صدى البلد:
2025-08-13@22:04:55 GMT

إثيوبيا: حريق هائل في أكبر سوق بالعاصمة أديس أبابا

تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT

اندلع حريق هائل في حي شيما تيرا بأحد أسواق العاصمة أديس أبابا، مما تسبب في أضرار جسيمة للمباني. 

وتشير التقارير إلى أن الحريق ينتشر بسرعة، مع بذل جهود للسيطرة على الوضع، بحسب ما أوردته صحيفة "أديس ستاندرد" الإثيوبية.

وفي بيان لها، أعربت رئيسة بلدية أديس أبابا أدانيش أبيبي عن حزنها العميق قائلة: "نحن حزينون للغاية بسبب الدمار الذي لحق بالممتلكات".

كما أشارت إلى أنه في حين تستمر الجهود لاحتواء الحريق، فإن عمليات الإنقاذ معقدة بسبب الشوارع الضيقة، مما يجعل من الصعب على شاحنات الإطفاء الوصول إلى المنطقة.

وأضافت رئيسة البلدية أدانيش أن السلطات تفكر في استخدام طائرات الهليكوبتر للمساعدة في جهود مكافحة الحرائق وحثت جميع المعنيين على تكثيف جهودهم لمنع المزيد من الأضرار.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اثيوبيا أديس أبابا حريق هائل

إقرأ أيضاً:

سرب ضخم من قناديل البحر يغلق أكبر محطة نووية في فرنسا

تسبب سرب ضخم من قناديل البحر، في إغلاق محطة جرافلينز النووية في فرنسا، بعد انسداد أنظمة تبريد المفاعلات، ما أدى إلى توقف إنتاج الكهرباء لملايين المنازل، ووقع الحادث قبل يومين، حيث توقفت 3 مفاعلات بشكل تلقائي، ثم توقف مفاعل رابع بعد فترة قصيرة، أما المفاعلان الآخران فكانا خارج الخدمة مسبقا بسبب الصيانة الصيفية.

وتعد محطة جرافلينز النووية في فرنسا الأكبر فى البلاد وتوفر الكهرباء لنحو 5 ملايين منزل.

و وصفت شركة الكهرباء الفرنسية المملوكة للدولة EDF ما حدث بأنه غزو هائل وغير متوقع، مؤكدة أن الواقعة لم تؤثر على سلامة المنشآت أو الموظفين أو البيئة، كما لم تتأثر صادرات الكهرباء نحو المملكة المتحدة.

وأوضحت شركة EDF أن محطة جرافلينز ستظل متوقفة حتى إزالة القناديل وإصلاح أنظمة التبريد، ومع بقاء مياه بحر الشمال دافئة فى الصيف، يراقب القائمون على المحطة وعلماء البحار أى موجات جديدة غير متوقعة لهذه الكائنات المزعجة.

محطة جرافلينز النووية

تعتمد محطة جرافلينز على مياه التبريد من قناة مرتبطة ببحر الشمال، وهو موطن طبيعى لأنواع متعددة من قناديل البحر التى تتكاثر فى المياه الدافئة بالصيف، وصول الأسراب بكميات كبيرة يؤدى إلى سد مرشحات محطات الضخ، ما يمنع تدفق المياه الضرورية للحفاظ على درجات حرارة المفاعلات مستقرة، بحسب interesting engineering.

سبب حدوث ظاهرة ازدهار قناديل البحر

تحدث ظاهرة ازدهار قناديل البحر طبيعيا نتيجة ارتفاع درجات حرارة المياه أو تغير تيارات المحيط، ورغم أن هذه الكائنات لا تشكل خطرا مباشرا على البشر من مسافة آمنة، فإنها تتسبب فى تعطيل محطات الطاقة الساحلية التي تعتمد على كميات ضخمة من مياه البحر الباردة لتشغيلها بأمان.

ودفعت هذه الظاهرة علماء من جامعة بريستول إلى تطوير نظام إنذار مبكر للتنبؤ بوصول أسراب قناديل البحر التي قد تهدد توليد الطاقة.

وفي عام 2021 أُغلقت محطة تورنيس النووية فى اسكتلندا لأسبوع كامل بسبب انسداد مرشحات الأعشاب البحرية بقناديل البحر، وهي واقعة تكررت عام 2011، كما سجلت حوادث فى السويد والولايات المتحدة واليابان، حيث تسببت هذه الكائنات فى إيقاف محطات نووية ومحطات فحم مؤقتا، وفى 1999 توقفت محطة كهرباء فى الفلبين عن العمل بسبب انتشار هائل لقناديل البحر، ما أثار مخاوف من ارتباطه بمشكلة الألفية أو بمحاولة انقلاب.

في سبتمبر من العام الماضى، واجه عمال أكبر محطة كهرباء تعمل بالفحم في شرق الصين موجة مفاجئة من قناديل البحر، واضطروا لإزالة أكثر من 150 طنا منها خلال 10 أيام بعد أن غمرت أنظمة التبريد.

يحذر العلماء من أن تغير المناخ والصيد الجائر وتغير النظم البيئية البحرية يمكن أن يؤدى إلى تكاثر قناديل البحر بكثافة أكبر، كما أن تراجع أعداد مفترسيها الطبيعيين، مثل السلاحف البحرية، يخلق ظروفا مثالية لازدهارها وانجرافها نحو السواحل.

اقرأ أيضاًباحث بالمعهد القومي للعلوم والبحار يوضح أسباب ظهور قناديل البحر ونصائح للتعامل معه

«الحر يوقف الحياة في فرنسا».. إغلاق برج إيفل ومحطة نووية ومدارس

مقالات مشابهة

  • المغرب.. جهود مكثفة ومستمرة للسيطرة على "حريق شفشاون"
  • سرب ضخم من قناديل البحر يغلق أكبر محطة نووية في فرنسا
  • حريق هائل يدفع أطفالاً للقفز من النوافذ هرباً من النيران في بغداد
  • حريق هائل يندلع في مديرية التربية والتعليم بالمنيا.. والحماية المدنية تتدخل
  • بالفيديو.. حريق هائل داخل معمل في الشويفات
  • حريق هائل في مصنع أحذية بالخانكة والدفع بـ 15 سيارة إطفاء
  • محافظ القليوبية ومدير الأمن في موقع حريق هائل بمصنع للأحذية بالخانكة.. صور
  • السيطرة على حريق هائل اندلع فى مصنع للأحذية بالخانكة.. صور
  • تحول لكتلة لهب.. حريق هائل يلتهم مصنع أحذية في المرج
  • حريق كرواتيا: جهود الإطفاء تنقذ القرى من كارثة