ياسمين عز ترتدي الحجاب أمام أحمد كريمة وتخلعه مع مبروك عطية| فيديو
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
أثارت الإعلامية ياسمين عز، الجدل من جديد كعادتها، بعد أن ظهرت اليوم الاحد، في برنامجها كلام الناس، المذاع عبر قناة إم بي سي مصر، في لقاء مع الدكتور مبروك عطية العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر بدون حجاب على عكس عادتها.
ظهرت ياسمين عز، في حلقة سابقة، مرتدية الحجاب مع أثناء لقاء مع الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر.
هذا الأمر سبب حالة من الجدل بين متابعي الإعلامية ياسمين عز، وخاصة أن هذا الأمر جاء على عكس المتوقع من الإعلامية.
فيما رد الدكتور مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، على مقولة:" ربنا بيدي كل واحد ٢٤ قيراط".
وقال الدكتور مبروك عطية، في حوار مع الإعلامية ياسمين عز، مقدمة برنامج كلام الناس، المذاع عبر قناة إم بي سي مصر: قيراط إيه ونيلة إيه !، وربنا يرزق من حيث لا تحتسب، ويرزق من يشاء بغير حساب، و24 ايه، لا قولي 100 وأكتر، والرزق بغير حساب".
وتابع العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر: "في اللي في الدنيا مش طايل حاجة، وفي الأخرة كل حاجة، وفي اللي ربنا يديه حسنة الدنيا وحسنة الأخرة، ولا بقي قيراط ولا فدان، واالله عز وجل أعلى وأعلم بحال الناس".
من جانبها علقت الإعلامية ياسمين عز، قائلة: "أنا ضد مقولة ربنا بيدي كل واحد ٢٤ قيراط بالعكس ربنا بيدينا مليون قيراط، ليرد عليها الشيخ مبروك عطية، :"قيراط إيه ونيلة إيه !".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين عز جامعة الأزهر مبروك عطية الشريعة الإسلامية الدكتور مبروك عطية كلية الدراسات الإسلامية الدراسات الإسلامية الفقه المقارن والشريعة الإسلامیة بجامعة الأزهر الإعلامیة یاسمین عز مبروک عطیة
إقرأ أيضاً:
«مبروك والزويتينة» تستعرضان استراتيجيات زيادة الإنتاج النفطية لعام 2025
استعرضت شركتا مبروك والزويتينة النفطيتان نشاطاتهما وخططهما لتعزيز الإنتاج خلال العام الجاري 2025، في اجتماعَين فنيين منفصلين عقدا مع الإدارات الفنية بالمؤسسة الوطنية للنفط يومي الإثنين والثلاثاء.
وناقشت شركة مبروك خلال اجتماعها استهداف إنتاج يبلغ 21 ألف برميل يومياً من النفط الخام، بالإضافة إلى خطط إعادة تشغيل حقل المبروك، وتعزيز الإنتاج في حقل الجرف البحري، إلى جانب الميزانية المقترحة لتنفيذ هذه الخطط المستقبلية.
أما شركة الزويتينة، فقد استعرضت نشاطها في مختلف الحقول، بما في ذلك إنجازات إعادة تأهيل واستئناف الإنتاج في حقول الفداء، الحكيم، والذهب، التي كانت خارج الخدمة منذ عام 2015.
وحضر الاجتماعَين مدراء الإدارات المعنية بالمؤسسة، ورؤساء وأعضاء لجان الإدارة في الشركتين، إلى جانب مختصين فنيين وماليين من المؤسسة والشركتين، وممثلين عن شركات تقنية ليبيا، الجوف، الوطنية للإنشاءات، ومركز بحوث النفط، والشركاء الأجانب.
يأتي هذا اللقاء في إطار التنسيق المشترك لتعزيز الإنتاج النفطي وتحقيق أهداف المؤسسة الوطنية للنفط في دعم الاقتصاد الوطني.