مصاريف جامعة الملك سلمان 2023- 2024.. مفاجآت برسوم الطب والهندسة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
يستعد عشرات الطلاب من الناجحين في الثانوية العامة 2023، للالتحاق بجامعة الملك سلمان، لذلك من الضروري أن يبحثوا ويتعرفوا على مصاريف كليات الجامعة، للعام الدراسي الجديد 2023-2024 .
مصاريف كليات جامعة الملك سلمان 2024«الوطن» تقدم خدمة لقرائها من طلاب الثانوية العامة الراغبين في الالتحاق بجامعة الملك سلمان، وهي تعريفهم بمصاريف الجامعة، التي اعتمدها مجلس أمناء الجامعة للعام الدراسي المقبل 2023-2024، التي جاءت على النحو التالي:
مصاريف الكليات العملية والنظرية- مصاريف كلية طب بشري: 115.
- مصاريف كلية طب الأسنان: 106.700 جنيه.
- مصاريف كلية تمريض: 31000 جنيه مصري.
- مصاريف كلية طب بيطري: 66000 ألف جنيه.
- مصاريف كلية صيدلة: 93.500 ألف جنيه.
- مصاريف كلية علوم التمريض: 31 ألف جنيه.
- مصاريف كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية: 39 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الهندسة والحاسبات: 69 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الهندسة المعمارية: 69 ألف جنيه.
مصاريف كلية علوم وهندسة المنسوجات: 58 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الفنون: 49 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الزراعات الصحراوية: 43 ألف جنيه
- مصاريف كلية السياحة والضيافة: 40 ألف جنيه.
تنسيق المرحلة الثانية 2023وكان الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، رئيس المجلس الأعلى للجامعات، قد أعلن اليوم الاثنين في مؤتمر صحفي، نتيجية تنسيق المرحلة الأولي للجامعات الحكومية والمعاهد العليا ، كما أعلن أيضا عن بدء تنسيق المرحلة الثانية غدا الثلاثاء، إلى السبت 19 من الشهر الجاري، بحد أدنى للشعبة العلمية 250 درجة، بما يعادل 60.8%، وبحد أدنى للشعبة الأدبية 238 درجة بما يعادل 58.5%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصاريف جامعة الملك سلمان الملک سلمان مصاریف کلیة ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.
وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.
ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.
وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.