موقع 24:
2025-06-24@21:49:24 GMT

مقتل السنوار يشبه لحظة تصفية بن لادن

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

مقتل السنوار يشبه لحظة تصفية بن لادن

قارن العقيد تيم كولينز، ضابط سابق في الجيش البريطاني خدم مع القوات الخاصة البريطانية، وخدم قائداً للفيلق الملكي الأيرلندي أثناء غزو العراق في 2003، بين وفاة يحيى السنوار، أحد زعماء حماس، واغتيال مؤسس القاعدة أسامة بن لادن.

رأى كولينز أن مقتل السنوار، لحظة محورية في الشرق الأوسط.

وقال كولينز في مقاله بموقع صحيفة "تليغراف" البريطانية إن القضاء على السنوار فرصة كبيرة للسلام في الشرق الأوسط، خاصة في الصراع بين إسرائيل وحماس، متناولاً تداعيات هذا التطور وكيف سيعيد تشكيل المشهد الجيوسياسي للمنطقة.

حل محتمل للصراع

استهل العقيد كولينز مقاله بالإشارة إلى أن مقتل السنوار يفتح الباب لحل محتمل للصراع، بما في ذلك إطلاق سراح الرهائن الذين أسروا خلال هجوم  7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

وأوضح الكاتب أن هذا التطور قد يمهد الطريق أيضاً لوقف إطلاق النار في غزة، ولبنان، شرط أن ضغط كاف من إدارة بايدن. وقد ترحب إيران وحلفاؤها الإقليميون أيضاً براحة في الصراع، ما يشير إلى تحول في الحسابات الاستراتيجية في الشرق الأوسط.

لحظة هيروشيما

وشبه الكاتب هجوم 7 أكتوبر(تشرين الأول) بـ "لحظة هيروشيما". ووفقاً لكولينز، كانت تصرفات حماس مصممة لجر إسرائيل إلى حرب شاملة، وتقويض المكاسب الدبلوماسية التي تحققت عبر الاتفاق الإبراهيمي. ويرى كولينز أنه لو استمر هذا الاتفاقي، ربما تعرضت إسرائيل لضغوط أكبر للحد من مستوطناتها غير القانونية على الأراضي الفلسطينية، وفتح طريق لحل الدولتين والسلام الدائم في المنطقة.

Opinion: Sinwar’s death is an Osama bin Laden moment. There is now real hope that the guns will fall silent - The Telegraph https://t.co/6Fs2WbOjCX

— Cliff Pavlovic (@cliffpavlovic) October 17, 2024   ضغوط على إيران ووكلائها وأشار الكاتب إلى أن حماس وداعميها الإيرانيين كانوا يخشون مثل هذه النتيجة السلمية، لأنها ستقلل أهميتهم بينما سيحرض هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) على الانتقام الإسرائيلي، الذي من شأنه أن يحفز المشاعر المعادية لإسرائيل ويدعم نفوذ حماس لأجيال.
وفرض الرد العسكري الإسرائيلي اللاحق، والتدمير شبه الكامل لغزة، وتحييد حزب الله في لبنان، ضغوطاً هائلة على إيران ووكلائها.
وفي مناقشة الآثار الأوسع للصراع، سلط كولينز الضوء على الضغوط التي يتعرض لها النظام الإيراني، الذي يواجه الآن تهديدات شديدة، لبنيته التحتية النفطية وطموحاته النووية. استياء متزايد في إيران

وكشفت الحرب الجارية نقاط ضعف طهران، ما أدى إلى استياء متزايد بين شعبها. وفي الوقت نفسه، يلاحظ كولينز ارتفاعاً مقلقاً في المشاعر اليسارية المعادية لإسرائيل في الغرب، بما ساهم في العزلة السياسية لإسرائيل والمجتمعات اليهودية في العالم.

If Mr. Sinwar truly was the obstacle to a cease-fire agreement that U.S. officials — including President Biden — have claimed, that obstacle is now gone. The US & its partners have a window to halt the downward spiral to regional conflagration. @mattduss https://t.co/8TNaTce1l4

— Ashis Basu ???????? (@BasuAshis) October 18, 2024

وحسب كولينز، فإن أحد العوامل الرئيسية التي حالت دون التوصل إلى وقف لإطلاق النار كان رفض حماس إطلاق سراح الرهائن، طالما بقي السنوار في السلطة. وكان السنوار مدركاً أن موته سيكون ثمناً لأي صفقة من هذا القبيل، فتمسك بموقفه.
لكن مع رحيل السنوار، يعتقد كولينز أن قيادة حماس هُزمت، وأن قدرة الجماعة على الحفاظ على قبضتها على غزة ضعفت بشدة. كما يشير إلى القضاء على زعيم حزب الله، حسن نصر الله، باعتباره ضربة قوية للمقاومة المدعومة من إيران ضد إسرائيل.
وقال كولينز إن تدمير الإدارة المتوسطة لحماس، والأصول الاستراتيجية لإيران، أضعف بشدة قدرتهما على مواصلة الصراع. ويشير إلى التكتيكات العسكرية المبتكرة لإسرائيل، مثل تفجير أجهزة البيجر، واغتيال الشخصيات الرئيسة في حزب الله وحماس. ويشير كولينز إلى أن هذه العمليات غيرت بشكل كبير ميزان القوى لصالح إسرائيل.

مستقبل وقف إطلاق النار وبالنظر إلى المستقبل، يعتقد كولينز أن الدعوات لوقف إطلاق النار من إدارة بايدن، والضغوط من مصر ودول عربية أخرى، ستصعب موقف إسرائيل، بحيث لا تستطيع رفضها، رغم أنها قد تسعى إلى توجيه ضربة أخيرة لإيران، رداً على الهجمات الصاروخية، ويتوقع كولينز أن يدفع المجتمع الدولي، بقيادة الولايات المتحدة، من أجل إنهاء العنف.
ويزعم كولينز أن حماس، تحت ضغط السكان المدنيين في غزة، قد تستسلم في النهاية وتوافق على وقف إطلاق النار. وقد تضطر قطر، التي وفرت تاريخياً ملاذاً لقادة حماس، إلى طرد خالد مشعل، أحد آخر الشخصيات المتبقية من أصحاب النفوذ في الجماعة.
وطرح كولينز سؤالاً حاسماً مفاده هل يوافق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو على وقف إطلاق النار، أم أنه سيدفع باتجاه ضربة أخيرة ضد إيران؟ ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، يشكك كولينز في امتلاك نتانياهو لمساحة سياسية لمواصلة الحرب، ما يشير إلى أن الضغوط من أجل السلام، قد تثبت في نهاية المطاف أنها لا تقاوم. لحظة محورية في المنطقة وفي ختام مقاله، رأى كولينز أن مقتل السنوار، لحظة محورية في الشرق الأوسط. ورغم التحديات قائمة، فإنه متفائل بأن هذا الحدث قد يؤدي إلى وقف إطلاق نار أوسع، وإطلاق سراح الرهائن، وانسحاب محتمل للقوات الإسرائيلية من غزة، معتبراً  الأمر في منزلة بداية سلام دائم في منطقة عانت طويلاً من الصراعات.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عام على حرب غزة السنوار وقف إطلاق النار فی الشرق الأوسط مقتل السنوار إلى أن

إقرأ أيضاً:

شاهد: بشارة بحبح : إعلان وقف إطلاق النار في غزة قد يكون خلال أيام

قال الدكتور بشارة بحبح ، رئيس جمعية العرب الأمريكيين من أجل السلام ، مساء اليوم الثلاثاء 24 يونيو 2025 ، إن إعلان وقف إطلاق النار في غزة قد يكون خلال أيام ، كاشفا عن مقترحات عدة مطروحة على الطاولة فيما يتعلق بوقف إطلاق النار في قطاع غزة.

ووجه بحبح في حديث مع قناة الغد الفضائية رسالة إلى أهالي قطاع غزة، قال خلالها: «نحن لم ننسَكم، ولن ننساكم، ونحن جادون في العمل لإيجاد حل دائم، ووقف إطلاق النار في أسرع وقت ممكن».

وردًّا على سؤال لـ«الغد» حول ما آلت إليه مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قال بحبح، إن هناك مقترحات عدة، منها مقترحات شاملة وأخرى جزئية، لكن الهدف الأول حاليًّا هو وقف إطلاق النار، بحيث يتم السماح بدخول المساعدات الإنسانية لجميع السكان في غزة، وإنجاز الأمور الطبية الخاصة بأهالي القطاع، وبالتالي يُسمَح بالخروج من القطاع لمن تقتضي حالاتهم ذلك.

وأعرب بحبح عن تفاؤله، سيما بعد انتهاء الحرب بين إسرائيل وإيران، وعودة غزة إلى بؤرة التركيز مرة أخرى، ليس بالنسبة للفلسطينيين الذين يركزون دوما على قضيتهم وعلى غزة فقط، ولكن بالنسبة لإسرائيل والإدارة الأميركية أيضًا.

 

وبسؤاله عما إذا كان انتهاء المواجهة العسكرية بين إسرائيل وإيران سينعكس إيجابًا على الأوضاع في قطاع غزة، وعلى عودة ملف غزة إلى زخمه المعتاد من خلال المفاوضات والجهود الدبلوماسية، رد بحبح قائلًا إن «إيران وغزة غير مرتبطين ببعضهما البعض، فموضوع غزة يختلف عن موضوع إيران، لكن مع انتهاء موضوع إيران فهناك تركيز جاد حاليًّا من جانب الوسطاء المصريين والقطريين والأميركيين لوقف إطلاق النار دائم في أسرع وقت ممكن»، مؤكدًا أنه متفائل بأن يتم الإعلان عن وقف إطلاق النار في غزة خلال أيام.

وعن الأسس التي بنى عليها تفاؤله، أوضح بحبح أن «نقاط الاختلاف بين الطرفين ليست بالكثيرة»، مضيفًا أنه لا يمكن الخوض في الحديث عن نقاط الاختلاف، لكنها تتضمن «جملة وإعادة صياغتها»، بحسب تعبيره، وفي حال الاتفاق على إعادة صياغة هذه الجملة، التي قد تشمل أرقامًا، يُمكِن التوصل إلى اتفاق.

وبخصوص ما تم تداوله خلال اليومين الماضيين من أنباء حول وصول وفد من حركة حماس إلى القاهرة، وعمَّا إذا كان لديه تواصل مباشر مع حركة حماس، قال بحبح: «التقيت الدكتور غازي حمد من حركة حماس، وتباحثنا بالأمور المطروحة على الطاولة، خصوصًا الأمور العالقة، وهناك تفهُّم كبير من قِبَل حماس لضرورة إيجاد حل سريع للوضع في غزة»، مؤكدًا: «نعم هناك اتصالات مباشرة مع قادة حماس».

وبسؤاله عمَّا إذا كان، بصفته وسيطًا غير رسمي بين الإدارة الأميركية وحماس، قد تواصل مع الإدارة الأميركية أو المسؤولين عن الملف، ونقل إليهم الاستنتاجات التي خرج بها من لقاءاته مع قادة حماس، قال بحبح: «بالتأكيد، أنا أنقل رسائلي بشكل شبه يومي، خصوصا إذا كان هناك تطورًا يحدث، وأنا أعرف أن هناك التزامًا من جانب الحكومة الأميركية والرئيس دونالد ترمب ومبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف بوجود حل بالنسبة لغزة ووقف إطلاق النار بالقطاع»، مؤكدًا: «هم لا يريدون لحرب غزة أن تستمر، ويريدون أن يعيش شعب غزة حياة آدمية».

وشدد بحبح في لقائه مع «الغد» على أن «ويتكوف أخبره بأن مهمته الأساسية هي وقف قتل المدنيين من الفلسطينيين والإسرائيليين»، مؤكدًا أنه بدأ بالفلسطينيين، وأنه على هذا الأساس بُنِيت علاقة الثقة بينهما، معربًا عن أمله في التوصل إلى نتائج قريبًا.

وفي حين أشار بحبح إلى الرئيس ترمب ورغبته في إنهاء هذا الصراع، أخذًًا في الاعتبار تصريحاته قبل أيام قال فيها إن محادثات وصفها بالكبيرة تجري الآن بشأن حرب غزة، وإن المحادثات هذه تشمل حركه حماس وإسرائيل وإيران.

ووجه الإعلامي عمرو عبد الحميد سؤالا إلى بحبح حول الخطوة التالية، ليرد الأخير بالقول إن «الخطوة الأساسية الآن هي اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة»، وموضحًا أنه ما لم يكُن هناك وقف لإطلاق النار فلا يمكن أن يتم التباحث بخصوص ما بعد وقف إطلاق النار».

وأشار إلى أن هناك «3 نقاط كل طرف يأخذ نظرة مختلفة عنها، تم التوصل إلى تفاهم حول النقطتين الأولى والثانية، أما النقطة الثالثة فستتم مناقشتها غدًا أو بعد غد»، منوهًا بأن «الحكومة المصرية وجهت دعوة إلى الإسرائيليين للقدوم إلى القاهرة»، ومؤكدًا أن «الاجتماع القادم هو الذي سيُقرر عملية وقف إطلاق النار».

وردُّا على سؤال لـ«الغد» عما إذا كان يشعر بجدية لدى كل الأطراف، قال بحبح: «أتصور أن الجانب الإسرائيلي أصبح جادًّا أكثر بكثير بعد انتهاء عملية إيران، فنتنياهو لديه ورقة يحملها، وهي أنه -حسب اعتقاده- أنهى البرنامج النووي الإيراني، ومن هذا المنطلق أصبح لديه ما يمكنه من أن يقول دعونا نُنهي حرب غزة، فمن جهة الإسرائيليون يريدون الإفراج عن محتجزيهم، ومن ناحية أخرى الفلسطينيون يريدون وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى، بالإضافة إلى إدخال المساعدات والبدء في التفكير بمرحلة ما بعد وقف إطلاق النار.

وعن قنوات التواصل التي هو جزء منها، وكيف تم فتحها، قال بحبح: «لم أتوقع أن أكون وسيطًا، ولكن تم الاتصال بي من قِبَل الدكتور غازي حمد بعد أن طلب رقم هاتفي من السيدة سها عرفات، ومن هنا بدأ التواصل، فقد تواصل هو معي ثم بدأت أنا بالتواصل مع ستيف ويتكوف، ومن هنا توصلنا إلى اتفاق لإطلاق سراح الجندي الأميركي الإسرائيلي عيدان ألكسندر، وهذه كانت خطوة مهمة جدًّا بالنسبة للأميركيين، الذين كانوا يعتقدون أنها إذا تمت قبل زيارة الرئيس ترمب إلى الشرق الأوسط فستكون عامل تغيير أساسي في نظرة الولايات المتحدة في ما يتعلق بالقطاع وأيضًا في ما يتعلق بحركة حماس».

وأشار بحبح إلى أن عملية إطلاق سراح عيدان ألكسندر «أدَّت إلى حسن نية من قِبَل الأميركيين تجاه حماس، فنحن لم نكن لنصل إلى المرحلة التي وصلنا إليها حاليًّا من دون إطلاق سراح عيدان ألكسندر، وأي اتفاقية يتم الاتفاق عليها في هذه المرحلة لوقف إطلاق النار تشمل عاملًا أساسيًّا وهو ضمان الرئيس الأميركي انضباط بنيامين نتنياهو بوقف إطلاق النار.

وأوضح بحبح أن الرئيس الأميركي ملتزم بأنه خلال فترة وقف إطلاق النار إسرائيل لن تقوم بخرق الاتفاق، وهذا عامل مهم جدًّا، مضيفا: «على حدِّ معرفتي، لم يحدث أي اتفاق من قبل يشمل ضمانة الرئيس الأميركي بنفسه».

وأشار إلى أنه «في المرحلة اللاحقة، تم تسليم عيدان ألكسندر إلى الأميركيين وليس الإسرائيليين، مما أدى إلى نوبة غضب شديدة في الأوساط الإسرائيلية، وعلى هذا الأساس قاموا بزيادة الضغط على قطاع غزة نتيجة غضبهم من الأميركيين الذين اتفقوا على إطلاق سراح عيدان إلكسندر من دون علم نتنياهو»، مضيفًا: «أتصور أننا نقترب من الوصول إلى مرحلة تهدئة ووقف إطلاق النار، وضمانات الرئيس الأميركي ستكون بهذه المرحلة»..

وبسؤاله عمَّا إذا كانت الوساطة الأميركية تسير نحو اتفاق لوقف إطلاق النار نهائيًّا وليس بصفقة مؤقتة، قال بحبح لـ«الغد»: «قرأت أن الحكومة الإسرائيلية تداولت قصة مبادرة تكون شاملة، لم أعرف تفاصيل هذه المبادرة، ولكن إذا اتخذ الإسرائيليون هذه الاتجاه فهذا أمر جيد، لأن حماس قبل أشهر عرضت إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين الموتى والأحياء في صفقة واحدة مقابل وقف دائم لإطلاق النار وإنهاء الحرب في قطاع غزة، لكن مبادرة حماس هذه قُوبِلت برفض إسرائيلي».

وردًّا على سؤال عمَّا إذا كانت هناك ضمانات أن تقبل إسرائيل الآن مبادرة مشابهة، قال بحبح إنه لا يستطيع أن يتحدث عن الإسرائيليين، مضيفًا أن «أي اتفاق يتوصل إليه الطرفان، حماس وإسرائيل، سيضمنه الرئيس الأميركي».

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين فرنسا تعقب على استهداف منتظري المساعدات في غزة الأمم المتحدة تصف قتل إسرائيل للمجوعين في غزة بـ "المذبحة" قطر: نأمل استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة خلال يومين الأكثر قراءة الجيش الإسرائيلي يُصدر أوامر إخلاء جديدة لعدة مناطق في خانيونس حماس تكشف حقيقة وجود "تقدّم" في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الأربعاء 18 يونيو بالصور: 34 شهيدا وعشرات الإصابات برصاص وقصف إسرائيلي على غزة اليوم عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار مع إيران.. هل تكون غزة التالية؟
  • شاهد: بشارة بحبح : إعلان وقف إطلاق النار في غزة قد يكون خلال أيام
  • جيش الاحتلال: مقتل جندي نتيجة صاروخ أطلق من إيران على بئر السبع
  • عاجل- إيران تعلن مقتل 609 أشخاص منذ اندلاع الحرب مع إسرائيل وتتهم تل أبيب بخرق الهدنة
  • ‏زعيم المعارضة في إسرائيل يدعو إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة
  • مقتل عالم نووي إيراني جديد في ضربة إسرائيلية على شمال إيران قبل لاحظات من إعلان وقف إطلاق النار
  • بدء سريان وقف إطلاق النار بين إيران والاحتلال الإسرائيلي بعد حرب الـ12 يوما
  • ترامب يحث إسرائيل وإيران على عدم انتهاك وقف إطلاق النار
  • إيران تعلن مقتل أحد علمائها النوويين في هجمات إسرائيلية
  • إسرائيل تستعيد جثامين ثلاثة رهائن من غزة قُتلوا في هجوم 7 أكتوبر