برلمانية تطالب بتغيير مسار النقل الثقيل من طريق 21 بالصف ورصفه
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تقدمت النائبة أسماء الجمال عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب بطلب إحاطة موجه إلى الحكومة بشأن تغيير مسار النقل الثقيل بمركز ومدينة الصف من طريق 21 إلى طريق كومبو أو المحاجر ومنع وقوفه على جانبي طريق 21 حفاظا على أرواح المواطنين وتسهيل حركة المرور، بالضافة الى العمل على رصف الطريق.
وأكدت الجمال في طلبها أن الإشغالات والوقوف العشوائي لسيارات النقل الثقيل بطريق 21 بمركز ومدينة الصف جنوب محافظة الجيزة، وعدم التزام سيارات النقل الثقيل بتنفيذ التعليمات المرورية، بالإضافة إلى سوء حالة الطريق وفتحات بالوعات الصرف الصحي أدى إلى كثرة الحوادث وتعرض حياة أكثر 500 ألف مواطن للخطر.
وقالت الجمال إن وجود مسار لسيارات الأجرة وسيارات النقل الثقيل بالإضافة إلى التكسير وتصدعات الطريق يحول عن تحقيق السلامة والأمان بالنسبة لمرتاديه، حيث تقف سيارات النقل الثقيل على جانبي طريق 21 بمنطقة غمازة الصغرى والجمال، مما يعوق الحركة المرورية بالإضافة الى دوام حركة مرور النقل الثقيل طوال ساعات اليوم دون الالتزام بالمواعيد الرسمية المقررة للنقل الثقيل.
وأشارت النائبة أسماء الجمال إلى أن سيارات النقل الثقيل تقف حجرة عثرة أمام سلامة المواطنين ونتج عنها الكثير من الحوادث، وكذلك عائقا أمام مرونة حركة المرور أمام سيارات الأجرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سیارات النقل الثقیل طریق 21
إقرأ أيضاً:
نجلاء الودعاني تكشف جانبًا مؤلمًا من ماضيها: كنت أكره نفسي والفقد غيرني
خاص
فتحت صانعة المحتوى نجلاء الودعاني قلبها للمتابعين، مسترجعة ذكريات قاسية من ماضيها، حين كانت تعاني من صراع داخلي بسبب معايير الجمال المجتمعية التي لم تكن تنتمي إليها، على حد تعبيرها.
وقالت نجلاء: “كنت أكره نفسي لأن شكلي ما كان ضمن معايير الجمال السائدة، تصير مقارنات غصب، وكنت هشّة وقتها، بداخلي أعرف إن لي شخصية مختلفة، لكن المجتمع ما كان يتقبلني بهالصورة، فكنت أحس إني أنا الغلط، وهم الصح”.
لكن حديثها لم يتوقف عند نظرتها لنفسها، بل امتد لجراح الفقد التي لا تزال تؤثر فيها حتى اليوم، إذ روت نجلاء كيف ترك رحيل أشخاص مقربين جُرحًا عميقًا.
وأكملت قائلة: “الفقد أثر فيني كثير، خصوصًا بنت خالي لما كنا صغار، وجدتي سارة اللي توفت وأنا بالثانوي، شفتوا سعد وماما؟ علاقتهم؟ اضربوها بعشرة، هذا أنا وجدتي.”
وتابعت بحرقة:”بعد وفاتها اختل توازني حرفيًا، أخذت سنين عشان أبدأ أتشافى. ولو كانت الدنيا وقتها فيها وعي وموارد نفس اللي موجودة اليوم، يمكن كنت تجاوزت بشكل طبيعي، أو على الأقل أسرع”.