الثورة نت/..

أعلن مركز القبة السماوية الفلكي في العاصمة الروسية موسكو، اليوم السبت، أن سكان الأرض سيتمكنون من رؤية ظاهرة فلكية خريفية مميزة في الأيام القليلة القادمة.

وقال المركز في بيان له: “يتوقع علماء الفلك أن ظاهرة زخات شهب الجباريات الخريفية ستبلغ ذروتها في ليلة 21 أكتوبر الجاري، ويظهر في السماء نحو 15 نيزكا في الساعة.

. وسيكون بالإمكان رؤية زخات الشهب بوضوح من نصفي الكرة الأرضية”.

وأضاف البيان: “يتميز وابل الشهب هذا بوجود شهب بيضاء سريعة إلى حد ما تترك خلفها أثرا لمسارها في السماء، وفي بعض الأحيان تظهر أيضا شهب حمراء وزرقاء وخضراء وصفراء وبرتقالية”.

وأوضح الخبراء في المركز أن أفضل وقت لمراقبة هذه الشهب بالنسبة لسكان مناطق خطوط العرض الوسطى للأرض سيكون ليلة 21 أكتوبر، بين منتصف الليل إلى الفجر، أي عندما ترتفع كوكبة Orion عاليا فوق خط الأفق، ولمشاهدة الشهب يجب النظر باتجاه خط الأفق الجنوبي الشرقي.

وتنبثق شهب الجباريات أو Orionids من منطقة في السماء شمال كوكبة الجبار، وتظهر لسكان الأرض ما بين الثاني من أكتوبر والسابع نوفمبر كل سنة، وتعتبر من أجمل ظواهر تساقط الشهب الخريفية.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الشعبية تُحذّر من ظاهرة تجار العمولة والمستفيدين من النسب المرتفعة بغزة

حذرت الجبهة الشعبية، في تصريح صحفي، اليوم السبت، 26 يوليو 2025، من ظاهرة تجار العمولة والمستفيدين من النسب المرتفعة في عمليات الاستيراد والنقل والتوزيع.

وفيما يلي نص التصريح كما وصل وكالة سوا:

الجبهة الشعبية - تصريح صحفي

 الجبهة: الاحتكار المنظم للسلع والاتجار بمعاناة شعبنا هو عدوان اقتصادي مكمّل لعدوان الاحتلال تنفّذه أطراف محلية تقوم بدور وظيفي يخدم أهداف العدو

- تؤكد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أن ما يجري من احتكار منظم للسلع الأساسية في قطاع غزة ، وفي مقدمتها الغذاء والدواء والمحروقات وابتزاز الناس بنسب العمولة المرتفعة، هو جريمة وطنية وأخلاقية تتقاطع وظيفياً مع أهداف الاحتلال في استخدام التجويع كأداةٍ للإبادة الجماعية ووسيلة للضغط السياسي والاجتماعي على أبناء شعبنا الصامد.

- ما يجري هو منظومة فساد متكاملة واستغلال ممنهج يقودها تحالف من التجار الفاسدين والجشعين، وشبكات منظمة ، تعمل بوقاحة تحت عين المجتمع ووسط صمت قاتل .

- إن هذه الظاهرة تتجاوز الطمع إلى دور وظيفي مباشر يُخدّم على الاحتلال في تعميق المعاناة وإدامة الحصار، وتنسجم عملياً مع سياسة الاحتلال في خنق القطاع وتجفيف مصادر الحياة فيه، معتبرةً أن هؤلاء التجار، ومن يوفر لهم الحماية، شركاء في العدوان بصيغته الاقتصادية والإنسانية.

- كما نحذّر من ظاهرة تجار العمولة والمستفيدين من النسب المرتفعة في عمليات الاستيراد والنقل والتوزيع، والذين يمارسون الابتزاز الوقح لشعبنا في أقسى لحظاته، من خلال رفع العمولة، وتحويل كل معاناة إلى فرصة للربح غير المشروع، إن هؤلاء جزء لا يتجزأ من منظومة الاحتكار والاستغلال، ويجب محاسبتهم كما يُحاسَب المحتكرون، لأنهم يشاركون في صناعة الجوع وتوسيع السوق السوداء.

- كما أن قيام قلة من المحتكرين بتخزين السلع داخل مخازن مغلقة، وفرض أسعار خيالية على أبسط مقومات البقاء في وقت يفتقر فيه أهل القطاع إلى الغذاء والماء، هو خيانة وطنية عظمى لا تقل فظاعة عن العصابات التي تعمل بحماية الاحتلال ، وإن من يحوّل دماء الأطفال الجائعين ودموع الأمهات الثكالى إلى ربحٍ بنكيّ، لا يمكن إلا أن يُصنَّف في خانة المتواطئين مع القتل الجماعي الذي تمارسه آلة الحرب الصهيونية.

- نطالب سلطة النقد الفلسطينية بتحمّل مسؤولياتها الوطنية الفورية، وتجميد حسابات كل المتورطين في الاحتكار، وملاحقة شبكات التوريد والوسطاء المشبوهين الذين يتربحون على حساب دم أبناء شعبنا.

- ندعو الهيئات والمؤسسات الرقابية في غزة والضفة والخارج بتحمل مسؤوليتها في نشر أسماء الشركات والأشخاص المتورطين في احتكار السلع أو رفع أسعارها بشكل جنوني، وتمكين الشعب من معرفة من يسرق قوته في وضح النهار.

- كما ندعو الدول المضيفة والمجتمعات العربية والدولية بمساءلة الأشخاص الذين يديرون هذه الشبكات من الخارج، ومنعهم من الاستمرار بالاتجار والتربح على حساب شعبنا المذبوح أمام سمع وبصر العالم، وتسليمهم للقضاء الفلسطيني أو منعهم من استخدام أراضيهم كنقطة عبور للفساد.

- نوجه دعوة مفتوحة إلى جماهير شعبنا وكافة الفعاليات والمبادرات الشعبية والوطنية بفضح ومقاطعة المتورطين في هذه الجرائم، ورفع الصوت عالياً ضد هذه الظاهرة التي تهدد تماسك المجتمع وكرامة الإنسان الفلسطيني.

- نؤكد أن المعركة ضد الاحتلال لا تنحصر في ميادين النار والدم، بل تمتد إلى المعركة ضد أدواته الاقتصادية والطابور الخامس الذي يتغذى على مآسي الشعب ويكرّس الفساد كأداة تسلّط.

- العدالة الشعبية، والمحاسبة القانونية، والموقف الوطني الموحّد، هي الرد الحقيقي على هذا الشكل الجديد من العدوان الاقتصادي الممنهج؛ فشعبنا الذي قدّم الشهداء وواجه المجازر لا يمكن أن يُهزم أمام حفنة من تجار الموت.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية الأمم المتحدة تُعرب عن استعدادها للتعاون مع "مؤسسة غزة الإنسانية" محدث: حرب غزة - 25 شهيدا بنيران جيش الاحتلال بينهم 13 من طالبي المساعدات بالأسماء: الاحتلال يُفرج عن 10 أطفال بعد اعتقالهم قرب مركز مساعدات رفح الأكثر قراءة وزارة الصحة بغزة: القطاع يمر بمجاعة كارثية فعلية 1500 طالب يتقدمون إلكترونيا لـ"توجيهي 2005" في غزة الخارجية تدين مجزرة "المجوعين" في رفح الإعلام العبري: إسرائيل تعتبر هذا الأسبوع "نقطة تحول" في مفاوضات غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • "نور الأرض".. هلال صفر يتلألأ مساء اليوم في سماء المملكة
  • رغم حرارة الجو.. رحلة بالون تزين سماء الأقصر و955 سائحا في حضن المغامرة
  • الشعبية تُحذّر من ظاهرة تجار العمولة والمستفيدين من النسب المرتفعة بغزة
  • طقس فلسطين : أجواء حارة جدا في الأيام القادمة
  • فلكية جدة: الشمس تُظهر سلوكًا هادئًا رغم اقتراب سحابة مغناطيسية من الأرض
  • العظمى تتجاوز الـ40.. «الأرصاد» تحذر من موجة شديدة الحرارة خلال الأيام القادمة
  • لا تفوتهما.. ظاهرتان فلكيتان نادرتان تزينان السماء ليلة الإثنين في مشهد ساحر
  • تعامد الشمس في ظاهرة فريدة أثناء قداس عيد مارجرجس
  • «أرض من ذهب» تزين واجهات أسوان.. جداريات فنية تحكى التاريخ وتُجسد الهوية
  • المركز الوطني للأرصاد: درجات الحرارة تتجاوز 46 مْ وتنبيه لسكان الدواخل وغدامس