جنود إسرائيليون يوجهون تحذيرا لنتنياهو وحكومته والجيش
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
#سواليف
أفاد موقع “واللا” العبري بأن 15 جنديا انضموا إلى الـ 130 الذين وقعوا على رسالة يعلنون فيها رفضهم #الخدمة في #جيش_الدفاع الإسرائيلي إذا لم يتم إحراز تقدم في #مفاوضات #غزة.
ووقع 15 جنديا آخر على الرسالة التي أعلنوا فيها أنهم سيرفضون مواصلة الخدمة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح #المختطفين.
وفي رسالة بعثوا بها إلى رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف #غالانت، ورئيس الأركان هرتسي #هاليفي وأعضاء الحكومة، دعوا إلى إنهاء الحرب.
مقالات ذات صلة وظائف شاغرة ومدعوون لاستكمال اجراءات التعيين 2024/10/23وقالوا: “إن الحرب في غزة تحكم بالإعدام على إخواننا وأخواتنا المختطفين”.
وأضافوا: “في 7 أكتوبر استيقظنا على مجزرة رهيبة وعشوائية، قتل فيها أكثر من ألف شخص واختطف المئات.. توجهنا على الفور للقتال والدفاع عن وطننا وإنقاذ الأسرى المختطفين في غزة”.
وأفاد الجنود في رسالتهم: “من الواضح اليوم أن استمرار الحرب في غزة لا يؤخر عودة المختطفين من الأسر فحسب بل يعرض حياتهم للخطر أيضا، فقد قتل العديد من المختطفين بسبب قصف الجيش الإسرائيلي أكثر بكثير من أولئك الذين نجوا في العمليات العسكرية لإنقاذهم”.
ولم يحدد الجنود موعدا سيتوقفون بعده عن خدمتهم، لكنهم حذروا من اقترابه.
وتابعوا قائلين: “نحن الذين خدمنا بتفان ونخاطر بحياتنا نعلن هنا أنه إذا لم تغير الحكومة اتجاهها على الفور وتعمل على الترويج لاتفاق لإعادة المختطف إلى الوطن، فلن نتمكن من مواصلة الخدمة”.
ومضوا قائلين: “بالنسبة للبعض فقد تم تجاوز الخط الأحمر بالفعل، وبالنسبة للآخرين فهي معركة مستمرة معركة في القلب المكسور”.
وأردفوا بالقول: “سوف نتوقف عن أداء الواجب.. ندعو الحكومة أن توقع على اتفاق الآن لإنقاذ المختطفين أحياء”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الخدمة جيش الدفاع مفاوضات غزة المختطفين نتنياهو غالانت هاليفي
إقرأ أيضاً:
قوات الأمن والجيش في ليبيا توقف قافلة الصمود عند مدخل سرت
قررت قوات الأمن والجيش بسلطات شرق ليبيا، إيقاف سير قافلة الصمود لكسر الحصار عن قطاع غزة عند مدخل مدينة سرت.
وذكرت القافلة في بيانها: "قامت قوات الأمن والجيش التابعة لسلطات شرق ليبيا منذ حوالي نصف ساعة بإيقاف سير قافلة الصمود عند مدخل مدينة سرت. وقد تذرع المسؤولون الأمنيون بضرورة انتظار الحصول على تعليمات بالموافقة من بنغازي من أجل المرور".
وأضافت: "إزاء هذا الموقف المفاجئ قررت هيئة تسيير القافلة عدم المغادرة والركون على يمين الطريق والتخييم عند عين المكان هذه الليلة إن لزم الأمر".
ودعت القافلة "سلطات بنغازي إلى تجسيد موقفها المرحب بمبادرتنا الشجاعة، كما ورد في بيان وزارة الخارجية عشية أمس، واستقبال قافلتنا. فكلنا ثقة في أن حفاوة الشعب الليبي واحتضانه لقافلتنا لا يعرف فرقا بين شرق وغرب".
وتابع البيان: "كما تدعو كل الأطراف ذات الصلة إلى التدخل من أجل تسهيل مهمة قافلتنا ذات الرسالة النبيلة".