف الفوري بفلسطين، كخطوة أساسية لتحقيق وقف إطلاق نار دائم، وتخفيف الكارثة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.
وبينما تُترقب تفاصيل الخطة البريطانية، تتجه الأنظار إلى لندن لترى إن كانت هذه المبادرة ستكون مجرد خطوة رمزية، أم أنها ستشكل تحولاً استراتيجياً في دعم الحق الفلسطيني على الساحة الدولية.