قالت الإعلامية ريهام السهلي رئيسة شبكة قنوات «DMC»، إنها فوجئت باختيارها لرئاسة الشبكة، لافتة إلى أنها مفاجأة سعيدة ومخيفة في الوقت ذاته، لأنها اعتادت أن تكون إعلامية، ولم تكن في موقع صانع القرار.

العاملون في الشبكة

أضافت خلال لقائها في برنامج «كلام في السياسة» مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، على شاشة «إكسترا نيوز»، أنها قررت فور اختيارها لرئاسة الشبكة أن تجلس مع جميع الزملاء العاملين وتستمع إليهم، قبل أن تضع خطة عملها المقبلة، مشيرة إلى أن القنوات ناجحة جدا.

الإعلامي بشير حسن

وأوضحت أن اختيار الإعلامي بشير حسن لتولي رئاسة قناة سي بي سي العامة، خبر سعيد جدا، وأن أول تجربة لها في القنوات الخاصة كانت معه، وساعدها بشكل كبير بمجهوداته ودعمه، وأتوجه له بالتهنئة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الإعلامية ريهام السهلي ريهام السهلي

إقرأ أيضاً:

المرشح التوافقي يحكم السياسة العراقية المقبلة

28 نونبر، 2025

بغداد/المسلة: براقب المحللون تحركات الإطار التنسيقي في العراق بعد الانتخابات البرلمانية الأخيرة، مشيرين إلى أن التنافس بين المرشحين المعروفين يواجه عقبات جدية.

وركّزت التحليلات على أن الفصائل التي تشكل الإطار التنسيقي، تمارس ضغطًا سياسيًّا معقدًا، ما يزيد من احتمالية اختيار مرشح توافقي، يملك قبولاً داخليًّا وخارجيًّا، رغم امتلاكه تمثيلاً برلمانيًّا محدودًا.

وأظهرت التجارب أن القوة العددية لا تضمن السيطرة على منصب رئاسة الوزراء  حيث التوازنات الإقليمية والدولية تلعب دورًا أكبر من الأصوات الشعبية، وأن الولايات المتحدة وإيران تتابعان عن كثب مسار التشكيل الحكومي، فيما تتنوع التحليلات حول درجة تأثير كل طرف على القرار النهائي.

وواجهت العملية الانتخابية تحديات قانونية كبيرة، إذ تلقت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أكثر من 872 طعنًا على النتائج خلال ثلاثة أسابيع، ومن المتوقع أن تصادق المحكمة الاتحادية العليا على النتائج بعد الانتهاء من هذه الطعون. واعتبر خبراء أن هذه المرحلة حاسمة، إذ تشكل الشرعية القانونية للانتخابات أساس أي تفاوض على السلطة، وتحدد إطار المناورات السياسية القادمة بين الأطراف الشيعية والسنة والأكراد.

و الأعراف السياسية في العراق تجعل من الصعب انتخاب رئيس وزراء يمتلك أكبر كتلة برلمانية حيث أن كل رئيس وزراء منتخب حتى الآن لم يأتِ من الكتل الأكثر تمثيلًا.

وتشير قراءات الى أن تأثير مقتدى الصدر واللاعبين الإقليميين والدوليين يجعل من المرجح اختيار شخصية توافقية، ، ممن يحظون بقبول نسبي لدى الأكراد والولايات المتحدة، دون أن يكونوا محصنين داخليًّا بالكامل.

ويواجه العراق تحديات اقتصادية وسياسية كبيرة، بما في ذلك ارتفاع الدين العام ونقص السيولة، إلى جانب ضغوط أمريكية لتفكيك الفصائل المسلحة خارج سيطرة الدولة. واعتبر محللون أن الحلول السياسية المستقبلية ستتطلب إدارة دقيقة للتوازن بين الضغوط الإقليمية والاحتياجات الداخلية، فيما يظل الملف الأمني ومحاربة النفوذ الإيراني محورًا أساسيًّا في تحديد شخصية رئيس الوزراء القادم.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مدير جوستاف روسي لمصراوي: نفذنا كلام الوزير.. لا رسوم للكشف الطبي
  • بعد انتقاد ظهورها بفيلم «الست».. ريهام عبد الغفور تدعم منى زكي بهذه الكلمات
  • كرة القدم تحت رحمة السياسة.. أمريكا تفرض حظرًا على سفر 12 دولة قبل المونديال
  • ميختلفش عليها اتنين .. ريهام عبد الغفور تدعم منى زكي
  • ماريتا الحلاني تكشف حقيقة طلاقها وتعلن عن مفاجأة مقبلة
  • 5 فئات يحق لها الاشتراك اختياريًا في التأمينات الاجتماعية.. إليك الشروط
  • شاب يطالب خطيبته برد شبكة بـ 840 ألف جنيه بعد عام ونصف من الخطبة
  • كلام يدخل القلب.. وزير الثقافة يكشف لمصراوي موقفا مؤثرا لسيدة صعيدية
  • ماتت الفجر.. شقيقة الإعلامية هبة الزياد تعلن مفاجأة في أول ظهور لها
  • المرشح التوافقي يحكم السياسة العراقية المقبلة