أحمد موسى عن القوات البحرية: تاريخ مصر لازم يكتب عن رجالتنا| فيديو
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
هنأ أحمد موسى رجال البحرية المصرية بالعيد السنوي تزامنا مع ذكرى تدمير المدمرة إيلات، كما أن المدمرة يافا خرجت من الخدمة البحرية، مضيفا أن الرئيس الراحل عبدالناصر كرم رجال البحرية المصرية بعد هذه العملية المشرفة.
وقال أحمد موسى خلال برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»: «دي البطولات الحقيقية اللي تشرف واللي تتحكي للأجيال، هم دول أبطالك وتبقى فخور بيهم على التاريخ، لازم كتب التاريخ تمجد في أبطال مصر، تاريخ مصر لازم يكتب عن رجالتنا، مش عايزين حد يزور التاريخ، في لجان إخوانية وماسونية بيحاولوا يغيروا تاريخ بلدنا، ولكن التاريخ لن يطمث بسبب هؤلاء».
وأوضح أحمد موسى، أن العدو استنجد بالولايات المتحدة بعد هذه العملية لأنه لم يستطع إنقاذ جنوده، الضربة كانت قوية ومدوية، مشيرا إلى أن مصر حققت ضربة قوية العالم كله تحدث عنها، أبطال البحرية المصرية لقنوا الكيان الصهيوني درسا لن ينسوه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى البحرية المصرية صدى البلد ايلات عبدالناصر البحریة المصریة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
غواصان يحققان أعمق غوصة في تاريخ المملكة بعمق 161 مترًا .. فيديو
الرياض
سجل الغواصان السعودي محمد الحارثي واللبناني زياد راهب إنجازًا غير مسبوق في مجال الغوص، بعد تحقيقهما أعمق غوصة في تاريخ المملكة، ببلوغ عمق 161 مترًا تحت سطح البحر.
وقال زياد راهب خلال مداخلته مع برنامج “MBC في أسبوع”: “هذا إنجاز سعودي لبناني مشترك، ونتمنى أن يتحقق المزيد من النجاحات على مستويات أكبر، الغوصة لم تأتي صدفة، فقد تطلبت منا ثلاثة أشهر من التحضير، كنا خلالها نغوص باستمرار على أعماق تتراوح بين 100 و140 مترًا، كما خضعنا لدراسات دقيقة حول المناخ، التيارات، ودرجة حرارة المياه، لأن الغوصة كانت عالية الخطورة”.
من جانبه، أوضح محمد الحارثي تفاصيل الجانب الفني للعملية، قائلًا: “قمنا بتحديد أنواع الغازات المستخدمة من السطح حتى عمق 161 مترًا، وكذلك من العمق حتى العودة إلى السطح، تحت هذا الضغط الهائل، تتعرض الأجسام لاختلالات جسيمة، ولذلك نسقنا مع الهلال الأحمر السعودي، وجهزنا غرفة ضغط في أحد مستشفيات جدة، لم نعتمد على خطة واحدة بديلة فقط، بل كانت لدينا سبع خطط طوارئ للتعامل مع أي سيناريو محتمل” .
وفيما يتعلق بأبرز التحديات، أشار زياد راهب إلى أن الصعوبة الأكبر كانت نفسية، مضيفًا:
“واجهنا ثلاثة مخاطر رئيسية: أولها تأثير غاز الهيليوم عند عمق 150 مترًا، وبالإضافة إلى ضرورة ضبط نسب الأكسجين والنيتروجين بدقة عالية، أما التحدي الثالث فكان عامل الوقت، إذ إن أي تأخير أو خطأ قد تكون عواقبه خطيرة، ورغم ذلك، سمحت لنا هذه الغوصة باستكشاف الأعماق” .