حظك اليوم برج الميزان السبت 19 أكتوبر 2024.. فلوس كتير وحب جديد
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تثير توقعات الأبراج الفلكية عادة اهتماما كبيرا لدى الأشخاص؛ إذ يحرص العديد على قراءة التوقعات الخاصة بهم بشكل يومي، ويعد برج الميزان من الأبراج الهوائية التي يتميز أصحابها بتقلب الحالة المزاجية.
فبرج الميزان هو البرج الفلكي السابع في دائرة الأبراج، الذي يشمل مواليد 22 سبتمبر وحتى 23 أكتوبر.
حظك اليوم برج الميزان 19 أكتوبر 2024من المرجح لأصحاب برج الميزان، أن يكون تفكيرك واضحا وعقلانيا تماما اليوم، هذا مهم بشكل خاص لأن الآخرين سوف يبحثون عن أفكارك وآرائك حول مسألة معينة، فسيعرف الناس أن بإمكانهم الحصول على إجابة مباشرة وصادقة منك، لذا لا تخيب ظنهم، فكر في كل موقف بوضوح قبل أن تقدم نصيحة، ستجد أن الأمر يستحق هذا الجهد.
لا تستطيع أن تظل غاضبا بشكل دائم وتنتقد أخطاء من تحب، خاصة في ضوء الحالة المزاجية اليوم، يمكنك أن تفاجئ شريكك بمدحك له على شيء فعله بشكل جيد، بدلا من ملاحظة الخطأ الدقيق الذي أدى إلى حدوث المشكلة، فهناك توقع بأنك قد تقع في الحب مرة أخرى، الأمر الذي قد يفاجئك.
وخلال الأسبوعين المقبلين، ستجد أنه يمكنك التواصل مع الآخرين على مستوى أعمق بكثير، ما يمهد الطريق لعلاقات أفضل وفهم أكبر بشكل عام، فاستخدم هذا الوقت بحكمة.
حظك اليوم برج الميزان على الصعيد المالييعد التواصل الجيد مفهوما أساسيا لك، قد يكون لديك نشاطا في المنزل، أو عملا عن بُعد يمنحك الكثير من الفرص لتحسين حياتك المالية، ربما حظوظ برج الميزان هذه الأيام فيها طفرات مفاجئة في جلب الأموال النقدية لبعض الوقت.
ولكن يجب أن تسأل نفسك، هل أنت على المسار الوظيفي الصحيح؟، حاول الإجابة بشكل موضوعي، لمعرفة من أين يمكن كسب المال عن طريق قدراتك الوظيفية، فخلال الأسبوعين المقبلين ستجد أنه يمكنك التواصل مع الآخرين الذين يساعدونك في تحقيق مرادك.
حظك اليوم برج الميزان على الصعيد الصحيمن المحتمل أن تجد نفسك تختلق أعذارا لعدم قدرتك على ممارسة الرياضة أو الانغماس في الأكلات غير الصحية تماما، ولا تشغل نفسك بالأعذار، حاول أن ترى الأشياء على حقيقتها، لذا حاول هذه الأيام التركيز على رياضات التأمل أو اليوجا، عندما يصبح من الصعب عليك ممارسة الرياضة بانتظام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الميزان حظك اليوم برج الميزان توقعات برج الميزان توقعات الأبراج حظک الیوم برج المیزان
إقرأ أيضاً:
فلوس مخدرات.. حبس عنصر إجرامي لغسل 60 مليون جنيه
قررت جهات التحقيق المختصة حبس عنصر جنائى لاتهامه بغسل 60 مليون جنيه.
تفاصيل الواقعة
قامت الأجهزة الأمنية بإتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال عنصر جنائى لقيامه بغسـل 60 مليون جنيه متحصلة من نشاطه الإجرامى فى الإتجار بالمواد المخدرة.
إضطلع قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة تنسيقاً وأجهزة الوزارة المعنية بإتخاذ الاجراءات القانونية حيال عنصر جنائى لقيامه بغسل الأموال المتحصلة من نشاطه الإجرامى فى الإتجار بالمواد المخدرة وترويجها ومحاولته إخفاء مصدرها وإصباغها بالصبغة الشرعية وإظهارها وكأنها ناتجة عن كيانات مشروعة عن طريق شراء العقارات والأراضى والسيارات
قدرت تلك الممتلكات بـ (60) مليون جنيه تقريباً، و تم إتخاذ الإجراءات القانونية
وذلك إستمراراً لمكافحة جرائم غسل الأموال وتتبع ثروات ذوى الأنشطة الإجرامية وحصر ورصد ممتلكاتهم وإتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم .
عقوبة تهريب البضائعونص قانون الجمارك الجديد على أنه مع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد ينص عليها أي قانون آخر، يعاقب كل من قام بالتهريب بالحبس وبالغرامة التي لا تقل عن عشرة آلاف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
وطبقا لقانون الجمارك الجديد، إذا كان التهريب بقصد الاتجار كانت العقوبة الحبس مدة لا تقل عن ثلاث سنوات ولا تجاوز خمس سنوات، وبالغرامة التي لا تقل عن خمسة وعشرين ألف جنيه ولا تجاوز مائتين وخمسين ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
وفي جميع الأحوال، يحكم على الفاعلين والشركاء وممثلي الأشخاص الاعتبارية المسئولين عن الإدارة الفعلية التي تم ارتكاب الجريمة لصالحها متضامنين بتعويض يعادل مثلي الضريبة الجمركية المتهرب منها، فإذا كانت البضائع موضوع الجريمة من البضائع الممنوعة كانت العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تجاوز خمس سنوات وبتعويض يعادل مثلي قيمتها أو مثلي الضريبة المستحقة أيهما أكبر، وفي هذه الحالة يحكم بمصادرة البضائع موضوع التهريب فإذا لم تضبط حكم بما يعادل قيمتها.
وينص قانون الجمارك الجديد على أنه يجوز للمحكمة الحكم بمصادرة البضائع المضبوطة إذا لم تكن من البضائع الممنوعة، وكذا وسائل النقل والأدوات والمواد التي استعملت في التهريب وذلك فيما عدا السفن والطائرات ما لم تكن أعدت أو أجرت بمعرفة مالكيها لهذا الغرض.
بدرية طلبة تنفي اتهامات القتل وتجارة الأعضاء وتؤكد نيتها اللجوء إلى القضاء