خلال عام.. ارتفاع حصيلة الغارات الإسرائيلية على لبنان إلى 2546 قتيلًا
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
ارتفعت حصيلة الغارات الإسرائيلية على لبنان منذ الثامن من أكتوبر 2023 إلى 2546 قتيلًا و11862 جريحًا، فيما حصيلة يوم أمس الاثنين بلغت 63 قتيلًا و234 جريحًا.
وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة في بيان اليوم الثلاثاء، أن الغارات الإسرائيلية على لبنان يوم الاثنين أسفرت عن 63 شهيدًا وإصابة 234 بجروح.
أخبار متعلقة قتلت 18.. صدمة لمفوض حقوق الإنسان من الغارة الإسرائيلية قرب مستشفى الحريريالعدوان على غزة.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين اليوم إلى 55وبذلك ترتفع الحصيلة الإجمالية للشهداء منذ بدء العدوان حتى يوم الاثنين إلى 2546، والجرحى إلى 11862.125 غارة جويةوأشار تقرير للجنة الطوارئ الحكومية اليوم الثلاثاء بشأن الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان، إلى تسجيل خلال الـ 24 ساعة الماضية "125 غارة جوية على مناطق مختلفة من لبنان، معظمها في الجنوب والنبطية، ليصل العدد الإجمالي للاعتداءات منذ بداية العدوان إلى 10775 اعتداء".
استمرارًا للعدوان.. طيران الاحتلال يشن عدة غارات على مناطق متفرقة في #لبنان
للتفاصيل | https://t.co/IEwJLNlaQa#اليوم pic.twitter.com/zhpYCVma46— صحيفة اليوم (@alyaum) October 22, 2024
وأعلن تقرير لجنة الطوارئ الحكومية أن حركة النزوح مستمرة، إذ وصل العدد الإجمالي للنازحين إلى 191516 نازحًا "44124 عائلة" في مراكز الإيواء، إذ سُجلت النسبة الأعلى للنازحين في محافظة جبل لبنان وبيروت، ولكن المقدر أن عدد النازحين أعلى بكثير.
وجرى فتح 1095 مركزًا لاستقبال النازحين حتى اليوم "منها 908 مراكز وصلت للحد الأقصى من قدرتها الاستيعابية".
وسجل الأمن العام اللبناني من تاريخ 23 سبتمبر حتى 21 أكتوبر الحالي عبور 343404 مواطنين سوريين و147608 مواطنين لبنانيين إلى الأراضي السورية".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بيروت لبنان الغارات الإسرائيلية ضحايا العدوان الإسرائيلي على لبنان ضحايا العدوان الإسرائيلي الإسرائیلیة على لبنان
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة اشتباكات كمبوديا وتايلند الى 33 قتيلاً
الثورة نت /..
ارتفعت حصيلة القتلى في الاشتباكات المسلحة المتواصلة بين الجيشين التايلاندي والكمبودي، اليوم الأحد، إلى 33 شخصًا على الأقل، في تصعيد خطير للنزاع الحدودي بين البلدين الواقعين في جنوب شرق آسيا، وسط تحذيرات من تحول المواجهات إلى حرب شاملة.
وأفادت وزارة الدفاع الكمبودية، في بيان اليوم، بمقتل 13 شخصًا وإصابة 71 آخرين في صفوف قواتها جراء المعارك التي اندلعت منذ أمس الأول على طول المناطق الحدودية المتنازع عليها.
من جانبه، أعلن الجيش التايلاندي أن عدد القتلى في صفوفه ارتفع إلى 20 شخصًا، بينهم 14 مدنيًا.
وتصاعد النزاع الحدودي بين البلدين خلال اليومين الماضيين إلى مستوى غير مسبوق منذ عام 2011 مع مشاركة طائرات مقاتلة ودبابات وجنود على الأرض وقصف مدفعي في مناطق مختلفة متنازع عليها مما دفع مجلس الأمن إلى الدعوة لعقد جلسة طارئة اليوم، في محاولة لاحتواء التصعيد.
وحذّرت السلطات التايلاندية من أن استمرار التصعيد قد يؤدي إلى اندلاع حرب، في وقت أعلنت فيه إجلاء نحو 140 ألف مواطن من المناطق المتضررة على الجانب التايلاندي من الحدود.
ومن المقرر أن يعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعًا طارئًا خلال الساعات القادمة، لبحث التطورات الخطيرة وسبل تهدئة الوضع بين البلدين.
إلى ذلك أعلن وزير الخارجية الماليزي، محمد حسن، اليوم الأحد، عن موافقة تايلاند وكمبوديا على وساطة بلاده في صراعهما الحدودي.
وقال حسن لوكالة “برناما” للأنباء، إنه من المتوقّع أن يصل رئيس الوزراء الكمبودي، هون مانيه، والقائم بأعمال رئيس الوزراء التايلاندي، بومتام ويتشاياتشاي، إلى ماليزيا مساء غد الاثنين.
وأضاف: “لديهما ثقة كاملة في ماليزيا وطلبا مني أن أكون وسيطا”، مشيراً إلى أنه تحدث مع نظيريه الكمبودي والتايلاندي واتفقا على عدم تدخل أي دولة أخرى في القضية.
ويعود أصل النزاع إلى خلافات تاريخية بشأن السيادة على مناطق حدودية، أبرزها المنطقة المحيطة بـمعبد برياه فيهير، المدرج على قائمة التراث العالمي، والذي شكّل بؤرة توتر مزمنة بين البلدين.