حياة كريمة تطلق تطبيق «Tips N Steps» لمساعدة الأمهات
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
أطلقت مؤسسة حياة كريمة تطبيق «Tips N Steps» لمساعدة الأمهات في رحلة الأمومة، لتقديم الدعم لهن، من خلال تقديم الدعم، وكيفية التعامل مع المشاكل السلوكية للطفل أو للإجابة على أسئلته الصعبة، بالإضافة إلى تقديم نصائح للتغذية السليمة والإسعافات الأولية.
تطبيق حياة كريمة للأمهاتوجهت حياة كريمة في بمنشور عبر صفحتها الشخصية الأمهات، لضرورة تحميل التطبيق من خلال App Store أو Google Play، لجعل رحلة الأمومة أسهل وأحلى والاستفادة من النصائح المتنوعة التي يقدمها التطبيق.
أضافت حياة كريمة، أنه يمكن التبرع من خلال موقعها الرسمي
أو من خلال الرسائل النصية على رقم950950، وتطبيق انستاباي، فورى، ميجا خير، ڤودافون كاش، أورنچ كاش، أمان، أو من خلال رقم الحساب الموحد للبنوك 45004500.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة التبرع لحياة كريمة مؤسسة حياة كريمة حیاة کریمة من خلال
إقرأ أيضاً:
كارين ميلين تثير عاصفة حول الرضاعة وأم تروي تجربتها حتى سن الثامنة
لندن
أشعلت مصممة الأزياء البريطانية الشهيرة كارين ميلين موجة من الجدل بعد تصريحاتها التي وصفت فيها الأمهات اللاتي يواصلن الرضاعة الطبيعية بعد سن ستة أشهر بأنهن “أنانيات”، معتبرة أن الإرضاع لفترات طويلة يتحول إلى نوع من “الإدمان” لدى الأطفال.
وجاءت هذه التصريحات خلال ظهورها في برنامج على قناة “فايف” البريطانية، حيث عبّرت عن وجهة نظر أثارت استياءً واسعًا، دفعها لاحقًا إلى نشر اعتذار مصور أكدت فيه أنها لم تكن تنوي الإساءة، وقالت: “أنا آسفة إذا تسببت بكلامي في إزعاج الأمهات”.
في المقابل، برز صوت الأم إيما هاوز تايلور، البالغة من العمر 50 عامًا، والتي تعمل خياطة وتقيم في أوكسفوردشير، لتدافع بقوة عن تجربتها في الرضاعة الممتدة، حيث أرضعت ابنتها “ليليا” حتى سن 8 سنوات، وطفلها “غابرييل” حتى سن 6 سنوات، وأكدت إيما أن قرارها لم يكن نتيجة تخطيط مسبق، بل تطور طبيعي نابع من احتياجات أمومية مشتركة.
وتحدثت إيما عن بدايات صعبة صاحبتها آلام جسدية وضغوط نفسية، لكن الدعم الذي تلقته من مجموعات الأمهات ومنظمات الرضاعة الطبيعية ساعدها على تخطي هذه العقبات. وأشارت إلى أن الرضاعة لعبت دورًا كبيرًا في شفائها من اكتئاب ما بعد الولادة، وأسهمت في تعزيز الرابط العاطفي بينها وبين أطفالها.
كما شددت على الفوائد الصحية للرضاعة الممتدة، مثل تقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي والمبيض، وتقوية مناعة الطفل، مشيرة إلى أن ما فعلته كان استجابة لاحتياجات أطفالهما، وليس بدافع أناني كما قالت ميلين، وأضافت: “ما من أنانية في تلبية حاجات الطفل النفسية والجسدية.. المهم أن تختار كل أم ما يناسبها دون أحكام”.
لكن رغم دفاعها، واجهت إيما حملة انتقادات واسعة عبر وسائل التواصل، حيث رأى البعض أن الرضاعة الممتدة لما بعد سن المدرسة قد تضر بتطور الطفل النفسي والاجتماعي، فيما ذهب آخرون إلى اتهامها بإسقاط احتياجاتها العاطفية على أطفالها.