الثورة نت:
2025-07-31@00:46:19 GMT

الشهيد يحيى السنوار والشامتون من الحثالة

تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT

 

 

مضى إلى ربه الكريم في سبيل الحرية والكرامة والإنسانية دفاعا عن مقدسات الأمة أولى القبلتين وثالث الحرمين ما تراجع وما غيَّر وما بدَّل، صامدا صابرا محتسبا ((ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم وأموالهم بان لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويُقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقراَن ومن أو في بعهده من الله))التوبة -111-.


جسَّد الأسوة والقدوة في التضحية والفداء وأثبت في موكب الشهادة سهمه ونصيبه بيعا وشراء من الله الذي وهب الحياة واختار واصطفى لها من هم لها أهل.
إنه درب من الشهادة لا ينتهي ولا يتوقف يمضي عليه الرجال الأبطال الذين اصطفاهم الله رب العزة والجلال قال تعالى ((ان يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين امنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين))ال عمران-140-.
والقرح الذي يتألم له المؤمنون اصطفاء هؤلاء الرجال الذين يقدمون أرواحهم ودماءهم رخيصة من أجل أمتهم وأوطانهم حماية للعزة والكرامة وتنكيلا بالمجرمين والطغاة والظالمين.
السنوار اليوم عنوان من عناوين الشهادة، مضى على درب الرجال الذين وصفهم الله بقوله تعالى ((من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضي نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا))ومثله رجال سبقوه في الوفود على الله –حسن نصرالله وإسماعيل هنيه وصالح العارور وفؤاد شكر وقاسم سليماني وأبو مهدي المهندس وإبراهيم رئيسي، وغيرهم الكثير ممن اختاروا أن يكونوا رفقاء في سبيل نصرة القضايا العادلة التي ترضي الله سبحانه وتعالى، وقبلهم كان الإمام زيد بن علي والحسين السبط وإمام المتقين الإمام علي- كرم الله وجهه- ممن باعوا أنفسهم لله وفي سبيل إعلاء كلمته ومواجهة الإجرام والطغيان.
يكفي الشهيد القائد يحيى السنوار أنه لقي الله شهيدا على أيدي من لعنهم الله وأخزاهم وأخزى من ناصرهم في الدنيا قبل الآخرة وكتب عليهم الذلة والمهانة ولعنهم الأنبياء والرسل وشهدت عليهم أمم الأرض أنهم أساس كل خساسة وغدر وإجرام حتى في تعاملهم فيما بينهم.. فهل بعد هذا من شرف وعز وسمو؟.
يكفيه أيضا أنه اختار رضوان الله وجاهد في سبيله ومن أجل إعلاء كلمته ومن أجل الذود عن كرامة أمته وشرفها وعزتها ومن اجل تحرير المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم.
لم يساوم على تلك الكرامة ولم يخن دينه ووطنه، بل دافع دفاع الأبطال الشرفاء والشهداء الكرام، بخلاف أولئك الحثالة الذين باعوا العروبة والإسلام لليهود والنصارى وأذاقوا الشعوب ألوان الذل والهوان من أجل نيل رضا الأعداء عنهم، فهل هناك من مجال للمقارنة بين الأبطال والشرفاء والانذال والحثالة؟.
وحتى لا نكون في موقع التجني على هؤلاء الحثالة، سنورد رأي بعض كُتّاب اليهود فيهم، حيث وصف الكاتب اليهودي شاي جولدبيرغ الخونة من العملاء والحثالة قائلا (عندما تخون أنت كعربي أبناء شعبك بآراء عنصرية صهيونية فنحن نحبك مباشرة لكن كحبنا للكلاب، صحيح أننا نكره العرب لكننا عميقا في داخلنا نحترم أولئك الذين تمسكوا بما لديهم، أولئك الذين حافظوا على لغتهم وفكرهم، لهذا يمكنك أن تختار إما ككلب محبوب أو مكروه محترم حتى الأعداء لا يحبون الخونة) إما ذكره ابن اليهودية قد بينه الله ((قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم اكبر)).
إن هذا الوصف الذي قاله ابن اليهودية للعملاء والخونة وصف بسيط وهناك أو صاف قذرة ومنحطة لم نوردها ونستشهد بها حفاظا على مقام التذكير لمن لا تزال لديه ذرة كرامة.
السنوار الشهيد ليس الأول في مسيرة الشهادة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس وليس آخرهم، فقد مضى قبله الكثير من الشرفاء من قادة حماس والجهاد والشعبية وفتح وحزب الله وفيلق القدس وقبلهم عزالدين القسام وعبدالقادر الحسيني وعمر المختار وعبدالقادر الجزائري وعنوان مسيرتهم “نحن لا نستسلم ننتصر أو نستشهد”.
إن هذه الدماء الزكية التي تراق من الأطفال والنساء والشيوخ هي تعميد وإثبات لصدق القول والعمل وتقديم الأسوة والقدوة، فمن لم يقتد بخير البشر محمد صلى الله عليه وآله وسلم وصحابته الكرام، ولم يبذل النفس فداء لله، فليس له حظ في نيل درجات الشهداء الأبرار.
الأعراب اليوم بلحى وبغيرها وفي كل حادثة يظهرون من الشماتة ما يسودون به صحائفهم في الدنيا والآخرة، وصدق الله سبحانه وتعالي حين وصفهم ((الأعراب اشد كفرا ونفاقا واجدر ان لا يعلموا حدود ما انزل الله على رسوله)) التوبه-97-.
يتربصون بالمؤمنين الدوائر، كلما سقط شهيد أظهروا الشماتة وكسبوا الخزي والعار؛ أما الأحرار والشرفاء فقد ناصروا الحق وأذلوا الإجرام والمجرمين في كل بقاع الأرض، فقد بلغت المظاهرات المؤيدة لمظلومية الأشقاء على أرض فلسطين في أوروبا وحدها ما يزيد علي تسعة وعشرين ألف مظاهرة وقريبا ستسقط الأصنام التي نصبت لحماية اليهود والنصارى التي تسبح بحمد الحلف الصهيوني الصليبي من العرب والعجم.
الشهداء يرحلون إلى الله فرادى وجماعات والخونة والعملاء يسقطون في وحل الخزي والعار ولله در القائل:
فتى مات بين الطعن والضرب ميتة
تقوم مقام النصر إن فاته النصر
وما مات حتى مات مضرب سيفه
من الضرب واعتلت عليه القنا السمر
ألا في سبيل الله من عطلت له
فجاج سبيل الله وانثغر الثغر
ثوي طاهر الأردان لم تبق بقعة
غداة ثوي الا اشتهت انها قبر
عليك سلام الله وقفا فإنني
رأيت الكريم الحر ليس له عمر
استشهد السنوار وأكرم الله نزله من أجل أن يطهر الأرض من دنس الحلف الصهيوني الصليبي، فرحمه الله وأسكنه فسيح جناته ولعن الله اليهود والنصارى المجرمين المعتدين ولعن الله وأخزى الحثالة من الأذناب الذين باعوا ضمائرهم وإسلامهم.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

مأتم رسمي لزياد الرحباني اليوم واجماع لبنان عليه في زمن الانقسامات

يودِّع لبنان الرسمي والشعبي اليوم الفنان زياد الرحباني في مأتم مهيب يمثل فيه رئيس الجمهورية السيدة نعمت عون، ويمنحه وسامًا، كما يحضر رئيس الحكومة نواف سلام، وستقام للفقيد الكبير مراسم وداع من أمام المستشفى حيث ينطلق الموكب إلى المحيدثة حيث تقام الجنازة. 

وكتبت" الاخبار": تودّع الجماهير العربية، ربّما لآخر مرّة، شخصاً يجمع عليه اللبنانيون في زمن الانقسامات. الموسيقار زياد عاصي الرحباني (1956 – 2025)، ابن السيّدة فيروز، يغادر عالمنا عن عمر ناهز السبعين. وكان زياد قد اختار الابتعاد عن الأضواء في السنوات الأخيرة بسبب وضعه الصحّي المتأزّم.
لم يكن قدَر زياد أن يكون مجرّد امتداد لعائلة الرحابنة. لقد اختار باكراً أن يكون انشقاقاً ناعماً، وصوتاً متفرّداً، حين خاطب الله في كتابه «صديقي الله»، وجسّد التمرّد الأعمق، والكلمة الأوضح في وجه السلطة الاجتماعيّة والسياسيّة على السواء. لكن ابن فيروز وعاصي، لم ينسَ أن يحمل الإرث الموسيقي الهائل من عائلته، ليعيد تركيبه على نحو خاص، فخرجت منه بصمة موسيقيّة تكتظّ بالإبداع والسخرية واليأس والموقف في آنٍ معاً.
سياسياً، لم ينفصل زياد يوماً عن الحرب الأهليّة، لا حين كتب عنها، ولا حين عاش تفاصيلها. انتمى بوضوح إلى اليسار اللبناني، وانحاز إلى الفقراء والمهمّشين. رأى في الشيوعيّة موقفاً من العدالة، لا تنظيراً أكاديميّاً. دعم المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي بوصفها مشروعاً تحرّريّاً، مع احتفاظه بمسافة نقدية حين استدعت اللحظة.
في العقد الأخير، خفت صوته في العلن، لكنّه لم ينطفئ. ظهر على فترات متقطعة، في مقابلات وإذاعات وجلسات موسيقية حيّة، متحدّثاً عن خيبته من الحال اللبناني، ومُشيراً إلى استمراره في التلحين والكتابة رغم انسحابه الجزئي. في زمن الانهيارات المتعدّدة، بقي زياد أحد آخر الذين لم يتصالحوا مع الرداءة.
لم يكن زياد الرحباني مجرّد ملحّن. كان صاحب مشروع فكري موسيقي متكامل، تنقّل بين الطبقات الشعبيّة والحسّ النخبوي، بين الراديو والشارع، بين الأمل والخذلان. لم يُغنِّ «لبنان الجميل»، بل رسم ملامحه المتعبة، بواقعيّة جارحة. وربما في زمن القبح الجماعي، لا نحتاج إلى أغنية جديدة من زياد... فموروثه كافٍ لنردّد خلفه:
«نحنا بعدنا طيبين... قول الله». وكان الرئيس نجيب ميقاتي ابرق الى السيدة فيروز معزيا بوفاة نجلها الفنان زياد الرحباني.
وقال في برقيته: في هذه الاوقات العصيبة التي تمرين بها وعائلتك الكريمة بوفاة نجلك، نعبّر عن تعاطفنا معك ومواساتنا، سائلين الله ان يمنحك الصبر والسلوان.
إن رحيل الفنان المبدع زياد الرحباني يشكل خسارة كبيرة للفن في لبنان والعالم العربي، وستبقى ذكراه حاضرة في الاعمال المميزة التي قدمها وشكلت ابداعا فريدا بات قدوة للكثير من الفنانين.رحمه الله

حزب الله
ونعت العلاقات الإعلامية في حزب الله نعت الفنان الكبير الراحل زياد الرحباني، مؤكدةً أنه جسّد «نموذجاً للفن الهادف في خدمة الوطن والإنسان».
وتقدّمت العلاقات الإعلامية في الحزب «بأحرّ التعازي إلى عائلة الفنان الكبير الراحل وإلى ‏جميع محبيه في لبنان والعالم العربي، برحيل هذه القامة الفنية الوطنية المقاومة بعد مسيرةٍ حافلةٍ ‏بالعطاءِ والحبِ والإبداع».
كما شدّد البيان على أن الرحباني جسّد، من خلال فنه ومواقفه، «نموذجاً للفن الهادف في خدمة الوطن والإنسان، ورسم ‏من على مسرحه الصورة الحقيقية للوطن الذي يحلم به كل إنسان، وطن الوحدة والكرامة والعيش ‏المشترك، فأضحى مصدر إلهامٍ لكل الأحرار في الدفاع عن القضايا العادلة».
وأكدت العلاقات الإعلامية أن «زياد الرحباني سيبقى، بإرثه الذي خلّده، منارة أملٍ للأجيال القادمة، تنهل من نبع فنه وفكره لتبني وطناً ‏حراً مقاوماً». مواضيع ذات صلة صور قديمة تجمع فيروز وزياد الرحباني.. شاهدوها! Lebanon 24 صور قديمة تجمع فيروز وزياد الرحباني.. شاهدوها! 28/07/2025 05:24:33 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ما حقيقة صورة زياد الرحباني "الأخيرة" في المستشفى؟ Lebanon 24 ما حقيقة صورة زياد الرحباني "الأخيرة" في المستشفى؟ 28/07/2025 05:24:33 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "الوطني الحر": زياد الرحباني كان عنواناً للفن الملتزم قضايا الإنسان Lebanon 24 "الوطني الحر": زياد الرحباني كان عنواناً للفن الملتزم قضايا الإنسان 28/07/2025 05:24:33 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"! Lebanon 24 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"! 28/07/2025 05:24:33 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً الضغط على لبنان يتصاعد وبرّاك يحذّر: التصريحات لا تكفي.. سلام يعرض على بري عقد جلسة للحكومة تقر "حصرية السلاح" Lebanon 24 الضغط على لبنان يتصاعد وبرّاك يحذّر: التصريحات لا تكفي.. سلام يعرض على بري عقد جلسة للحكومة تقر "حصرية السلاح" 05:08 | 2025-07-28 28/07/2025 05:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 التجديد لـ"اليونيفيل"سيتم في نهاية آب.. إستكشاف اسرائيلي فوق البقاع والسلسلة الشرقية Lebanon 24 التجديد لـ"اليونيفيل"سيتم في نهاية آب.. إستكشاف اسرائيلي فوق البقاع والسلسلة الشرقية 05:09 | 2025-07-28 28/07/2025 05:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون إلى الجزائر اليوم وجلسة نيابية لاقرار هيكلة وتنظيم المصارف واستقلالية القضاء Lebanon 24 عون إلى الجزائر اليوم وجلسة نيابية لاقرار هيكلة وتنظيم المصارف واستقلالية القضاء 05:11 | 2025-07-28 28/07/2025 05:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما ينتظر عمرو دياب في بيروت Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما ينتظر عمرو دياب في بيروت 23:57 | 2025-07-27 27/07/2025 11:57:25 Lebanon 24 Lebanon 24 ليلة استثنائية في بيت الدين.. وتحية خاصة إلى زياد الرحباني Lebanon 24 ليلة استثنائية في بيت الدين.. وتحية خاصة إلى زياد الرحباني 23:32 | 2025-07-27 27/07/2025 11:32:21 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! Lebanon 24 مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! 14:44 | 2025-07-27 27/07/2025 02:44:03 Lebanon 24 Lebanon 24 "هجرة" من الضاحية! Lebanon 24 "هجرة" من الضاحية! 09:15 | 2025-07-27 27/07/2025 09:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا جديد شركة "ألفا" Lebanon 24 هذا جديد شركة "ألفا" 09:45 | 2025-07-27 27/07/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما حصل مع الراعي قبل إدخاله المستشفى Lebanon 24 هذا ما حصل مع الراعي قبل إدخاله المستشفى 08:15 | 2025-07-27 27/07/2025 08:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! 22:00 | 2025-07-27 27/07/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:08 | 2025-07-28 الضغط على لبنان يتصاعد وبرّاك يحذّر: التصريحات لا تكفي.. سلام يعرض على بري عقد جلسة للحكومة تقر "حصرية السلاح" 05:09 | 2025-07-28 التجديد لـ"اليونيفيل"سيتم في نهاية آب.. إستكشاف اسرائيلي فوق البقاع والسلسلة الشرقية 05:11 | 2025-07-28 عون إلى الجزائر اليوم وجلسة نيابية لاقرار هيكلة وتنظيم المصارف واستقلالية القضاء 23:57 | 2025-07-27 بالفيديو.. هذا ما ينتظر عمرو دياب في بيروت 23:32 | 2025-07-27 ليلة استثنائية في بيت الدين.. وتحية خاصة إلى زياد الرحباني 23:17 | 2025-07-27 منتخب الأرز يهيمن على كأس بيروت الدولية فيديو بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) 17:00 | 2025-07-24 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) 09:48 | 2025-07-24 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الورداني: الشائعة اختراع شيطاني وتعد من أمهات الكبائر التي تهدد استقرار الأوطان
  • رؤية قرآنية تصنع أمة مجاهدة لا تخاف الموت .. الشهادة والشهداء في فكر الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه)
  • الجماز: الرئيس الجديد للهلال لن يكون له الصلاحيات التي كان يتمتع بها من سبقه
  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • مفتي عمان ..نحيي أبطال اليمن المغاوير الأفذاذ الذين حطموا كل اسطورة
  • الحل القانوني لإخلاء سبيل رمضان صبحي بعد القبض عليه في مطار القاهرة
  • خالد جاد الله: الأهلي يواجه مشكلة بسبب اللاعبين الذين استقطبهم.. وعبد القادر لن يبقى في الفريق| فيديو
  • الأوقات التي تُكرَه فيها الصلاة؟.. الإفتاء توضح
  • ما هي صفات الذين يدخلون الجنة بغير حسام؟.. أمر واحد يجعلك منهم
  • مأتم رسمي لزياد الرحباني اليوم واجماع لبنان عليه في زمن الانقسامات