ماندي يتحدى أتليتيكو مدريد ويتحدث عن تجربته في “الليغا”
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تحدث المدافع الدولي الجزائري، ولاعب نادي ليل الفرنسي، عيسى ماندي، عن المباراة التي ستقود ناديه سهرة اليوم الأربعاء، لملاقاة المضيف أتليتيكو مدريد الاسباني، في منافسة دوري أبطال أوروبا.
وفي الندوة الصحفية التي عقدها تحسبا للمباراة، ونقلها موقع جريدة “ليكيب” الفرنسية، أوضح ماندي، بأن فوز فريقه على ريال مدريد.
مضيفا: “الفوز على الريال، يمنحك الثقة لأن الأمر يتعلق بحامل اللقب، وكفريق نحن نحتفظ بالأمور الجيدة ونحلل السلبية، ولكن الآن يجب أن نكون مركزين تمامًا على أتلتيكو مدريد، ستكون هذه المباراة أكثر تعقيدًا.”
وسئل مدافع الخضر، إن كان ينتظر هدية من مدربه برونو جينيسيو، للتواجد أساسيا اليوم في لقاء أتليتيكو مدريد، والذي يتزامن مع عيد ميلاده الـ 33. رد لاعب الخضر: ” شكرًا على التهاني… بالنسبة للباقي، يجب أن تسأل المدرب.”
كما عرج ماندي، للحديث عن تجربته في “الليغا” بألوان ريال بيتيس وفياريال. ومعرفته الجيدة لأتليتيكو مدريد، وقال حول ذكرياته في ملعب سيفيتاس ميتروبوليتانو: “لقد فزت هنا مع فياريال، هذه تجربة لا تُنسى”.
وأضاف: “كما أنني سجلت هدفًا ضد مرماي أمام أتلتيكو مدريد. إنها دائمًا تجربة سيئة لكن ليست بالكامل.. إنها تجعلك تنمو أيضًا.”
وفي الأخير، سئل ماندي، عن نجم “الأتليتي” أنطوان غريزمان، ورد: “أعرف خصائصه (يبتسم) لكن إذا لم تكن تعرف غريزمان أسطورة في إسبانيا! إنه لاعب عظيم حقق إنجازات ضخمة مع ريال سوسيداد، وبرشلونة. لكن بشكل أكبر مع أتلتيكو مدريد.”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“مُتحف السّيرة النبوية” بالمدينة المنورة يُثري تجربة ضيوف الرحمن بـ25 جناحًا تفاعليًا
يُقدّم “المتحفُ الدولي للسّيرة النبوية والحضارة الإسلامية” بالمدينة المنورة لزائريه تعريفًا شاملًا بسيرة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وآدابه الكريمة، وأخلاقه العظيمة، ومعالم من حياته، بمنهجٍ علميٍ متميز، وتأصيل بحثي مُحكم، وتجديد تقنيٍ فريد، وعرضٍ إبداعي مبتكر، عبر أحدث الوسائل والتقنيات.
ويشهد المتحف التابع لرابطة العالم الإسلامي، توافد جموع من الحجاج من جنسيات متعددة يوميًا، ويُشكّل أحد أبرز الوجهات الحضارية لضيوف الرحمن نظير موقعه على ساحات المسجد النبوي مباشرة من جهة أبواب السلام، والرحمة، وقباء، والهجرة، إذ يتيح لزائريه الاطلاع على 25 جناحًا وقِسمًا تفاعليًا، للتعريف بأسماء الله الحُسنى، وصِفاتِهِ -جلّ وعلا-، وأفعالهِ المُستنبطة من القرآن الكريم، واستعراض رسالة الإسلام في التّسامح والرحمة بِعِدّةِ لغاتٍ وعبر وسائل تعليميةٍ حديثةٍ، إضافة إلى عُروضٍ مرئيةٍ تُوثِّق السّيرة النبوية بأساليب تفاعلية، ومنظومة من التقنيات تُجسّد الجوانب التاريخية، والاجتماعية للمدينة المنورة خلال عهد النبوّة، كما تتناول الجوانب الثقافية، والعمرانية، والحضارية، والأحداث التاريخية التي شهدتها بعد الهجرة النبوية، ومشاهد تحكي مجالات العناية بالمسجد النبوي، وتوسعته وعمارته، وخدمة قاصديه.
ويهدف “المتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية” الذي يضُمّ خمسة فروع في كل من مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرباط بالمملكة المغربية، وداكار بجمهورية السنغال، ونواكشوط في الجمهورية الإسلامية الموريتانية؛ إلى إظهار الإسلام وتعاليمه السامية، بوصفه رسالة الرحمة، والاستفادة من أحدث التقنيات في عرض جوهر الدين الإسلامي، ومقاصده السامية، وتعاليمه الراقية، وبيان دور وجهود المملكة في خدمة مجال القرآن الكريم، والسُنّة الشريفة، وعِمارة الحرمين الشريفين، والتعريف بالآثار الإسلامية، والمعالم الحضارية، والإسهامات الإنسانية للمسلمين على مرّ التاريخ.
أخبار قد تهمك أمانة المدينة المنورة تُنفذ مشاريع تطويرية للجسور والأنفاق لتعزيز البنية التحتية وكفاءة التنقل 14 يونيو 2025 - 1:42 مساءً مسجد قباء بالمدينة المنورة يشهد توافد الحجاج من مختلف الجنسيات 12 يونيو 2025 - 5:46 مساءً